٢ تموز - ٣١ كانون الأول ٢٠١٨ كنوز فنية: ذرات من الذهب من مدارس تينستا العامة
١٩ حزيران - ٣٠ أيلول ٢٠١٨ حائط يصبح طاولة ذات أرجل من شمعدان: آني لو
١ حزيران ٢٠١٨ - ٦ كانون الثاني ٢٠١٩ الفن والمتاجر
١١ تشرين الأول ٢٠١٧ - ١٤ كانون الثاني ٢٠١٨ إيلام الجديدة لكريستوفر كولندران توماس
١١ تشرين الأول ٢٠١٧ - ١٤ كانون الأول ٢٠١٨ البيروقراطية السحرية لمونس رانغ
١١ تشرين الأول ٢٠١٧ - ١٤ كانون الأول ٢٠١٨ ألواح الرعاية الإجتماعية لإيريك ستينبيري و هيلينا ڤيستيرليند: ألواح الرعاية الإجتماعية: أنظمة البناء التابعة لحقبة مشروع المليون الإسكاني السويدي في سياق عالمي
يركز مشروع مواقع المستقبل على التشابهات الموجودة بين مجتمعات القاطنين في الريف والضواحي في السويد في يومنا الحالي. رغماً عن الفروقات التي قد تبدو كبيرة، يجمع اليوم بين مناطق الضاحية والريف في السويد العديد من القواسم المشتركة: إغلاق المدارس وخدمات اجتماعية أخرى، وغياب فرص العمل، بالإضافة لواقع الإخضاع البنيوي الذي أصبح بقيد التمكين. تتضح تلك الظروف المتشابهة التي تجمع بين الاثنتين بشكل متركز في مقاطعة ستوكهولم. يقدم المشروع فناً متأثراً بالسياق في هالستافيك، روغسفيد، سوروندا وتينستا. يجتمع الفنانين المشاركين من أنحاء العالم ليعكسوا اهتمام الجيل اليافع الكبير بال”ريفي” وبالصنع اليدوية بالإضافة للاهتمام بتحضيرات الطعام والموارد الطبيعية. يتم تنفيذ المشروع وتفعيله بالتعاون مع قاطنين في المناطق المذكورة.
خلال السنة القادمة سوف تتوسع عمليات صالة تينستا للفنون لتشمل مشاريع فنية في فضاءات جديدة بالتعاون بين فنانين وأصحاب متاجر ومركز تينستا التجاري وصالة تينستا للفنون. خلال المشروع الفن والمتاجر سوف ينتقل الفن إلى رفوف المحلات ونوافذ المتاجر وطاولات البيع بالإضافة للمنطقة الداخلية والخارجية لمبنى المركز التجاري. بهذه الحالة يتم عرض الفن بظروف بسيطة واعتيادية كما هو الحال عند شراء البضائع والذهاب للتسوق أو الغداء أو زيارة صالون الحلاقة، بالتالي تقدم نماذج أخرى للتفاعل مع الفن.
تركيبة آني لو الفنية تعرض نقطة التقاء بين تقاليد الحرف الفنية التي تبلغ من العمر مئات السنين ومنهجيات الفن المعاصر. تتضمن مشاركتها مجموعة من الثياب لعمال ارتدوها قبل قرن مضى بالإضافة لورق جدران مطبوع يدوياً وطاولة قد تم تصميمها لتوضع على حائط في بيت موا مارتينسون الريفي في منطقة أوسمو. صانعةً من مجموعة القطع تلك تركيبةً فنية أخّاذة تصل بين الماضي والحاضر والمستقبل.
٢ تموز - ٣١ كانون الأول ٢٠١٨ كنوز فنية: ذرات من الذهب من مدارس تينستا العامة
معرض فني يلقي الضوء على الفن في مدارس تينستا العامة. يتم فيه نقل ما يقارب الثلاثين عمل لفنانين منهم بيرتا هانسون، سفين (إكسيت) إيريكسون، كارل لاشون، و راندي فيشر من أماكنها الدائمة إلى صالة تينستا حيث يتم تعليقها بأسلوب الصالونات. بينما يتم ملء الأماكن المفرغة بأعمال ل بيرند كراوس (نورنبيرغ، روتردام)، ماتس أديلمان (ستوكهولم)، نينا سفينسون (تيمرو، ستوكهولم)، بيتر غيشفيند (ستوكهولم)، توماس إلوفسون (ستوكهولم)، و إلفا فيستيرلوند (ستوكهولم). كجزء من فعالية متحف تينستا يستمر.
↑
١١ تشرين الأول ٢٠١٧ - ١٤ كانون الأول ٢٠١٨
١١ تشرين الأول ٢٠١٧ - ١٤ كانون الأول ٢٠١٨
ألواح الرعاية الإجتماعية: أنظمة البناء التابعة لحقبة مشروع المليون الإسكاني السويدي في سياق عالمي، نفذه كل من إيريك ستينبيري، هيلينا ڤيستيرليند، بيدرو آلونزو، هوغو بالمورولا وخوسيه هيرنانديز. ما هي الأفكار التي كانت وراء مناطق المشروع المليوني الإسكاني السويدي الواسعة؟ وماهو نوع سياسة الإسكان المطلوبة اليوم لتكوين ضواحي المستقبل؟ يعتمد معرض ألواح الرعاية الإجتماعية على سنين من البحث الذي قام به المهندس المعماري إيريك ستينبيري حول تاريخ حقبة مشروع المليون الإسكاني. يتضمن المعرض نماذج معمارية ومواد أرشيفية، وسيتم تنصيبه في رواق صالة تينستا للفنون. يحلّل بدوره ثلاثة أنظمة ألواح إسمنتية مسبقة الصنع تشبه قطع ليغو عملاقة، و تم استخدامها في مشروع المليون الإسكاني.
يتطرّق المعرض أيضاً إلى البحث ذو التلقي الواسع الذي قام به كلّ من المهندسَيْن المعماريين والمصممين بيدرو إغناسيو آلونزو وهوغو بالمارولا (سانتياغو) بخصوص المباني المسبقة الصنع. حيث يعرض بحثهم كيف أن أنظمة ألواح الإسمنت المسبقة الصنع في خمسينيات القرن الماضي قد تم تطويرها في بلد واحد ثم انتهى بها المطاف في بلدان أخرى كانت شروط العيش والإنتاج فيها مختلفة بشكل جذري عن بلد الأصل.
ألواح الرعاية الإجتماعية: أنظمة البناء التابعة لحقبة مشروع المليون الإسكاني السويدي في سياق عالمي، نفذه كل من إيريك ستينبيري، هيلينا ڤيستيرليند، بيدرو آلونزو، هوغو بالمورولا وخوسيه هيرنانديز. ما هي الأفكار التي كانت وراء مناطق المشروع المليوني الإسكاني السويدي الواسعة؟ وماهو نوع سياسة الإسكان المطلوبة اليوم لتكوين ضواحي المستقبل؟ يعتمد معرض ألواح الرعاية الإجتماعية على سنين من البحث الذي قام به المهندس المعماري إيريك ستينبيري حول تاريخ حقبة مشروع المليون الإسكاني. يتضمن المعرض نماذج معمارية ومواد أرشيفية، وسيتم تنصيبه في رواق صالة تينستا للفنون. يحلّل بدوره ثلاثة أنظمة ألواح إسمنتية مسبقة الصنع تشبه قطع ليغو عملاقة، و تم استخدامها في مشروع المليون الإسكاني.
يتطرّق المعرض أيضاً إلى البحث ذو التلقي الواسع الذي قام به كلّ من المهندسَيْن المعماريين والمصممين بيدرو إغناسيو آلونزو وهوغو بالمارولا (سانتياغو) بخصوص المباني المسبقة الصنع. حيث يعرض بحثهم كيف أن أنظمة ألواح الإسمنت المسبقة الصنع في خمسينيات القرن الماضي قد تم تطويرها في بلد واحد ثم انتهى بها المطاف في بلدان أخرى كانت شروط العيش والإنتاج فيها مختلفة بشكل جذري عن بلد الأصل.
منذ ثمانينات القرن الماضي ، قام الفنان مونس رانغ المقيم في استوكهولم بتهجين مسيرة عمله الفنية مع تنظيم المعارض كنوع من أنواع الممارسة الإجتماعية. يأخذ معرضه في صالة تينستا للفنون شكل معرض ”تنظيمي استعادي“، حيث يسلط الضوء على مشاريع رانغ التنظيمية خلال الفترة ما بين ١٩٨٣ و ١٩٩٨. يركّز المعرض على مشاكل تخص البيروقراطية الطوباوية، والواقعية السحريّة، واللاماديّة، كما يضم مشروعي العدة الجويّة The Aerial Kit ومتلازمة ستوكهولم The Stockholm Syndrome. تعد مبادرة رينغ وتنظيمه الذاتي بالإضافة لمساهمته في تطوير كلا المنهجين الفني والتنظيمي للمعرض من الجوانب المهمة في المعرض ذاته. صُمّم هذا التقديم بالتعاون مع المهندس المعماري إغور إزاكسون و نظمته نينا مونتمان (هامبورغ).
منذ ثمانينات القرن الماضي ، قام الفنان مونس رانغ المقيم في استوكهولم بتهجين مسيرة عمله الفنية مع تنظيم المعارض كنوع من أنواع الممارسة الإجتماعية. يأخذ معرضه في صالة تينستا للفنون شكل معرض ”تنظيمي استعادي“، حيث يسلط الضوء على مشاريع رانغ التنظيمية خلال الفترة ما بين ١٩٨٣ و ١٩٩٨.يركّز المعرض على مشاكل تخص البيروقراطية الطوباوية، والواقعية السحريّة، واللاماديّة، كما يضم مشروعي العدة الجويّة The Aerial Kitومتلازمة ستوكهولم The Stockholm Syndrome. تعد مبادرة رينغ وتنظيمه الذاتي بالإضافة لمساهمته في تطوير كلا المنهجين الفني والتنظيمي للمعرض من الجوانب المهمة في المعرض ذاته. صُمّم هذا التقديم بالتعاون مع المهندس المعماري إغور إزاكسون و نظمته نينا مونتمان (هامبورغ).
١١ تشرين الأول ٢٠١٧ - ١٤ كانون الثاني ٢٠١٨ يعد عمل (إيلام الجديدة: تينستا) استكشافاً في مستقبل الإسكان والمواطنة، حيث يأخذ هذا العمل الفني ذو المدى البعيد، والذي يرتئيه الفنان كريستوفر كوليندران توماس بالتعاون مع آنيكا كوهلمان، شكل شركة عقارات تكنولوجية تعتزم لتطوير إشتراك إسكاني عالمي ومرن، حيث يهدف الإشتراك إلى جعل المنازل قابلةً للبث كالأفلام والموسيقى. تستند هذه الشركة الناشئة ذات الطابع المابعد رأسمالي على مدخل جماعي تستعيض به عن التملك الفردي كما تخطّط لتجديد علاقات الملكية من خلال السماح لنوع من الرفاهية المشترَكة بالاستعاضة عن الملكية الخاصة.
يخوض عمل (إيلام الجديدة) بمشكلة المواطنة حيث، وفي جميع أنحاء العالم، يكون حق الإنتماء إلى مكان ما محدوداً بدول معينة. في حالة كوليندران توماس، تفهم هذه المشكلة في ضوء صراع نمور التاميل للاستقلال عن ما يعرف الآن بسريلانكا. بعد نضال من أجل حق تقرير المصير الذاتي وذلك عند استقلال سيلون من الاحتلال البريطاني في عام ١٩٤٨، اصبحت (إيلام)، المنصَّبة ذاتياً كبلد لشعب التاميل، تحت حكم ذاتي استمر لثلاثة عقود إلى حين الانتهاء الدامي للحرب الأهلية في سيريلانكا عام ٢٠٠٩. لكن ماذا لو استطاعت التكنولوجيا إتاحة صيغة أخرى للمواطنة تكون أكثر سيولة بشكل تتعدى فيه الحدود الدولية، بدلاً من محاولة تحقيق الحكم الذاتي بالقوة؟
يعد عمل (إيلام الجديدة: تينستا) استكشافاً في مستقبل الإسكان والمواطنة، حيث يأخذ هذا العمل الفني ذو المدى البعيد، والذي يرتئيه الفنان كريستوفر كوليندران توماس بالتعاون مع آنيكا كوهلمان، شكل شركة عقارات تكنولوجية تعتزم لتطوير إشتراك إسكاني عالمي ومرن، حيث يهدف الإشتراك إلى جعل المنازل قابلةً للبث كالأفلام والموسيقى. تستند هذه الشركة الناشئة ذات الطابع المابعد رأسمالي على مدخل جماعي تستعيض به عن التملك الفردي كما تخطّط لتجديد علاقات الملكية من خلال السماح لنوع من الرفاهية المشترَكة بالاستعاضة عن الملكية الخاصة.
أصبح اليوم من المعرفة المتداولة أن أي نشاط على الانترنت يتعرّض للتتبّع. كل نقرة أو تعليق أو إعجاب أو مشاركة نقوم بها تلاحظها عين تبدو أن ترى كل شيء، سواءً كانت هذه العين لسلطة أو مسوّق. مكعّب الحكم الذاتي (٢٠١٤) هو عمل لتريفور باغلين (سان فرانسيسكو/ برلين) (Trevor Paglen, San Francisco/ Berlin) صنعه بالتعاون مع ناشطين في الحريات المدنية الرقميّة، وباحثين في أمن الحاسوب، بالإضافة للفنّان جاكوب آبلباوم (Jacob Appelbaum)، وبه يواجهون هذا الوضع.
يوم السبت ٢٥/ آذار في الساعة ١٤:٠٠ يقدم الفنان تريفور باغلين أعماله.
صُمّم المكعّب ليوضع في منشآت فنيّة، صالات عرض، وأماكن عامّة، فهو يقدّم للزوار شبكة واي فاي آمنة. بذلك يصبح هذا العمل تمثالاً يُقدّر جمالياً و مفهومياً كما يستخدم أيضاً بشكل عملي.
مكعّب الحكم الذاتي يتألف من مكعّب مصنوع من البليكسيغلاس يحوي أربع ألواح دارات متصلة ببعضها، ترتكز على قاعدة منخفضة. يعمل التمثال من خلال السيطرة على وايفاي الموقع المضيف، ثم إعادة توجيه حركة مرور المستخدم إلى تور (Tor)، وهو شبكة عالميّة يديرها متطوّعون مناوبون يقومون، من خلال أنظمتهم، بإخفاء الاتصالات بنجاح، جاعلةً تتبّع معلومات المستخدمين الدقيقة مستحيلة افتراضياً. تعتمد شبكة تور على ’’توجيه البصلة Onion Routing’’، وهو نظام يعتمد على عدة طبقات من التشفير تور إختصاراً ل (The Onion Routing)، بالتالي يخدع “تحليل حركة سير البيانات”. تُحفظ الشبكة على آلاف السيرفرات التي يديرها متطوعون ويستخدمها الكثيرون حول العالم ليحموا خصوصيتهم، منهم ناشطين وصحفيين وسكان في مناطق ذات حكومات مستبدّة. وبسبب طبيعة الشبكة التي توفّر مكاناً سرياً، يلجأ لها أيضاً العديد من المتورطين في أعمال إجرامية.
لهذا التمثال المابعد تقليلي مرجعية مباشرة إلى منحوتة هانس هاكيه (Hans Haacke) الكلاسيكية “مكعّب التكاثف Condensation Cube” (١٩٦٣-١٩٦٥). الأخير يتكوّن من مكعّب أكريليكي مملوء بماء يتكاثف ويتبخّر، فيعمل بالتالي ككائن عضوي يتفاعل مع محيطه المباشر، حيث يصبح وجود زوار المعرض جزءاً من المحيط في تلك الحالة. عمل باغلين يتلاعب بمفاهيم الحكم الذاتي في تاريخ الفن، مقدماً حاجتنا للحفاظ على فضاءات الفن كبنى مدنيّة منفصلة عن رقابة المعلومات. بنفس الوقت الذي يعمل فيه مكعّب الحكم الذاتي كبقعة اتصال لاسلكي بشبكة الانترنت، هو أيضاً بديل عن برنامج تور في الشبكة الواسعة حيث يسعى —وإن بشكل مؤقت— للحفاظ على الفضاءات الفنيّة المعنيّة هنا حرّة من الرقابة. بينما يُعد تمثال هاكيه كشكل من أشكال النقد المؤسساتي المبكر —الذي يتّسم غالباً بالهجومية والسلبية—، بينما يهدف مكعّب الحكم الذاتي إلى إصلاح المؤسسة، فينضم بالتالي لموجة حديثة من ’’النقد المؤسساتي البنّاء’’ ويفتح طاقم من صلات جديدة وواسعة تحطّم الحدود التقليدية للمؤسّسة الفنيّة.
تريفور باغلين فنّان ذو أعمال تمتد لتشمل صناعة الصورة، النحت، الصحافة الاستقصائية، الكتابة، الهندسة، وغيرها الكثير من المجالات. من اهتماماته الرئيسية تعلّم كيفية إبصار اللحظة التاريخية التي نعيشها، وتطوير اساليب لتخيّل مستقبل بديل. لباغلين أعمال متنوعة منها معارض فرديّة في متحف فيينا سيسيشون، متحف إيلي وإيديث للفن الموسّع، متحف فان إبّه، فرانكفورتير كونستفيراين، وبروتوسينيما اسطنبول (Vienna Secession, Eli & Edythe Broad Art Museum, Van Abbe Museum, Frankfurter Kunstverein, Protocinema Istanbul).
أصبح اليوم من المعرفة المتداولة أن أي نشاط على الانترنت يتعرض للتتبّع. كل نقرة أو تعليق أوإعجاب أو مشاركة نقوم بها تلاحظها عين تبدو أن ترى كل شيء، سواءً كانت هذه العين لسلطة أو مسوّق. مكعّب الحكم الذاتي (٢٠١٤) هو عمل لتريفور باغلين (سان فرانسيسكو/ برلين) (Trevor Paglen, San Francisco/ Berlin) صنعه بالتعاون مع ناشطين في الحريات المدنية الرقميّة، وباحثين في أمن الحاسوب، بالإضافة للفنّان جاكوب آبلباوم (Jacob Appelbaum)، وبه يواجهون هذا الوضع.
المحاكمة \ بروسيكو ٢ (٢٠١٠ \ ٢٠١٧) ل روسيلا بيسكوتي. مبنياً على تسجيلات قاعة المحكمة الأصلية من عام ١٩٨٢-١٩٨٤ حيث قامت محاكمة أعضاء من أوتونوميا أوبيرايا (Autonomia Operaia) في روما.
تعديل مهم: تم تأجيل الأداء الفني الجاري حتى شهر أيار. يجري نيابة عنه بروفا عمل مفتوحة حول “المحاكمة” في يوم الأحد ٢٩/١ الساعة ١٣:٠٠ - ١٦:٠٠.
بين الساعة ١٣:٠٠ و١٤:٠٠ سيتم تقديم السياق والشخصيات والمشاركين في عرض “المحكمة” في ٧ نيسان. ماتياس فوغ، ميشيل ماسوتشي، جوانا وارزا، و كيوريتورلاب (Mathias Wåg, Michele Masucci, Joanna Warsza, CuratorLab) بين الساعة ١٤ و١٦
بين الساعة ١٤:٠٠ و ١٦:٠٠ دائرة مستديرة حول الشخصيات وسماتها بالإضافة لقراءات قصيرة.
في السابع من أبريل عام ١٩٧٩، تم اعتقال عدد من ناشطين ومثقفين يساريين في أنحاء إيطاليا، كانوا أعضاء في بوتيري أوبيرايو (قوى العمّال) وأوتونوميا أوبيرايا، بالإضافة للفلاسفة المؤثرين لاحقاً أنظونيو نيغري وباولو فيرنو (Antonio Negri, Paolo Virno)، بتهمة الإرهاب. تم اتهامهم بقيادة المنظمة المسلّحة بريغاتي روسي (الجسور الحمراء) وخلق دعم فكري لليسار المتطرف. وقعت المحاكمة الأصلية بين ١٩٨٢ و١٩٨٤ أمام محكمة روما الجنائية، في نفس المبنى ذو الحراسة العالية الذي قامت فيه محاكمات مهمة في ‘سنوات الرصاص’ (Anni di piombo) في إيطاليا —فترة اضطرابات اجتماعية وتشدد في إيطاليا (نالت ذلك الإسم لكثرة الرصاص الذي اطلق في تلك الفترة). تم الاعتراف بعدم تورط أوتونوميا أوبيرايا ونفي قيادتها لمنظمة الجسور الحمراء من قبل النظام القانوني الإيطالي عندما تم اسقاط التهم في استئناف عام ١٩٨٧.
حرّرت روسيلا بيسكوتي مقطع مدته ٦ ساعات من التسجيلات الأصلية لراديو راديكاليه (Radio Radicale)، وهي محطة راديو يقوم عليها حزب ايطاليا الراديكالي. تم ترجمت وتفسير الملف الصوتي الأصلي مباشرةً على يد مجموعة من المنتجين الثقافيين المقيمين في ستوكهولم بالإضافة لمشاركين في كيوريتورلاب، فنانين مدعوّين، ناشطين، وسكان من منطقة تينستا.
فعل الترجمة هذا هو أيضاً فعل في التأمل، وهو تجسيد لأفكار طورتها أوتونوميا أوبيرايا. تطرح القطعة الفنيّة فعلاً أدائياً من استعراض وترجمة المحاكمة باستخدام الجسد، لتجسد وتعيد التعبير عن مفاهيم مثل العمالة، التفاوض حول الأجور، عيش البريكاريا، ظروف العمل الغير مادية، ومفاهيم جوهرية أخرى. جميع هذه المفاهيم يعيد التفكير فيها العاملون في القطاع الثقافي اليوم —مستلهمين غالباً من ما يدعى بالحركة الأوبيرايستية— بهدف أن يستطيعون بالتالي ضم الصفوف والتنسيق.
في النهاية تم إدانة كلّ من الناشطين والمثقفين؛ فمثلاً تم الحكم على فيرنو بالسجن لمدة ١٢ سنة بتهمة “أفعال تخريبية وتشكيل عصابة مسلحة.” في عام ١٩٨٧ قام فيرنو بالطعن وتم اطلاق سراحه.
كان نيغري في السجن بانتظار محاكمته في عام ١٩٨٣ عندما تم انتخابه كعضو في الحزب الراديكالي. وبما أنه كان عضواً في البرلمان فقد أتاح له ذلك الفرصة لطلب الحصانة وتم اطلاق سراحه بشكل مؤقت. هرب بعد ذلك إلى فرنسا وبقي هناك لمدة ١٤ سنة. في عام ١٩٩٧، وبعد مفاوضات عدة، تم تخفيض حكمه من ٣٠ إلى ١٣ سنة. عاد نيغري إلى إيطاليا لينهي حكمه واطلق سراحه من السجن في ربيع عام ٢٠٠٣.
شاركت روسيلا بيسكوتي في معارض عالمية هامة منها سونسبيك ١٦، آرهيم (٢٠١٦)، بينالي البندقية الخامس والخمسون وبينالي اسطنبول الثالث عشر (٢٠١٣)، معرض دوكيومينتا ١٣ (٢٠١٢)، ومانيفيستا ٩ (٢٠١٢). ستشارك بيسكوتي في بينالي كونتور (Contour Biennial) في مدينة ميشيلين. تم عرض أعمالها في معارض فردية في معرض موسيون (Museion) في مدينة بولزانو (٢٠١٥)، وفي صالة ويلز (Wiels) في مدينة بروكسل، مركز النحت (Sculpture Center) في نيويورك (٢٠١٤)، صالة Secession في فيينا، صالة إي-فلاكس (e-flux) في نيويورك (٢٠١٣)، وفي CAC Vilnius بالإضافة للمزيد.
هذا العمل الأدائي هو جزء من برنامج استقصائي يجري خلال عدة سنوات، يقيمه معرض تينستا ويدعى ب “تأثير الإيروس: الفن وحركات التضامن والصراع نحو العدالة”. يتناول البرنامج العلاقة بين الفن وحركات التضامن الاجتماعية حيث يتم تناول هذه العلاقة عبر سلسلة من التفويضات والمعارض وورشات العمل والتقديمات وعروض الأفلام. نرى ضرورة العودة لفكرة التضامن لاختبار شرعيتها في حاضر نواجه فيه صعود الأحزاب الفاشية على الأرض في أوروبا و نمو المناخ الاجتماعي القاسي. يتردد حينها السؤال: هل للتضامن مكانة في المستقبل أم أنه أصبح مفهوماً تاريخياً؟ هل يتوجب علينا إيجاد طرق جديدة لتوصيف الحركات السياسية المعاصرة وصراعاتها، تعاطفاتها والتزاماتها؟ ما الذي ينطوي على إدراك اضطرارية هذا الظرف وكيف لنا أن نتصرف نحوه؟
بدعم من المعهد الإيطالي في استوكهولم.
مشروع “المحاكمة” هو مشروع مشترك بين صالة تينستا، وكيوريتورلاب في كلية كونستفاك للفنون والحِرف والتصميم، وأسبوع كونستفاك للبحوث ٢٠١٧.
المحاكمة لروزيلا بيسكوتي. في السابع من نيسان عام ١٩٧٩، تم اعتقال عدد من مقاتلين ومثقفين كانوا أعضاء سابقين في بوتيري أوبيرايو (Potere Operaio قوى العمّال) وأوتونوميا أوبيرايا (Autonomia Operaia) في أيطاليا إثر شبهة الإرهاب. تم اتهامهم بإطلاق المنظمة المسلحة ريد بريدجز (Red Brigades) وباختطاف آلدو مورو (Aldo Moro).
يتناول نعيم مهيمن (داكا، نيويورك) علاقة اليسار العالمي تجاه رؤى وهزائم متنوعة من خلال مجموعة من المقالات والصور والأفلام. يتمحور معرض “ليس من الضروري أن نفهم كل شيء” حول فيلم “الجيش الأحمر المتحد” الذي تم انتاجه عام ٢٠١٢ وهو مقالة تصويرية تتناول حادثة اختطاف الطائرة رقم ٤٧٢ التابعة للخطوط الجوية اليابانية حيث تم اعادة توجيه الطائرة بالقوة نحو داكا. يصطحب الفيلم في صالة تينستا جريدة بنغلاديشية قد ابلغت عن الحادثة حينها. أحد العناصر البليغة في الفيلم هو حضور إطارات سوداء ذات عناوين فرعية متعددة الألوان، حيث جزء من التسجيل الصوتي المنقول من برج المراقبة يظهر في آن واحد مع صوتين مميزين لرجلين. أحد هذان الصوتان يعود لدانكيسو وهو لقب المختطف المنتسب للجيش الأحمر الياباني، وهو في مفاوضة مع راصد حركة المرور الجوية، محمود، الذي يعمل نقيباً في القوات الجوية البنغلاديشية. تنشأ عبر هذا الحوار، الذي يجازف فيه الطرفان رهانات ربح أو خسارة كل شيء، تنشأ علاقة قوية يتوسطها ثقات حميمة كذلك لعبة استحواذ وحساب قوة. تنتشر في هذا السرد عناصر مثل فيديوهات أخبارية مع المخطوفين و لقطات من تقارير عالمية غطّت في نفس الوقت حادثة “الخريف الألماني” التي اختُطف وقُتل فيها الصناعي هانز مارتن شلاير على أيدي فصيل الجيش الأحمر، بالإضافة لأحداث مثل موت آندرياس بادر، غودرون إنسلن و أولريكا مينهوف في سجن ستامهيم واختطاف طائرة لوفتانزا على يد الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين. ذاكرة مهيمن الشخصية ترد في القصة حيث كان طفلاً ذو ثمانية أعوام ينتظر برنامجه المفضل على التلفاز ليواجه عوضاً عن ذلك صور طائرة في مدرج الإقلاع.
تم تأسيس فصيل الجيش الأحمر الياباني في عام ١٩٧١ كمجموعة شيوعية مسلحة هدفها إطلاق ثورة عالمية تبدأ باسقاط الحكومة في طوكيو. حافظ الفصيل على تواصل مع منظمات يسارية مسلحة واكتسب ظهوراً عالمياً من خلال عدة محاولات اختطاف. أثار الذعر الأمني الذي تلى هجوم ١١/٩ الفضول في مهيمن ليتقصى أحداث سابقة كان لها ذات الأثر. يطرح مهيمن أسئلة صعبة الإجابة حول حصيلة العنف الحكومي والغير الحكومي و يشير عبر هذا الطرح إلى اليسار المناهض للحكومة الذي فشل في الوصول للحكم في عدة بلدان على غرار اليسار الحكومي الذي نجح في تلك الحقبة باستحقاق نفوذ في الدول الاسكندنافية.
فيلم “الجيش الأحمر المتحد” هو جزء من برنامج استقصائي يجري خلال عدة سنوات، يقيمه معرض تينستا ويدعى ب “تأثير الإيروس: الفن وحركات التضامن والصراع نحو العدالة”. يتناول البرنامج العلاقة بين الفن وحركات التضامن الاجتماعية حيث يتم تناول هذه العلاقة عبر سلسلة من التفويضات والمعارض وورشات العمل والتقديمات وعروض الأفلام. نرى ضرورة العودة لفكرة التضامن لاختبار شرعيتها في حاضر نواجه فيه صعود الأحزاب الفاشية على الأرض في أوروبا و نمو المناخ الاجتماعي القاسي. يتردد حينها السؤال: هل للتضامن مكانة في المستقبل أم أنه أصبح مفهوماً تاريخياً؟ هل يتوجب علينا إيجاد طرق جديدة لتوصيف الحركات السياسية المعاصرة وصراعاتها، تعاطفاتها والتزاماتها؟ ما الذي ينطوي على إدراك اضطرارية هذا الظرف وكيف لنا أن نتصرف نحوه؟
http://shobak.org
http://scribd.com/mohaiemen
https://columbia.academia.edu/Mohaiemen
تقديم مع الفنان نعيم مهيمن يوم الأربعاء ١ فبراير في التاسعة مساءاً
يتناول نعيم مهيمن (داكا، نيويورك) علاقة اليسار العالمي تجاه رؤى وهزائم متنوعة من خلال مجموعة من المقالات والصور والأفلام. يتمحور معرض “ليس من الضروري أن نفهم كل شيء” حول فيلم “الجيش الأحمر المتحد” الذي تم انتاجه عام ٢٠١٢ وهو مقالة تصويرية تتناول .حادثة اختطاف الطائرة رقم ٤٧٢ التابعة للخطوط الجوية اليابانية حيث تم اعادة توجيه الطائرة بالقوة نحو داكا
تأجيج النيران لناتاشا صدر هاغيغيان ٢٠ أكتوبر ٢٠١٦- ١٥ يناير ٢٠١٧
تركيبة ناتاشا صدر هاغيغيان الجديدة تحت اسم تأجيج النيران تتطرق لمشاكل موضعية مثل عسكرة الشرطة، أخذ الصور كشواهد ومواضيع أخرى كالعنف و العنصرية المرسّخة. أغراض كأجهزة تدفئة الحدائق وأغطية من الصوف هي مكونات ذات أهمية عالية في فضاء المعرض. تلك الأغراض المرتبطة عادةً بنظام الجلوس خارجاً تتخذها ناتاشا في عملها الفني كعلامات تضييق أو استبعاد وتظهر من هلال أدوار متعددة في هذا العمل التركيبي. في حيز من المعرض تحمل الأغطية الصوفية صوراً مطبوعة لحوادث تظهر فيها الشرطة منفذة أعمال عنف قد استدعت احتجاجات بالغة. يشمل العمل التركيبي أيضاً أجزاءاً من شرفة أخذت من أحد وحدات البناء التابعة لمشروع المليون السكني، كما تشمل التركيبة عملاً صوتي يتسرب من سماعات رأس بالإضافة لقصاصات من جريدة تتردد فيها صور نمطية وسرديات بديلة. تحتوي جريدة تأجيج النار المصممة مؤخراً على مادة عن تاريخ فرق شرطة المداهمة ودور شهادات العيان المسجلة بوساطة الفيديو التي شكلت أزمة تجاه شرعية جهاز الشرطة. تحوي تلك الجريدة الحرة أيضاً مقابلات مع كل من الناشط حاميد خان، والاختصاصية في جغرافيا الحضارة في جامعة أوبسالا أيرين، والصحفية والمحررة في جريدة آفتونبلاديت سومر النهر، بالإضافة لآخرين. يمكن للزوار أخذ الجريدة منزلاً كمادة بحث.
في معرض تأجيج النيران يتم إلقاء الضوء تحديداً على ما حدث في ضاحية هوسبي في ستوكهولم في ليلة من شهر مايو عام ٢٠١٣ عندما قتل لينين ريلافس مارتينز القاطن في حي هوسبي ذو التاسعة والستين عاماً حين اقتحمت شرطة البيكيتن (قوات المداهمة) شقته واطلعت عليه النار. كان الجيران حاضرون يترقبون حين أصابتهم لحظة بالغة الأهمية حين تم إخراج جثمان لينين بعد أن وضع في كيس مخصص ثم غلف بغطاء صوفي يطرّزه شكل قلب. إدعت الشرطة أن لينين تعرض لإصابة إثر المداهمة وتم نقله للمشفى. لكن الصور التي التقطها الجيران والصحفي المستقل بيورن لوكستروم أثبتت أن الشرطة سعت للتستر عن مقتل لينين وأُجبرت بعد ذلك على “تصحيح” خبر مقتل لينين. تلى الحادثة احتجاجات في حي هوسبي بدورها أدت إلى انتفاضة في عدة مدن في السويد. لم يرفع اصبع الاتهام تجاه أحد بخصوص اطلاق النار كما لم تناقش وسائل الإعلام عاقبة هذا الحدث، بل تفادته لتتداول عنف المتظاهرين الشبان وحرق السيارات، مما عزز صورة مشوهة عن ضواحي ستوكهولم الشمالية.
تأجيج النيران لناتاشا صدر هاغيغيان ٢٠ أكتوبر ٢٠١٦- ١٥ يناير ٢٠١٧
تركيبة ناتاشا صدر هاغيغيان الجديدة تحت اسم تأجيج النيران تتطرق لمشاكل موضعية مثل عسكرة الشرطة، أخذ الصور كشواهد ومواضيع أخرى كالعنف و العنصرية المرسّخة. أغراض كأجهزة تدفئة الحدائق وأغطية من الصوف هي مكونات ذات أهمية عالية في فضاء المعرض.
يتوسط أعمال بابي بادالوڤ (ليريك/ سانت بطرسبرغ/ باريس) التركيبية تلاعبٌ بالكلمات المرسومة باليد مثل ديسكريميـنـيـشــين، رين/ كار/ نيشن، منا خرطوم، مسلمان مسلمات، هـــومان، جوزسف بويز جوزيف غيرلز، ألف ليلة وليلة ألف قتال وقتال. تكتب أحياناً على أقمشة مختلفة الأحجام لتشكل مجتمعة طرازاً معيناً، و أحياناً تراها مكتوبة على الحائط. تلك الكلمات المهجئة بطريقة خاطئة والمجزئة ثم مركبة أيضاً ترافقها صور مقصوصة لتشكل ملصوقات (كولاجات) حائطية ضخمة. شعرية بادالوڤ البصرية تتمثل بأبجديات مختلفة وخطوط شخصية. قد تبدو هزلية في النظرة الأولى لكن بعد تمحص و قراءة أقرب يتبين إهتمام بادالوڤ الجاد بمواضيع مثل حواجز اللغة، الحدود، الجنسيات، النمطية، الكويرية، والانقسام بين إحتواء وإستبعاد. ولد بادالوڤ في مدينة صغيرة تدعى ليريك في أذربيجان قرب الحدود الإيرانية وطوّر جزئاً جوهرياً من خبرته في الثمانينات والتسعينات في مدينة لينغراد المدعوة أيضاً ب سانت بطرسبرغ، حيث درس هناك الرسم في أكادمية الفنون الجميلة. ثم تبعت حياته سلسلة من الأحداث الملحمية عبر مختلف المدن في أمريكا وأوروبا حيث تجول فيها إلى حد ما كلاجئ دون أوراق. فأصبح استيعاب الكلمات التي واجهها في أوساط جديدة، ومشابهتها لكلمات أخرى من لغات كان يتقنها، جزئاً من تجربته الفنية.
يأخد بادالوڤ من ردهة الاستقبال في معرض تينستا للفنون مكاناً لمعرضه، متيحاً للكلمات والصور بأن تمتد لتغطي السقف والمكتبة. أحد معارضه المؤخرة كان بعنوان للحائط، للعالم (٢٠١٦) في بالي دي طوكيو في مدينة باريس. بالإضافة لمعرض بعنوان فعّاليّة شعريّة (٢٠١٥) في غاليري ترانزيت.هو في مدينة بودابيست. كما شارك في بينالي مانيفيستا الثامن في مدينة مرسية.
يتوسط أعمال بابي بادالوڤ (ليريك/ سانت بطرسبرغ/ باريس) التركيبية تلاعبٌ بالكلمات المرسومة باليد مثل ديسكريميـنـيـشــين، رين/ كار/ نيشن، منا خرطوم، مسلمان مسلمات، هـــومان، جوزسف بويز جوزيف غيرلز، ألف ليلة وليلة ألف قتال وقتال. تكتب أحياناً على أقمشة مختلفة الأحجام لتشكل مجتمعة طرازاً معيناً، و أحياناً تراها مكتوبة على الحائط. تلك الكلمات المهجئة بطريقة خاطئة والمجزئة ثم مركبة أيضاً ترافقها صور مقصوصة لتشكل ملصوقات (كولاجات) حائطية ضخمة.
قد أعدّت أغنيشكا بولسكا ,الفاعلة في لوبين و برلين, عرض شرائح مضمونه مجموعة مختارة من صورها الأيقونية وذلك
لتعرض على منصة متحف تينستا الألكترونية للمشاريع الفنية.
يبدأ عرض الشرائح بصورة دقيقة الوضوح لفوهة قدح شمبانيا ذو شكلٍ متقن تماماً, مملوء بسائل برّاق ذو لونٍ أزرق، أصفر فاتح، وزهري. إنه الغاسولين. لكن شيء ما ليس بمكانه, السطح ليس مستوياً إنما يميل للأسفل، كما لو انعدمت الجاذبية. هذه الصورة لا تخلو من الصحة, إذ أن اعتماد البشرية على الوقود الأحفوري قد أخلّ قوانين الطبيعة كما نعرفها من قبل. صورة القدح تتلوها صورة لمنفضة سجائر زجاجية فيها أعقابٌ و دخان، سكين من صوّان تقف رأساً على عقب، طرف إصبع و نص مكتوب بخط متعرج ومتصل، وأخيراً، يد يغطيها دهان معدني تحمل كأساً مملوءاً بمادة سوداء.
هذه الصور المنمّقة بشدة ذات طابع أشبه بحلم، هي مستعارة من الإنترنيت وتمت معالجتها بوساطة الفنانة وأحياناً توصف ب “فن مابعد الإنترنت.” كمان أن هذه الصور توازي ما سمي ب عصر الصور ثمانينيات القرن العشرين في الولايات المتحدة، حين قام فنانون مثل سندي شيرمان، وريتشارد برايس، وباربرا كروغر باستنساب صور من الثقافة الشعبيّة وبالأخص صور فوتوغرافية من عالم الاعلان. هنا تأدّي الحالة الرقمية الجديدة دور ستارة خلفية. في الوقت نفسه، تسلط بوسلكا الضوء على الفجوات الكامنة في تاريخ الفن كما تهدف لإعادة تشكيل قصص منسية، وتركز بشكل بارز على الأفانت غارد (الطليعية). أعمال بولسكا تتّسم بالتمهّل والتفكّر، وكثيراً ما تطلب انتباهاً تأملياً من صانع العمل ومشاهده على حد سواء.
تتكلم بولسكا عن ظهور أعمالها الكثير في تقاطع المشاعر القصوى، كالحنق المتولد من متابعة الأخبار الذي يصاحبه خوف من الأبعاد الكونية، والحزن الشديد الممزوج بإثارة يولّدها التفكير بميكانيكا الكم أو بقدرات التركيب الضوئي. تجارب بولسكا السابقة التي تعتبرها ذات أهميّة لعملها الفني تتمثل بكونها شغلت سابقاً وظيفة عاملة تنظيف في غراند كانيون، بالإضافة لدراستها أعمال مجموعة الآفانت غارد البولاندية “زاميكس”، وأخيراً إصابتها بالبكتيريا بعد أن لسعتها قرّادة غادرة.
عن حياتها: ولدت أغنيشكا بولسكا في عام ١٩٨٥ في لوبن، تعيش وتعمل الآن في برلين و وارسو، درست الفنون الجميلة بجامعة كراكو وجامعة برلين للفن. عملها يشمل الفيلم، الرسوم المتحركة، تركيب الفيديو والأداء. تم تقديم أعمالها في: معرض ساسبينديد آنيميشن في متحف هيرشورن، واشنطن (٢٠١٦). معرض يو إماجن وات يو ديساير في بينالي سيدني التاسع عشر (٢٠١٤). مام، آم آي بارباريان؟ في بينالي اسطنبول (٢٠١٣). فيوتشور جينيريشن آرت برايز سنتر,بينشوكآرت سينتر, كييف (٢٠١٢). وأماكن أخرى.
قد أعدّت أغنيشكا بولسكا ,الفاعلة في لوبين و برلين, عرض شرائح مضمونه مجموعة مختارة من صورها الأيقونية وذلك
لتعرض على منصة متحف تينستا الألكترونية للمشاريع الفنية.
يبدأ عرض الشرائح بصورة دقيقة الوضوح لفوهة قدح شمبانيا ذو شكلٍ متقن تماماً, مملوء بسائل برّاق ذو لونٍ أزرق، أصفر فاتح، وزهري. إنه الغاسولين. لكن شيء ما ليس بمكانه, السطح ليس مستوياً إنما يميل للأسفل، كما لو انعدمت الجاذبية. هذه الصورة لا تخلو من الصحة, إذ أن اعتماد البشرية على الوقود الأحفوري قد أخلّ قوانين الطبيعة كما نعرفها من قبل. صورة القدح تتلوها صورة لمنفضة سجائر زجاجية فيها أعقابٌ و دخان، سكين من صوّان تقف رأساً على عقب، طرف إصبع و نص مكتوب بخط متعرج ومتصل، وأخيراً، يد يغطيها دهان معدني تحمل كأساً مملوءاً بمادة سوداء.
امتداد قياسي لمعجزة هو معرض استعادي لأعمال غولدين + سينيبي. استكشف الثنائي الفني المؤسَّس في استكهولم على مدار العشر سنوات الماضية عوالمَ بصرية, مؤسسات خارجية, استراتيجيات في سحب الأموال وتكهنات تخريبية. يقوم الثنائي بطريقة فريدة وحذقة بدمج الممارسة الفنية مع نظريات ماليّة و أساليب أدائية مستمدة في بعض الأحيان من عالم السحر. سوف يتم تقديم المعرض الاستعادي على شكل أعمال تركيبية وعروض أدائية وذلك في متحف تينستا كما في أماكن أخرى غير مرتبطة بشكل أساسي بالفن المعاصر. مدرسة ستوكهولم للاقتصاد, صندوق التقاعد السويدي الثالث, السلطة الرقابية المالية, محل الملابس آي ديز مارش, شركة سيركس سيركور لعروض السيرك, ومتحف الأمير يوجين التاريخي للفنون «فالديماشأوديه», جميعها أماكن تخدم كمنصات لإعادة تفعيل سلسلة أعمال غولدين + سينيبي الكاملة من السنوات العشر الماضية. يتم تقديم عمل جديد في متحف تينستا بالتعاون مع الكاتب يونس حسن خميري. سوف يتم قراءة النص, ذو الأسلوب القص ماورائي والذي يجيب به خميري على أعمال غولدن + سينيبي الممتدة على عشر سنوات, جهراً في متحف تينستا كل يوم في تمام الساعة ١٤:١٢. في القصة القصيرة «امتداد قياسي لمعجزة» يستبدل الراوي اسمه باسم «آنديش رويترسفارد» آملاً بأن يزيد ذلك فرصه بالحصول على عمل في صالة عرض للفنون. بسرعة شديدة لا تسمح بالتقاط الأنفاس يُرمى القارئ في تيار وعي حيث جميع التداعيات تتساوى في أهميتها. المونولوج في هذه القصة القصيرة مرتبط بعمل تركيبي مكون من شجرة بلوط متوضعة في صالة العرض. تم نشر القصة القصيرة لكاتبها خميري في صحيفة داغنز نيوهتر.
فهيمة النابلسي في الزي المفاهيمي الموحد آنديش رويتيرسفارد من تصميم بيهناز آرام
هي مجموعة من فنانين نشطين في مجال حقوق المرأة وحقوق الشاذين جنسيا تأسست في نيويورك, وفي بدايات الألفية الثانية قامت المجموعة بأعمال تحريرية (صحافية) طموحة و نشاطات في جمع المعلومات التي أثمرت عن مجلة سنوية و نشاطات فنية وبرامج فيديو, من ضمن فعالياتها العديدية. ,قد كانتال(LTTR) هي الحافز والمنشط للتعريف بالشريحة الأجتماعية الشاذة جنسيا عن طريق التعاون وتنظيم الحوارات الصريحة والمطبوعات و توزيعها. فالمجلة نصفها مخصص للفن والنصف الاخر عن الفعالات السياسية, وقد اتخذت شكلا مميزا مع كل اصدار. فقد صدر منها ما هو بشكل كتاب (كراس لولبي) بكتابات نقشية بلون ذهبي, و منها ماكان يصدر بشكل مغلفات مانلا. ولطالما أثارت المجموعة حوارات جديدية وتحديات للشكليات السائدة بما فيها شكليات المجموعة ذاتها. ان اسم المجموعة هو في حركة دائمة و يمكن تفسيره بطرق عديدة فهو مثلا الأحرف الأولى لعبارة ( الشاذات تهب للنجدة) بالانكليزية, أو لعبارة ( أسمع و ترجم, ثم ترجم و سجل) أو لعبارة ( الشاذات يميلون للقراءة) أو حتى عبارة ( ليكان يعلم التكرار).
في ربيع 2014 قام أربعة من محرري مجلة ال (LTTR) للاصدار الخامس بجمع أرشيف المجلة وهم Emily Roysdon, Ginger Brooks Takahashi, K8 Hardy, and Ulrike Müller. وسيتم عرض هذا العمل الريادي الذي نشأ عن جهود حريصة بقالب مسلي للمجلة في معرض الفن في تنستا (Tensta konsthall)
معرض Here We LTTR ( تلاعب لفظي لعبارة "ها هنا نرمي أوراقنا") 2002-2008يتضمن خمس اصدارات لمجلة المجموعة بالأضافة لصور وتوثيقات للنشاط الاجتماعي ل LTTR . وسيقوم ضيوف محليون و عالميون لهم علاقة و ثيقة ب LTTRو الحركة الفنية عند الشواذ والنشاط السياسي و البحث العلمي, سيقومون بتنظيم سلسلة من الأرشادات و مرافقة الزوار أثناء المعرض. و من بين الحضورالذين سيقومون بالتقديم الفنانة Allison Smith و الفنان Matts Leiderstamو الكاتبة النشيطة في مجال حقوق اللجوء Trifa Shakelyو الباحثة Ulla Mannsو المنظرةJulia Bryan Wilson. و بالتعاون مع المهندسة المعمارية Sarah Brolund de Carvalho التي تتخذ ستكهولم مقرا لها قامت LTTR بتصميم ركن يعرض برنامجين من برامج الفيديو باشراف ال LTTR اضافة الى منشورات العروض الفنية المسائية ونشاطات عديدة أخرى. تزامنا مع المعرض تمت اعادة تصميم موقع ال LTTR على الانترنت وذلك بالتعاون مع Sara Kaaman وهي مصممة في استوكهولم.
في مقدمة الاصدار الأول للمجلة كتبت الفنانة اميلي رويسدون , وهي عضوة من بين المحررين الأربعة: " نحن هنا كي نعيد تشكيل فريق جديد تحت خطر قديم, كي نعانق ولادتنا التاريخية كأجناس نساثية و نمضي باجسادنا المتألقة و لغاتنا وهوياتنا و فنوننا التي تمخض عنها مشوارنا الطويل. لكن هذه الشاذة جنسيا التي نتحدث عنها هي أوهو غامض بالطبيعة كما هو غامض في اللغة الشعرية. أجدها كذلك مرة تلو الأخرى."
في المقدمة الشعرية لرويسدون تتجلى الهوية الشاذة جنسيا من خلال اللغة, فالمراة السحاقية موجودة في كل مكان, مرة تلو الأخرى. موقف يتخطى الحدود ويميز الحركة النسائية الشاذة , وهي حركة نسائية عصية عن التعريف , و من ضمن استراتيجياتها النقد للتعاريف ذاتها و رفض التصنيفات الجنسية التقليدية, فالإصرار على الهوية و الرغبة على أنهما عمليتان مستمرتان, على أنهما شيء يصبح واقع, هو موقف تتعاطف معه الكثيرات من الشاذات في الحركة النسائية. وبنفس الطريقة, ان ما يميز عمل ال LTTR هو ليستالماهية ( الكينونة) انما الفعل الذي يقوم به الكيان, أن تتم عملية التشغيل والتعرض للخطر, و تحويل معنى المعاني, و تفعيل الجسد القارء.
البرنامج:
جولات ارشادية يقوم بها القائمون على معرض الفن Tensta konsthall كل خميس و سبت , الساعة 14:00
شهرأيار
السبت 23 , 5 , 12:00-17:00افتتاخ Here We LTTR ("ها هنا نرمي أوراقنا") 2002-2008.
حفلة نهارية مع نادي المجموعة النسائية 13.
الأحد 24 , 5 , 14:00 مالين أرنل و اليسن سميث Malin Arnell and Allison Smith
مالين أرنل (نيويورك) فنانة و باحثة التي في مجال ممارستها تتأمل مفهوم الأداء, و من خلال تعاونها مع فنانات و ناشطات و كتاب اخرين تقوم بدراسة وفحص مفاهيم كالجسد و المشاركة والحضور والنشاط.
أما الفنانة اليسن سميث (سان فرانسيسكو) فتقوم بتقصي دور الفن اليدوي وعلاقته ببناء الهوية الوطنية واعادة تمثيل الأحداث التاريخية. وأعمال سميث الفنية من نحوت و هياكل ومشاريع مشتركة تم عرضها في عدة عروض عالمية.و قد أسهمت سميث في الاصدارالأول من LTTR بمؤشر كتاب (bookmark) مصنوع من القماش والى الاصدار الثالث من خلال ملاحظات نصية عن فن الخنادق ( فن مرتبط بالحروب و مقتنياتها من أشياء تذكارية يجمعها ويصممها الجنود أو أسرى الحرب).
الأحد 31, 5, 14:00 صوفيا هولتن و بيرين ارزروم. Sofia Hultin and Berrin Erzurum
صوفيا هولتن )ستكهولم) فنانة تهتم بالقصص الهامشية, و جولة هولتن في المدينة السحاقية بعنوان ( أنا جدا سحاقية) هي جزء من جولة متحف تنستا المستمرة بداية من مالامو و تيرانا و ألبانا و غيرها من الأماكن الأخرى.
أما بيرين ارزروم (ستوكهولم) فتتعاون مع صوفيا هولتن في نسخة التنستا من ( أنا جدا سحاقية) فارزروم ترعرعت في تنستا, و هي تكتب الشعر وتعمل كعاملة صيانة و جنائنية في المنشئة الرياضية.
شهر حزيران
السبت 6, 6, 14.00 تريفا شاكلي و ماتس لايدرستام.
تريفا شاكلي من مدينة يتابوري وهي كاتبة و محاضرة وتحمل شهادات في الحقوق و العمل الاجتماعي. وفي السابق كانت محررة للمجلة النسائية بانغ (bang)و حاليا تعمل في قضايا مرتبطة بالعنف المنزلي. و كانت شاكلي هي أول من بدأ حملة " ألست أنا أمرأة؟" و هي حملة تدافع عن حقوق النساء المهاجرات اللواتي لا يحملن أوراقا ثبوتية.
أما الفنان ماتس لايدرستام (ستوكهولم) فلديه اهتمام خاص في فن المتحف بالمكان نفسه والنظرات المحدقة و الناظر. في العديد من مشاريعه البحثية كالجولة الكبرى 1997-2007 قام لايدرستام بنسخ و اعادة صياغة أعمال قائمة كي يوحي بتفسيرات بديلة. و من خلال زواياه في المعرض و التي تحتوي على لوحات وكتب و أشياء أخرى كعدسة مكبرة و منظار, فلايدرستام يثير الرغبات الدفينة و التسربات الشاذة جنسيا من تاريخ الفن الغربي.
شهر اب
الأربعاء 5 , 8 , 19:00 عرض فيلم : بولين بودري و رينيت لورينز Pauline Boudry and Renate Lorenz
بولين بودري ( برلين) و رينيت لورينز ( فيينا) تعملان كثنائي منذ 1998. ويركز جناحهن بالمعرض من خلال عروض الفيديو على لحظات القهر أو اللحظات "التي لا تطاق" و تصف الأفراد و الجماعات التي تحاول التعايش بصراعها مع مجتمع الأغلبية و القانون ة الاقتصاد الليبرالي الجديد. غالبا ما تتعاون الفنانتات مع مصممي الرقصات و الفنانين و الموسيقيين, مع ميول نحو الفيلم التجريبي و تاريخ فن التصوير و ملابس المخنثين.
الأربعاء 19, 8, 19:00 كارينا ساركيسوفا و أوفيليا جارل أورتيغا Karina Sarkissova and Ofelia Jarl Ortega
كارينا ساركيسوفا(ستوكهولم) درست في مدرسة " تطور الرقص الحديث في أمستردام عام 2012 و ينصب أهتمامها في الأبعاد السياسية لفن الرقص, في كيفية المناقشة و الابداع في العنصر السياسي في شتى المساحات.
.
أما أوفيليا جارل أورتيغا ( ستوكهولم ) فحصلت على الماجستير في فن الرقص من مدرسة الرقص و السيرك في ستوكهولم DOCH . يتناول عملها موضوع الضغف و الأنوثة. تقابلت أورتيغا مع ساركيسوفا أثناء الاقامة في مهرجان امبلستانز ImPulsTanzفي فيينا 2011.
الجمعة 21, 8, 14:00 . تقوم مديرة الأنتاج ماريا ليند Maria Lindبتقديم ( ها نحن نرمي أوراقنا 2002-2008)
شهر أبلول
الأربعاء 2, 9, 19:00 . مايكت MYCKET و سامويل غريما Samuel Grima
MYCKET هو نتيجة تعاون بين المصممة ماريانا ألفيس و المعمارية كاترينا بونيفير و الفنانة تيريسا كريستيانسن. فكان هدفهن السعي نحو البحث و التغيير في التعبير الجمالي و تأثيره في النشاط الانساني من منظور متعدد الشرائح كمناهضة العرقية و الدفاع عن حقوق المرأة. و منذ بداية مجموعة ميكيت عام 2012 فقد عملت , ضمن مشاريع أخرى, على مشروع بحث عنوان " مشهد النادي" لمدة ثلاث سنوات و هو بحث معماري و فني في نوادي الشاذين له علاقة وثيقة بمركز الفن المعماري و التصميم في ستوكهولم.
سامويل غريما Samuel Girma من ستوكهولم يعمل كاداري و مدير مشروع في RFSL في ستوكهولم ويصف نفسه على أنه نشيط ضمن LGBT وقلبه معلق بالضواحي. سبق و ان عمل غريما في مهرجانسينما الشواذ و توثيق الايقاع الزمني Cinema Queer and Tempo Documentary Festival.
صوفيا هرنانديز هي الراعية الفنية منذ 2012 للفن المعاصر لColección Patricia Phelps de Cisneros وقد عملت LTTR مع هرنانديز في مجال الفن بشكل عام في "انفجار نيويورك ب LTTR " و هي سلسلة من الفعاليات احتفالا بالاصدار الثالث ل LTTR .
الثلاثاء 15, 9, 19:00 أولا مانس و داغمار بروناو Ulla Manns and Dagmar Brunow
أولا مانس (ستوكهولم) بروفسورة مساعدة في تاريخ الأفكار و بروفسورة في دراسات الجنس Gender في جامعة سودرتون. وتبحث أولا في الحركة النساثية في مختلف الأزمنة و الأمكنة, و الذاكرة الثقافية و الصمت التاريخي. و هي الان تقوم بدراسة عنوانها: الذاكرة الثقافية للحركة النسائية في القرن التاسع عشر: المستقبل, الانتماء, والمكان.
داغمار بروناو ( من ستوكهولم) تدرس السينما في جامعة ليناوس و دراسات الجنس في جامعة سودرتون. حصلت على الدكتوراة عام 2014 من جامعة هامبرغ باطروحة عن دراسات الذاكرة المتوسطة. تناقش كتابات بروناو الذاكرة والهجرة و فن السينما النسائي التجريبي, اضافة الى صناعة السينما المتعددة القوميات. وهي من بدأ بمهرجان المرأة في هامبرغ عام 2003.
الأربعاء 16, 9, 18:00 قراءة ل LTTR في معرض الفن في Tensta konsthall
الأربعاء 16, 9, 18:00 استر مارتن بيرغسمارك Ester Martin Bergsmark
استر مارتن بيرغسمارك (برلين) مخرج و كاتب سيناريو له أفلام عديدية ك " لا بد أن يتحطم شيء (2014) " و " الحلزون المخنث (2012) " و "ماجي في أرض العجائب (2008)" و يتميز بيرغسمارك بأنه صانع أفلام مستقل و خارج عن المألوف.
الأربعاء 17, 9, 15:00 : محاضرة جوليا برايان ولسن ( أوكلاند) هي بروفسورة مساعدة في جامعة كاليفورنيا ( بيركلي) حيث تدرس الفن الحديث والمعاصروتدرس تاريخ الفنون اليدوية, و الفنون البصرية و الممارسات التشاركية و الحركة النسائية الشاذة بعد الحرب العالمية الثانية , وهي أيضا ناقدة فنية نشرت أعمالها في منتدى الفن و الفرايز Fieze.
هي مجموعة من فنانين نشطين في مجال حقوق المرأة وحقوق الشاذين جنسيا تأسست في نيويورك, وفي بدايات الألفية الثانية قامت المجموعة بأعمال تحريرية (صحافية) طموحة و نشاطات في جمع المعلومات التي أثمرت عن مجلة سنوية و نشاطات فنية وبرامج فيديو, من ضمن فعالياتها العديدية. ,قد كانتال(LTTR) هي الحافز والمنشط للتعريف بالشريحة الأجتماعية الشاذة جنسيا عن طريق التعاون وتنظيم الحوارات الصريحة والمطبوعات و توزيعها. فالمجلة نصفها مخصص للفن والنصف الاخر عن الفعالات السياسية, وقد اتخذت شكلا مميزا مع كل اصدار. فقد صدر منها ما هو بشكل كتاب (كراس لولبي) بكتابات نقشية بلون ذهبي, و منها ماكان يصدر بشكل مغلفات مانلا. ولطالما أثارت المجموعة حوارات جديدية وتحديات للشكليات السائدة بما فيها شكليات المجموعة ذاتها. ان اسم المجموعة هو في حركة دائمة و يمكن تفسيره بطرق عديدة فهو مثلا الأحرف الأولى لعبارة ( الشاذات تهب للنجدة) بالانكليزية, أو لعبارة ( أسمع و ترجم, ثم ترجم و سجل) أو لعبارة ( الشاذات يميلون للقراءة) أو حتى عبارة ( ليكان يعلم التكرار).
مؤسسة فردريك كيسلر (Frederick Kiesler) الإشراف على العمل: سيلين كوندورلي (Céline Condorelli) . 2015-02-11/ 2015-05-02 يصادف هذا التاريخ بداية فصل الربيع حيث سيقوم معرض الفن في تنستا (Tensta konsthall) بالتعاون مع مؤسسة فريدريك و ليليان كيسلر الخاصة النمساوية بتقديم العرض الأول في السويد حول مؤسسة فريدريك كيسلر في الأعمال التخصصية. كان فريدريك كيسلر 1890-1965 مهندس معماري وفنان ومصصم مسرحي ومدرس في اصول التدريس ومنظرا ومصمم معارض لا يشق له غبار. ومع إنطلاق معارض الفن البنائي-الإحائي في فينا وباريس ومع بدايات الثلاثينيات فتحت نوافذ العرض في مدينة نيويورك على عرض اسطوري للفنانة بيجي جيجثىهيم (Peggy Guggenheim) في قاعت المعارض في مانهاتين وذلك من العام 1943 وذلك بالتعاون مع مارسل دوشامب (Marcel Duchamp) قام كيسلر في تعبيد الطريق امام الرؤية الدايناميكية لتجربة الفن.
ومن خلال العمل في متحف الكتاب(The Shrine Of The Book) في مدينة القدس من عام 1965 استطاع كيسلر استوحاء الأفكار والأشكال من خلال إعادة خلق مشروع البيت الأزلي (Endless house) وفي فن (Biomorphic) وجد كيسلر لنفسه مكان من خلا مشروع كل النهايات تتلاقى (All the ends meet) إن العنصر الرئيسي في أعمال كيسلر تتجلى في فكرة التفاعل بين الإنسان وبيئته والتطور التكنولوجي الحاصل من حوله والذي يعرف بنظرية Correalism وكان كيسلر عضوا في مدرسة De Stijl الهولندية وصديق مقرب وشريكا ل دوشامب Duchamp و اندري بريتون Andre Breton و ألفريد بار Alfred H. Barr والعديد من عظماء الفن في القرن العشرين ولا ننسى دوره البارز كمدرس في جامعة كولومبيا في مدينة نيويورك.
وسيضم المعرض نماذج ووثائق من تصميمات كيسلر في مجال المعارض والمباني والتصميمات الداخلية وصالات العرض من فترات زمنية مختلفة ، وسوف يضم المعرض أيضا النماذج الآولية من آثاث مكتبته المنزلية والعديد من قطع الآثاث. سيتم في المعرض التركيز على اهتمامات كيسلر التي انصبت على التفاعل الحاصل بين الفن والحياة والذي ظهر جليا في أعماله.
ومن بين المشاركين في المشروع الفنانة سيلين كوندورلي (Céline Condorelli) والتي اهتمت في تصميم المعارض وطرق العرض ولفترة طويلة. ومن المشاركين في المعرض مجموعات طلابية من المعهد الملكي للتكنولوجيا في تنستا, ومدرسة الهندسة المعمارية في المعهد الملكي للتكنولوجيا, ومنتدى Mejan Arc في المعهد الملكي للفن, والهندسة الداخلية و تصميم الأثاث وكيوراتور لاب(Curatorlab) في جامعة Konstfack وطلاب من السنة الخامسة في مدرسة Askebyskolan في منطقة رنكبي Rinkeby. وسيتم العمل بالتعاون مع مؤسسة فريدريك وليليان كيسلر الخاصة النمساوية وبدعم من السفارة النمساوية في استوكهولم.
مؤسسة فردريك كيسلر (Frederick Kiesler) الإشراف على العمل: سيلين كوندورلي (Céline Condorelli) . 2015-02-11/ 2015-05-02 يصادف هذا التاريخ بداية فصل الربيع حيث سيقوم معرض الفن في تنستا (Tensta konsthall) بالتعاون مع مؤسسة فريدريك و ليليان كيسلر الخاصة النمساوية بتقديم العرض الأول في السويد حول مؤسسة فريدريك كيسلر في الأعمال التخصصية. كان فريدريك كيسلر 1890-1965 مهندس معماري وفنان ومصصم مسرحي ومدرس في اصول التدريس ومنظرا ومصمم معارض لا يشق له غبار. ومع إنطلاق معارض الفن البنائي-الإحائي في فينا وباريس ومع بدايات الثلاثينيات فتحت نوافذ العرض في مدينة نيويورك على عرض اسطوري للفنانة بيجي جيجثىهيم (Peggy Guggenheim) في قاعت المعارض في مانهاتين وذلك من العام 1943 وذلك بالتعاون مع مارسل دوشامب (Marcel Duchamp) قام كيسلر في تعبيد الطريق امام الرؤية الدايناميكية لتجربة الفن.
المشاركون: لورنس أبو حمدان ، جون أكمفرة ، مروة أرسانيوس ، طارق عطوي ، بترا باور و صوفيا و Sofia Wiberg i samarbete med Kvinnocenter i Tensta-Hjulsta & Filippa Ståhlhane ، سابين بتر و هيلموت يبر، هانس كارلسون ، توماس الافسن و بيتر جسشويند ، فرناندو غارسيا دوري و إريك سجودن ، Barakat Ghebrehawariat med Revolution Poetry: يوديت جيرمي - أبرهة ، Grand Domestic Revolution med Åsa Norberg & Jennie Sundén، دومينيك غونزاليز فورستر ، هيدرون هلذفيند ، Järvaprojektet ، Kurdiska föreningen Spånga ، ليزا الملوك، KTH ARKITEKTUR ،صالة روس تينيستا للألعاب الرياضية، بهزاد نوري خسروي و رينيه ليون روزاليس ، Konsthallsklubben med Anisa Omar & Bilan Rage, ، بريتا لندوف ، كاتارينا وندغرين ، هيلانة ماتسون و مايكه سكهلك ، ايرين مولينا، ماريون فون أوستن ، فيكتور روسدهل ، Ross Tensta Gymnasium med Axel Fahlcrantz, ، كارل لارسون ، فيرونيكا نيجرن ، تورستن رنكيفست ، سولماز شهبازي و تيرداد ذولغادر و Spånga Fornminnes och, Hembygdsgille, STEALTH.unlimited & Peter Lang، آدم تينيستا ، فلوريان زيفنج ، ليزا شميت كولنت و الكسندر ثشموجر ، أحمد أغوت.
تينيستا هو مكان غير إعتيادي متعددة الأوجه وعلى درجة من التعقيد. ومن أهم مايميزها أنها منطقة سكنية كبيرة ذو طابع حداثي بنيت في الفترة مابين ١٩٦٧-١٩٧٢ كجزء من برنامج المليون مسكن. حيث يتقاسم الفضاء ما يقرب من ستة آلاف مسكن مع مقابر العصر الحديدي والحجارة الأثرية المحفورة بالاضافة إلى واحدة من أقدم كنائس ستوكهولم التي يرجع تاريخها إلى القرن الثاني عشر وهي كنيسة باروكية شهيرة، استخدمت في أوائل القرن العشرين كمنطقة تدريب عسكري وهي الآن محمية طبيعية . حول ١٩،٠٠٠ شخص يعيشون في تينستا اليوم، وحوالي ٩٠% منهم لديهم خلفية عبر محلية، والكثير منهم من الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وهذا يعني أن الذاكرة الجمعية لتينستا تنقسم إلى زوايا متعددة؛ وهذا يعني أيضا أن التوترات والصراعات تندلع حول الأسئلة المرتبطة ب"ملكية التاريخ" و "ملكية التراث". متحف تينستا: تقارير من السويد الجديدة - منشغل أيضا بمفهوم التراث الثقافي والتساؤل المعقد حول كيف يتم استخدام هذا التراث في السويد وغيرها من الدول في أوروبا اليوم.
كما أن النضال من أجل الذاكرة الجمعية هو فعل تحرري، إلا إنه يمكن أيضا أن يصبح إستقصائياً لبعض الناس ويؤدي إلى الحرب. الانشغال بالماضي هو تناقضا جذريا، ومن المستحيل أن ننكر العلاقات الوثيقة بين الارتباط الجديد بالتاريخ - سواء الحقيقي أو الخيالي - و الشعور بالانتماء والوعي الجمعي والذاكرة والهوية التي تعد بها الذاكرة المشتركة. من خلال إستخدام مفهوم " التراث الثقافي " كنقطة انطلاق موضوعية، يختبر متحف تينيستا : تقارير من السويد الجديدة - المعنى الحقيقي لاستبدال الجدل العام المرتبط بالذاكرة و التاريخ بالانشغال بالذاكرة و"التراث ". أيضاً يتسأل عن ما قد يحدث عندما تطالب الأحزاب بشكل عام - واليمنية المتطرفة على وجه الخصوص بحقوقها في التأويل والتفسير المبني على فكرة التراث الوطني.
طرح السمبوزيوم (التراث الثقافي : ثروة في البحثعن القيمة) هذا السؤال في صالة تينيستا للفنون في السابع من مارس٢٠١٣ بالتعاون مع متحف مدينة ستوكهولم ، وذلك كجزء من تينيستا : تقارير من السويد الجديدة . نظم السمبوزيوم الفيلسوف بوريس بودن من زغرب حيث قدم فرانسواز فيرجيس وهو أستاذ في مركز الدراسات الثقافية بجامعة غولدسميث محاضرة عن الغرض من التراث الثقافي من منظور ما بعد إستعماري؛ وأوي رنسترم، أستاذ علم الأعراق البشرية في جامعة جوتلاند، الذي تحدث عن وضع التراث الثقافي في السويد ؛ و إستر بابركزي، أستاذ مساعد في جامعة موهولي ناجي للفنون ببودابست، والذي ناقش الاستراتيجيات الثقافية لليمين في المجر.
متحف تينيستا : تقارير من السويد الجديدة - يقدم خليط غني ومتناقض يمتد عبر سبعة أشهر حيث تشكل الأراء والمصالح المتعددة سردا للسويد الجديدة - ماضيها وحاضرها و مستقبلها المحتمل. لهذا السبب تعد صالة تينيستا "متحفا للاعب" من أجل مساعدة السلطة على مناقشة التاريخ، و أيضا للتأكيد على الحاجة إلى الاستمرارية والاستقرار المؤسسي لصالة تينيستا التي منذ أن تأسست في عام ١٩٩٨ تم ادارتها كمشروع أكثر من كمؤسسة. متحف تينيستا : تقارير من السويد الجديدة - يحتوي على نموذجا صارماً لجناح عام ١٩٦٩ في نيوكاسل الذي تم إعادة صياغته من قبل توماس الفسن وبيتر جسشوند إلى شيء ما بين المركبة الفضائية و الخراب ثم انتقل إلى صالة تينيستا. وهناك أيضا تعاون طويل المدى مرتبط بسياسة الاستماع بين الفنانه بترا باور والعالمة السياسية صوفيا ويبرج بالتعاون مع جهات أخرى من بينها ، مركز Tensta - Hjulsta للمرأة، و الذي يقدم في شكل غرفة وسلسلة من ألاداءات حيث تطرح أسئلة محورية متعلقة بأحوال السكن و الإسكان والتي ترسم خيطا أحمر رفيعاً يربط العديد من المشاريع في هذا المعرض.
في خريف عام ٢٠١٣، تأسست الجامعة الصامتة كمبادرة من الفنان أحمد أغوت في ستوكهولم كمنصة للمعرفة البديلة التي يديرها طالبي اللجوء واللاجئين و المهاجرين للذين لا يحملون وثائق رسمية إلا أنهم حاصلون على درجة علمية من بلدانهم ولكن لا فرصة لهم لتطبيق معارفهم في السويد. يهدف المشروع إلى تفعيل هذه المعرفة الصامتة وبالتالي تعريض الفشل المنهجي في الاستفادة من المعارف والخبرات القيمة . مشروع الجماعة الفنية Järva سوف يقدم حوض للماء وفيديو يستخدم أساليب الفيلم الوثائقي للبحث في العلاقة بين الحيوانات و ضواحي المدن، والطبيعة والبيئة الصناعية. العمل يتعلق بسمكة الستون لوش النادرة والمحمية التي تعيش في المجرى المتزايد النمو في المحمية الطبيعية Järvafältet على حافة تينيستا حيث أعطي الباحثين في المتحف السويدي للتاريخ الطبيعي السمكة ستون لوش دورا حاسما في تخطيط المدينة، وواضعوا حداً لاستغلال حقول Järva خلال طفرة البناء في التسعينيات. سيتم تقديم مجموعة مختارة من الصور الفوتوغرافية لتينيستا من مقتنيات جمعية Spånga للتراث المحلي وجمعية التاريخ المحلي والتي تم التقاطها قبل بدء ما يسمى ببرنامج المليون مسكن.
معرض مصغر للفن يعكس المناطق السكنية الحديثة في وقت متأخر من التاريخ يؤكد على الاهتمام الكبير الذي أظهره الفنانين لهذا الموضوع منذ تسعينيات القرن العشريين. يوم الأربعاء، سيتم إقامة جولات مفتوحة ل"نموذج الشقة " في تينيستا، وهو متحف يقع في وسط كتلة من الشقق السكنية . تلك الزيارة التي تسافر بنا عبر الزمان حيث نعود إلى تينيستا في اواخر الستينيات والشقة هي عبارة عن إعادة بناء مسكن عائلة أرترسن كما كانت عندما انتقلوا إليها في عام ١٩٦٩ باعتبارها واحدة من العائلات الأولى التي عاشت في الحي الذي بني حديثا.
الدماء الزرقاء لميرون منجشا و سانهي برهي هو تكريما لقطار مترو انفاق في كلمات و صور متحركة، وسوف يعرض على موقع صالة تينيستا الالكتروني. و مشاريع أخرى سوف تجري على سبيل المثال في مكتبة تينيستا، حيث خلال فصل الربيع سيكون من الممكن لحاملي بطاقة المكتبة استعارة أعمال فنية. وبالتزامن مع الذكرى الثلاثين لصالة روس تينيستا للألعاب الرياضية في عام 2014 سيتم عرض أربعة أعمال فنية من مجموعتهم التاريخية كجزء من متحف تينيستا : تقارير من السويد الجديدة . من بين تلك الأعمال اسكتش لكارل لارسون للوحة جدارية في نورة لاتين،وهي كانت واحدة من صالات تينيستا للألعاب الرياضية في ستوكهولم. خلال فترة المعرض سوف تقيم مكتبة تينيستا فرعا لها في صالة العرض خاصاً بأدب الأطفال و كتبهم حول التاريخ المحلي.وسوف يستضيف متحف تينيستا برنامج كامل يشمل جولات تاريخية وندوات مع الناس الذين عاشوا في تينيستا في وقت مبكر و أيضاً على المستوي الدولي الواسع مع الذين حضروا مؤتمر الإسكان الذي عقد في تينيستا في عام ١٩٨٩. سوف يكون هناك أيضا محاضرة من قبل ايرين مولينا المتخصصة في الجغرافيا الثقافية حول زيادة التفرقة العرقية و الاجتماعية والاقتصادية الواضحة في تينيستا وفي مناطق أخرى من برنامج المليون مسكن.
يمكن العثور على فروع أخرى لمتحف تينيستا في متحف مدينة ستوكهولم، حيث الفنانة كاتارينا لوندجرن تقدم عمل جديد استنادا على Granholmstoppen في Järva Field، وفي متحف ستوكهولم العصور الوسطى حيث بيرند كراوس ونين سفينسون يقدمون جمعية تينيستا لسباق الخيل. خلال الفترة مابين ١٦ ديسمبر ٢٠١٣ و ٦ فبراير ٢٠١٤ سوف يكون متحف تينيستا : تقارير من السويد الجديدة - جزء من معرض "البداية وكذلك نستطيع: كم من الفاشية يمكننا استيعابه" في صالة نوفا في زغرب، وهو نتاج تعاون بين صالة تينيستا وWHW زغرب، وGrazer Kustverein، في مدينة غراز. ومن بين المشاركين في متحف تينيستا على الطريق: بترا باور، توماس الفسن وبيتر جسشوند، جارفة بروجكت ، لفستيكت، ميرون منجاش وسيناي برهي وآدم تال.
أربعة نصوص كتبت خصيصا لمتحف تينيستا، والتي يمكن الاطلاع عليها على الموقع الالكتروني لصالة تينيستا، (قصة صالة تينيستا) ل يان أيكمن؛ (تينيستا - المكان الذي يتحسن باستمرار) ل إيما هولمكفيست، (Mamsell Josabeth Sjöberg) التي كتبها لاوين مهتدي و (التراث الثقافي) ل بوريس بودن. جولات نموذج الشقة الخاصة بمتحف مدينة ستوكهولم في Kämpingebacken، يوم الأربعاء في الساعة ١٤٫٠٠ (التجمع في صالة تينيستا).
مقدمة لمتحف تينيستا : تقارير من السويد الجديدة ، يومي الخميس والسبت، ١٤.00.
بالتعاون مع: ABF (رابطة العمال التعليمية)، مكتبة تينيستا، صالة روس تينيستا للألعاب الرياضية (المدرسة الثانوية العليا)، متحف مدينة ستوكهولم، ومتحف ستوكهولم القرون الوسطى ، Eggeby مزرعة، و جمعية أصدقاء هيلغا هنثشن ، المعهد الملكي للتكنولوجيا، العمارة في تينيستا، معهد التاريخ المعاصر، جامعة صدرترن وجمعية ستوكهولم للمهندسين المعماريين.
متحف تينيستا : تقارير من السويد الجديدة هو مشروع مرتبط بالتاريخ و الذاكرة في تينيستا، سواء فيما يتعلق بالمكان و الناس الذين يعيشون ويعملون فيه. حوالي أربعين من الفنانين والمهندسين والمعماريين ،والجمعيات المحلية، والراقصين والممثلين، وعلماء الاجتماع والمتخصصين في الجغرافية الثقافية والفلاسفة و غيرهم من ممارسي الثقافة يعالجون الماضي في أعمال فنية، ومشاريع بحثية وحلقات دراسية وجولات ميدانية. وهم في الوقت نفسه من خلال هذا المشروع يعملون على الظروف الحالية لتينيستا اليوم كصورة مجسدة لما يمكن وصفه بأنه السويد الجديدة - وهو ما يجب أن يكون مفهوما بشكل مختلف تماما عن ما كان السويد عليه قبل عدة عقود. هذا هو السويد الذي يحتوي على إناس من خلفيات متعددة إلى حد كبير ، حيث الانقسامات الاقتصادية والاجتماعية المكثفة. فوفقا لتقرير جديد صادر عن منظمة التعاون و التنمية في الميدان الاقتصادي على جميع الدول الأعضاء في هذه المنظمة والبالغ عددهم ٣٤، تتزايد الفجوات في الدخل في السويد تحديداً بسرعة كبيرة. سيتطلع المشاركين والمدعوين للمساهمة في متحف تينيستا لاقتراح سيناريوهات مستقبلية لهذه الصورة.
↑
العالم كله في مكان واحد تأليف آنا يورت جوتو (Ane Hjort Guttu)
تدور أحداث الفلم (العالم كله في مكان واحد) حول حوار بين فتاتين تقطنان في ضواحي مدينة استوكهولم في منطقة تدعى تينستا ( Tensta).الربيع العربي كان محور النقاش الذي دار بينهما حيث يربط الفلم بين حركات الاحتجاج التي أجتاحت العالم خلال السنوات الثلاث الآخيرة و أعمال الشغب الي حصلت في مناطق متفرقة في السويد كا هوسبي و تينستا (Husby ,Tensta) في شهر ايار من عام ٢٠١٣. ومن ناحية أخرى يسلط الفلم الضوء على دراسة مهمة وهي العلاقة بين الأزمات السياسية والتحديات التي تواجه الآشخاص في حياتهم اليومية. وتعمل الفنانة (Ane Hjort Guttu) المقيمة في آسلو بأسلوب شعري مع أساسيات الوجود و القوانين السياسية ، وغالبا ما يكون ذلك من خلال الفديو والتطبيقات www.anehjortguttu.net
العالم كله في مكان واحد(٢٠١٤) فلم لا تتجاوز مدته السابع عشرة دقيقة اما السناريو والتوجيه والإتناج فقد قامت به (Ane Hjort Guttu) والتصوير فهو من اخراج Cecilie Semec اما الادوار فا كنت من نصيب .Damla Kilickiran و Gülay Killickiran
وقد تم انتاج العمل بدعم من المعهد النرويجي لانتاج الافلام ومعرض الفن في تنستا و مؤسسة الكلمة الحرة والمكتب النرويجي للفن المعاصر والمحتوى الثقافي في بلدان شمال اوربا.الفلم عبارة عن جزء من مشروع بحث قائم على دراسة ما يسمى بالنمط الجديد والذي بدئه كل من Maria Lind و Lars Bang Larsen في عام ٢٠١١ ونقطة البداية في النمط الجديد تكمن في مايسمى النمط الأول والذي يسلط الضوء على مجتمع نوعي وقد تم عرض هذا النمط في المتحف العصري من خريف عام ١٩٦٨حيث طلب من الاطفال في قاعة المتحف أن يصنعوا الانماط الإجتماعية التي تلائمهم ، اما المحاور الاساسية والقضايا الرئيسية للنمط فا كانت تعتمد على البحث الفني والحق في العيش والطفل كمادة تاريخية نشطة و الاستخدام الخاطئ لمعهد الفن.
المساهمون في مشروع النمط الجديد كل : Magnus Bärtås و Ane Hjort Guttu و Baily Dave Hullfish و Hito Steyerl حيث تم دعوتهم لاضافة عمل جديد في المشروع وهنا نعرض لكم بعض الأسئلة الرئيسية التي طرحت في المشروع : كيف يمكن اكتشاف قدرات الفن كشكل من اشكال المعرفة في التآثير على الحالات الإجتماعية المعاصرة ؟ وكيف يمكن للفن المشاركة في تفاصيل الحياة اليومية من دون التأثر او الانجذاب نحو الحلول التي تكون موضوعة مسبقا من قبل الأعراف الإجتماعية والمعاير الإقتصادية القائمة في مجتمع ما ؟ وكيف يمكن لمؤسسات الفن مثل معرض تنستا تجاوز الروتين المؤسساتي بطريقة هادفة يكون الفن فيها ذا صلة بالوضع القائم في مجتمع ما فضلا عن الصلة بالأبحاث المهنية ؟ وماهي الأنماط الإجتماعية الجديدة التي يمكن ان يضيفها الفن ؟ وكيف يبدوالشكل الجمالي للنمط الفني ؟ تم حتى الان عقد ندوتين حول النمط الجديد وكانت الندوى الاولى من عرض وتقديم كل من Lars Bang Larsen و Hito Steyerl وBaily Dave Hullfish وBärtås Magnus حيث تم عقد الندوة في بلو هوست (Blå Huset) في تنستا من تاريخ 2011.10.08 وكان عقد الندوة بالتنسيق مع المشاريكين في المشروع والعاملين في معرض الفن في تنستا (Konsthall).
أما الندوة الثانية فقد عقدت في تنستا بين ١٠و١١ من شهر اذار عام ٢٠١٢ وذلك بالتنسيق مع Palle Nielsen و Gunilla Lundgren و Erik Stenberg و Lars Bang Larsen وقد تحدث بعض القائمين على المشروع والمشاركين عن القاعدة النمطية في سياقها التاريخي (١٩٦٨) وكيف تم التفاعل مع هذا النمط في الندوة التي اقيمت في معرض الفن في تنستا (konsthall) من المنظور التاريخي و الثقافي للفن .وقد تناولت الندوة التي كانت ايضا بالتعاون مع برنامج الهندسة المعمارية في المعهد الملكي للتكنولوجيا KTH مسئلة كيف أن التجربة المعاصرة والنظرية في مقدورهما صياغة الأحداث التاريخية التي ماتزال ذات آهمية وحاجة ملحة في وقتنا الحاضر.
أما مجموعة العرض التي تحمل عنوان المجتمع بلا آنماط كانت أيضا جزء من مشروع النمط الجديد حيث سلط الضوء من جديد على بعض المخاوف التي كانت سائدة في حقبة السبعينيات مثل التعليم وجماعات الضغط السياسي وتجارب التخطيط العمراني والطفل كاموضوع تاريخي نشط والنقد اللاذع لمؤسسة الفن .الفنانون المشاركون هم Soren Andreason من مدينة كوبنهاغن و Archizoom من مدينة ميلان و Ane Hjort Guttu من مدينة اسلو و Jakob Jakobsen من مدينة كوبنهاغن و Sture and Ann Charlotte من مدينة مالمو و Learning Site من مدينة مالمو و Sharon Lockhartمن مدينة لوس انجلوس و Joanna Lombard من مدينة استوكهولم وPalle Nielsen من مدينة كوبنهاغن وقد تم هذا العمل بأشراف Lars Bang Larsen وفي صيف ٢٠١٤ عرضت الفنانة Magnus Bärtås فلمها الذي يحمل عنوان المعجزة في تنستا ( نظرية ) ( The Miracle in Tensta Theoria) كجزء من مشروع النمط الجديد .
آنا بورت جوتا (Ane Hjort Guttu) فنانة ومنتجة افلام وكاتبة مقيمة في اسلو من مواليد ١٩٧١. عملة الفنانة Ane Hjort Guttu في السنوات الآخيرة الماضية في قضايا السلطة والحريات وعن وضع الدول الاسكندنافية مابعد الرفاهية الإجتماعية من خلال اعمال الفديو والصور والمنحوتات والتصوير الفوتوغرافي. وتعمل الفنانة ايضا في كتابة النصوص التحليلية والشعرية وتناقش العديد من مشاريعها الفن من وجهة نظر تاريخية ومعمارية وقد تضمنت مشاريعها ومعارضها الآخيرة مجموعة من الآعمال مثل المكان الذي تخطو فيه الملائكة بخوف ، البينالي التاسع عشر في سيدني مكان العرض في استراليا ٢٠١٤. في هذه الأيام العظيمة ، بيت الفنانين في اسلو ، جمعية بيرجن مكان العرض مدينة بيرجن في النرويج ٢٠١٣. التعلم من اجل الحياة ، هني اونستد مكان العرض مركز الفن ٢٠١٢/٢٠١٣. الغني يجب ان يزداد غنا ، مكان العرض معرض الفن في اسلو ٢٠١٢. اما المشاريع التي ستعرض قريبا فاهي وحدة تخطيط المدن ، الجوار، مكان العرض هو مركز الفن المعاصرفي كيومبر٢٠١٤ ، وقت اللعب ، ليز ايتاليرس دي رينس (Les Ateliers de Rennes) ، مكان العروض في فرنسا ٢٠١٤، شبح الحرب ، بيت الفن في اسلو ، مهرجان المعارض، مكان العرض في معرض الفن في مدينة برجن النرويجية ٢٠١٥ .
العالم كله في مكان واحد تأليف آنا يورت جوتو (Ane Hjort Guttu)
تدور أحداث الفلم (العالم كله في مكان واحد) حول حوار بين فتاتين تقطنان في ضواحي مدينة استوكهولم في منطقة تدعى تينستا ( Tensta).الربيع العربي كان محور النقاش الذي دار بينهما حيث يربط الفلم بين حركات الاحتجاج التي أجتاحت العالم خلال السنوات الثلاث الآخيرة و أعمال الشغب الي حصلت في مناطق متفرقة في السويد كا هوسبي و تينستا (Husby ,Tensta) في شهر ايار من عام ٢٠١٣. ومن ناحية أخرى يسلط الفلم الضوء على دراسة مهمة وهي العلاقة بين الأزمات السياسية والتحديات التي تواجه الآشخاص في حياتهم اليومية. وتعمل الفنانة Ane Hjort Guttu المقيمة في آسلو بأسلوب شعري مع أساسيات الوجود و القوانين السياسية ، وغالبا ما يكون ذلك من خلال الفديو والتطبيقات www.anehjortguttu.netأكثر →
↑
برنامج صالة تينستا للفنون
أرشيفان: نسرين طباطبائي وبابك أفرسيابي
2013 2.6- 14.3
في 2011، بدأ كل من نسرين طباطبائي وبابك أفرسيابي مجموعة من الأعمال المستندة إلى أرشيفين/مجموعتين من القرن العشرين. إحداهما مجموعة الفن الغربي الحديث بمتحف طهران للفن المعاصر- وهي مجموعة ضخمة تم تدشينها في عام 1977 بالتزامن مع افتتاح المتحف في إطار مشروع التحديث العاجل الذي أطلقته الحكومة في العديد من المجالات، منها الثقافة. والآخر أرشيف "بريتيش بتروليم"، وهو يؤرخ لبدايات الشركة في إيران من 1901 إلى 1951، عندما تم اكتشاف أول نفط في الشرق الأوسط. وقد نما هذا الأرشيف بالتوازي مع نمو الشركة السريع في إيران بوصفها أكبر الأصول الخارجية لبريطانيا، وتعمير مدينة عبادان من أجل موظفيها.
إن الأعمال التي ينتجاها منذ 2011 لا تكتفي بعرض مواد أرشيفية، بل تحول بعضها إلى أغراض وصور جديدة سيتم عرض باقة مختارة منها بصالة تنستا للفنون (فبراير- مايو 2013). يسعى الفنانان، عن طريق استرجاع هذين الأرشيفين، إلى أن يقدما بأثر رجعي سردا لتاريخ الحداثة الغائم ذي النهاية المفتوحة.
يتعاون كل من طباطبائي وأفرسيابي معا تحت اسم Pages ("صفحات") منذ عام 2004، منتجين العديد من المشروعات المشتركة ومجلة تصدر بالإنجليزية والفارسية. يقطن الفنانان بمدينة روتردام ويعملان في إيران وهولندا. جدير بالذكر أن هناك صلة وثيقة ما بين مشاريعهما والخط التحريري للمجلة، إذ أنهما كثيرا ما يعالجان لحظات غير محسومة من تجربة الحداثة بإيران ويعيدان صياغتها في صورة تأملات حول الفن المعاصر والممارسات الفنية.
تم عرض أعمالهما في معارض دولية فردية وجماعية منها Seep" ("تسرب") بجاليري تشيزنهيل بلندن (2013)، و“Seep" ("تسرب") بمتحف الفن المعاصر، برشلونة (2012)، و“Prairies" ("مراعي") في إطار ورش عمال بينالي رين، مدينة رين (2012)، و“ROUNDTABLE" ("مائدة مستديرة") ببينالي جوانج جو التاسع (2012)، و“Untitled" ("بدون عنوان") ببينالي إسطنبول الثاني عشر (2011)، و“Two Archives" ("أرشيفان") بجمعية بادن للفنون، كارلسروه (2011)، و“Melanchotopia" ("يوتوبيا الشجن") بمعهد فيته دي فيت، روتردام (2011)، و“Trust" ("الثقة") بالمدينة الإعلامية، سيول (2010)، و“Isle" ("جزيرة") بمركز ماك/شندلر هاوس، لوس أنجلس (2009)، ومشروع مجلات معرض دوكومنتا الثاني عشر، مدينة كاسل (2007)، و“Como viver junto" ("كيف نعيش سويا")، ببينالي ساو باولو السابع والعشرين (2006). وهما حاليا باحثان استشاريان في مجال الفنون الجميلة بأكاديمية يان فان إيك، ماستريخت. www.pagesproject.net
(-2010) ماذا حدث لفن الإضراب؟ مشروع فني لإنجلا يوهانسن
2013 14.3-26.5
إن نقطة انطلاق مشروع الفنانة إنجلا يوهانسن هي الإضراب الحاشد الذي شهده منجم حديد خام بنوربوتن، أقصى شمال السويد، في ديسمبر 1969. امتد الإضراب من كيرونا إلى سفابافارا وملمبرجيت وبعد عدة أيام كان عدد المشاركين فيه حوالي 5000 من عمال المناجم. وقد عبر الكثير من العاملين بالثقافة عن تضامنهم مع عمال المناجم وساندوهم في موقفهم من خلال جبهة التحرير الوطنية بفيتنام وغيرها من الجماعات السياسية المحلية. يمثل مشروع إنجلا يوهانسن تحقيقا في هذا الإضراب بأساليب عدة، إحداها معرض لـ"مجموعة الأعمال الفنية الخاصة بإضراب عمال المناجم"، وهي أعمال تم جمعها أثناء الإضراب كمساهمة في صندوق تمويل الإضراب. وقد تبرع لصالحه حوالي 80 فنانا، منهم ألبين أملين وسيري دركرت ولارس هيلرسبرج وبرتا هانسن. ويتولى متحف بلدية جليفاري مسئولية المجموعة حاليا. كما يحتوي مشروع إنجلا يوهانسن على مواد أرشيفية أعادت الفنانة تحريرها ومجموعة صور وعروض تمثيلية مستوحاة من وثائق الإضراب.
سوف يتم عرض "المجموعة الفنية لإضراب عمال المناجم" وغيرها من المواد في صالة تنستا للفنون من 14 مارس إلى 26 مايو 2013 في إطار اهتمام القاعة المستمر بالأرشيفات والمكتبات والمجموعات الفنية. وخلال فترة المعرض، سيتم تنظيم سلسلة سمينرات بالتعاون مع جمعية الثقافة العمالية.
ويتمثل جزء آخر من مشروع إنجلا يوهانسن في كتاب تم إنتاجه من قبل مركز كونستهال سي بالتعاون مع الشاعر والمصمم مارتن هويستروم. يركز الكتاب على دور إضراب عمال المناجم في التقريب ما بين حركة 1968 والحركات الشعبية ويسار الطبقة العاملة . ويقوم الكتاب بتقديم رؤيته للإضراب من خلال مونتاج لمواد توثيقية وونصوص مسرحية وكتابات ومقابلات معاصرة. ومن أهم مصادر الكتاب الأعمال الثقافية التي تم إنتاجها بالتزامن مع الإضراب. وهو يضيف مشاركة العاملين بالثقافة في الحركات الاجتماعية والسياسية وعمليات الدقرطة في 1968 إلى الرؤية التاريخية للإضراب. بالإضافة إلى "مجموعة الأعمال الفنية الخاصة بإضراب عمال المناجم"، تتضمن هذه المواد المرجعية كتاب Gruva ("المنجم") لسارة ليدمان وأود أوربوم، والفيلم التسجيلي “Kamrater, motståndareärvälorganiserad" ("يا رفاق، المعارضة منظمة تنظيما جيدا") وعروض لفرق مسرحية منها NJA وتياتر نارين.
تم إنتاج جزء من هذا المشروع في إطار "كيروناتوبيا"، وهو برنامج إقامة فنية أطلقه معهد جوته بالسويد ومركز كونستهال سي بالتعاون مع بلدية كيرونا وكلية الفنون بجامعة أوميو ومتحف بيلد. ويتلقى المشروع دعما ماديا من لجنة المنح الفنية السويدية.
إن معرض "المجتمع عديم الصفات" يعيد النظر في بعض الموضوعات التي كانت تشغل الأذهان في ستينات القرن الماضي، مثل التعليم والنضال والتخطيط العمراني التجريبي والطفل كعامل تاريخي فعال والدور الحاسم الذي تلعبه المؤسسة الفنية. كما يعنى المعرض بصورة الطفل في الفن والمجتمع. يعد "المجتمع عديم الصفات"، بشكل من الأشكال، معرضا تاريخيا يتخذ الفترة التي شهدت ثورة الشباب (ثورة 1968) نقطة انطلاق، ثم يتقدم في الزمن من خلال مواقف في الفن والعمارة في السبعينات والثمانينات وحتى يومنا هذا. لكن، على غير نهج معرض بالّه نيلسن الأسطوري "Modellen" ("النموذج") الذي استضافه متحف مودرنا في عام 1968، يتساءل "المجتمع عديم الصفات" حول معنى العيش بدون نموذج أو صورة لمجتمع المستقبل، وعدم وجود أي صفات مجازية يفترض أن يتسم بها هذا المستقبل.
أن تفعل ما تريد": معرض لماري- لويز إكمان مع أعمال للراهبة كوريتا كنت وملادن ستيلينوفيتش ومارثا ويلسون"
18 أكتوبر 2012- 13 يناير 2013
يركز "أن تفعل ما تريد" على أعمال ماري- لويز إكمان التي أنتجتها ما بين أواخر الستينات وأواخر الثمانينات من القرن الماضي، كما يقدم أعمال من نفس الفترة للراهبة كوريتا كنت وملادن ستيلينوفيتش ومارثا ويلسون. على عكس مصير أعمال العديد من أقرانها من الفنانين الرجال، لم تحظ أعمال إكمان (المولودة في ستوكهولم في عام 1944) بشعبية واسعة حتى تسعينات القرن الماضي. لكن ذلك لم يمنعها من الاشتغال بالفن والسينما والمسرح طوال تلك الأعوام. سوف تقدم صالة تنستا للفنون، لأول مرة بالسويد، أعمال إكمان المبكرة إلى جانب أعمال فنانين غير سويديين يعكس إبداعهم روحا واهتمامات مشابهة. هذا المعرض نتاج تعاون مع مركز هني اونستاد للفنون بأوسلو حيث سيعقد المعرض في ربيع 2013.
تلعب العلاقات واللقاءات بين الأشخاص دورا محوريا في فن إكمان. ففي قلب مشاهد يومية عادية، يدور أغلبها في أجواء منزلية برجوازية، يتم انتهاك محظورات سياسية وجنسية وفنية- إذ تلجأ الفنانة لسذاجة مرحة كثيرا ما تتحول إلى عبث كامل. كانت إكمان من أوائل فناني السويد الذي استجابوا لثقافة "بيت الشعب" الرائجة وقامت بذلك من وجهة نظر امرأة شابة. فقد دمجت ملصقات العبوات التجارية والروايات المصورة والرسوم السياسية الساخرة واكسسوارات الموضة في قلب خليطها الخاص الذي يجمع بين تأثيرات الفن الساذج والبوب آرت بالتداخل مع عناصر سريالية. لقد رفعت الألوان والأنماط التقليدية لغرف البنات إلى مستوى الأسلوب الجمالي، كما رفعت العبث بالأشياء والتلاعب بها إلى مستوى المنهج الفني. مارست إكمان فنون الطباعة بالسلك سكرين والتصوير والكاريكاتير وصناعة الأغراض والأبليكيه على النسيج والأفلام والمسلسلات التلفزيونية و، في وقت لاحق، كتابة وإخراج المسرحيات والعروض المسرحية. ويركز معرض "أن تفعل ما تريد" على أول عقدين من مسيرتها الفنية.
إن الاستعارة الرئيسية في أعمال إكمان هي المسرح- بما في ذلك تجسيد الأدوار والأقنعة وارتداء أزياء الجنس المغاير وتصميم المناظر. في 1969، مثلت شخصيتها الحقيقية في فيلم أوفيند فاهلستروم "دو جاملا، دو فريا (بروفوكيشن)" "Du gamla du fria (Provocation)"، وفي 1975 جسدت شخصيتها أيضا في أول أفلامها "هالو بيبي" " Hallo baby " الذي كتبت له السيناريو وقام يوهان برينستروهله بإخراجه. تحيد أفلام إكمان ومسلسلاتها التلفزيونية ومسرحياتها عن الأساليب والمناهج الكلاسيكية: فهي في الغالب ينقصها التسلسل الدرامي ويمكن أن تكون اللقطات في غاية الطول. إنها تكشف البنية الدرامية وتحرص على دس المبالغات بصورة مصطنعة. لكن أهم سمات أعمالها التلفزيونية هي أن استخدامها للغة ومعانيها بصور متضاربة يخلق لدى المتفرج حالة من انعدام الأمان تحفز الذهن.
كانت الراهبة كوريتا كنت (1918- 1986) "راهبة معاصرة متمردة" اشتهرت كفنانة طباعة وأستاذة مؤثرة بـ"كلية القلب الطاهر" " Immaculate Heart College" بلوس أنجليس. بعدما تعلمت طباعة السلك سكرين في خمسينات القرن الماضي، أنتج أسلوبها البصري الجريء في الستينات، المستوحى من لغة الثقافة التجارية، رسائل روحانية وشعرية واجتماعية قوية وصنع شعبيتها كفنانة. في أعمالها الطباعية، استخدمت نصوص للانجستون هيوز وجرترود شتاين والبيتلز ودانييل بيريجان وآخرين، وحرصت على الدوام على أن تباع أعمالها بأسعار بخسة وتكون طبعاتها غير مرقمة. وقد قبلت أيضا بعد تركها للرهبانية في 1968 تكليفها بأعمال أكبر مثل تصميم أسطح مكاتب الحاسب الآلي والحملات الإعلانية. وسيتضمن المعرض مجموعة مختارة من مطبوعاتها من فترة الستينات والسبعينات.
ملادن ستيلينوفيتش فنان يقطن زغرب (مواليد بلجراد عام 1947) التي أثر فنه فيها منذ الستينات تأثيرا بالغا سواء من خلال شعره أو أفلامه التجريبية أو أعماله الفنية البصرية. لكونه لم يتلق تعليما فنيا أكاديميا ولا يميل للالتزام بالقواعد المتبعة بشكل عام، فقد استخدم اللغة على الدوام باعتبارها جزء من نظام أيديولوجي تقوم هي في الوقت ذاته بإنتاجه. أحيانا، يكون الناتج أعمال كولاج وكتب مصنعة يدويا، وفي أحيان أخرى لوحات ولافتات. إنه حين يسخر من الشعارات، على سبيل المثال تلك الخاصة بدولة يوغسلافيا (سابقا)، كثيرا ما يستخدم الفكاهة والتحريض.كما اشترك أيضا باستفاضة في تحركات آدائية في أماكن عامة بصفته أحد الأعضاء الستة بجماعة "مجموعة من ستة فنانين". ما بين عامي 1975 و1979، أنتجت المجموعة وقدمت ووزعت أعمالها في ميادين المدن الصغيرة والمتنزهات وعلى ضفاف الأنهار في أماكن منها فينيسيا وزغرب وبلجراد. وقد نحتت الجماعة لفظ “exhibition-actions" ("المعرض- التحرك") لتصف أسلوبها العلني في جعل الفن متاحا للجميع. إن دور الفن ووظيفة العمل الفني من الموضوعات المتكررة في أعمال ستيلينوفيتش، على سبيل المثال في العمل الفوتوغرافي الشهير الملتقط في 1978 بعنوان "الفنان أثناء العمل" (لنيسا باريبوفيتش) الذي يصور الفنان نائما في فراش في وضح النهار. يمكن وصف استراتيجياته المصغرة العديدة بأنها تتعلق بشكل ما بكيفية التلاعب بما يتلاعب بك.
مارثا ويلسون (من مواليد فيلادلفيا، بنسيلفينيا، عام 1947 و تعيش بنيويورك) تشاطر إكمان اهتمامها بالبُنى الجندرية وأدائية التعبير. منذ أوائل السبعينات، كانت في طليعة من انخرطوا في مفاوضات ومجادلات وتخيلات جديدة للهوية عن طريق العمل على إنتاج عدد من النصوص المفاهيمية والعروض والفوتوغرافيا سابقة التجهيز وأعمال الفيديو. إن ويلسون، التي كثيرا ما تظهر في أعمالها بنفسها، تتميز بحس المحاكاة الساخرة والأداء الهزلي كما ظهر من خلال تأسيسها لفرقة موسيقى البانك المكونة من نساء فقط "ديسباند" " Disband" وفي أسلوب مجموعة " جريلا جيرلز" " Guerilla Girls "التي تعد ويلسون من مؤسسيها. وتعتبر العديد من أعمالها تمهيدا لتجارب فنانين منهم سيندي شيرمان التي حازت شهرة واسعة لاحقا. بوصفها مؤسسة مساحة "فرانكلين فورنيس" " Franklin Furnace " الفنية الشهيرة غير الربحية بنيويورك، فإن ويلسون تروج لكتب الفنانين والأعمال الفنية ذات المدة الزمنية time-based (أي السمعية والمرئية غير الثابتة). يتضمن "أن تفعل ما تريد" باقة من أعمال ويلسون المتعلقة بالهوية والمعتمدة على الأداء التي أنتجتها الفنانة في السبعينات والثمانينات.
كاتيتزي
معرض أرشيفي
18 أكتوبر 2012- 13 يناير 2013
موضوع هذا المعرض هو كاتيتزي، تعبير كاتارينا تايكون (1932- 1955) الشكلي عن ذاتها وهو يمثل الشخصية الرئيسية لـ 13 كتابا و8 روايات مصورة نشرت ما بين 1969 و1982. المشروع يناقش ويلقي الضوء على شخصية فريدة لفتاة شابة من عالم أدب الأطفال تعد خلفية انتمائها لمجتمع الغجر عنصرا مركزيا في قصتها. تتمكن كاتيتزي- على الرغم من الظروف المريعة التي تمر بها- من أن تشق طريقها لتعيش حياة مقبولة و، في الوقت المناسب، تحقق ذاتها. يحتوي الأرشيف المعروض على الطبعة الأولى من بعض كتبها ورواياتها المصورة ورسوم بريشة بيورن هدلوند، بالإضافة إلى مقالات وعروض وأفلام وبرامج تلفزيونية وصور فوتوغرافية وغيرها. يتم إعداد المعرض بالتنسيق مع أنييليكا ستروم، ابنة تايكون. طوال فترة المعرض، سيتم تنظيم زيارات وورش عمل لأطفال المدارس من سن 7 إلى 12 عاما. كما أنه من المقرر، بالتعاون مع جمعية التعليم العمّالي ودار نشر "ناتور اوخ كولتور"، عقد سلسة من السمينارات مع باحثة أدب الأطفال كرستين هالبرج والصحفية والمؤلفة لاون مهتدي، التي سيصدر كتابها عن تايكون في سبتمبر 2012. كما تم الإعداد لجولة في المدينة على خطى كاتيتيزي، بالإضافة إلى قراءة جماعية لكتب كاتيتيزي بالتنسيق مع مكتبة تنتسا.
كامي، خوخا، بيرت وإرني (تراث العالم)
(Kami, Khokha, Bert och Ernie (världsarv
10 أيار ولغاية 30 أيلول، 2012
هينرش ساكس
يبحث مشروع الفنان هنرش ساكس (كامي، خوخا، بيرت وإرني، تراث العالم) - شارع سمسم، المقيم في استوكهولم وبازلفي موضوع الأطفال والثقافة الشعبية انطلاقا من برنامج شارع سمسم. ماذا يحدث عندما تُترجم المواد من سياقها الثقافي والاقتصادي، ويعاد تلوينها، إلى سياق آخر؟. ظهر هذا المسلسل التلفزيوني الأمريكي لأول مرة عام 1969، على تلفزيون الـ PBS، و فوراً تم تصديره إلى دول أخرى بما فيها السويد، حيث تم انتاجه في العام 1976 تحت عنوان سمسم، وثم منذ العام 1981 تحت عنوان سمسم السويدي (Svenska Sesam). حالياً تم انتاج نسخ متعددة من شارع سمسم، منها على سبيل المثال: النسخة العربية في مصر، والنسخة الروسية. يتطلع منتجو المسلسلات التلفزيونية الى استثمار عوامل الإدمان على التلفزيون لصالح برامج تربوية بمسحة تجارية واستثماراً جيداً كتحضير لبدء المدرسة. الاسلوب البصري المحكم للبرنامج، والنكتة، والتركيز على الموسيقى، تجعل البرنامج ينال شعبية هائلة.
"كامي، خوخا، بيرت وإرني (تراث العالم)"، يسلط الضوء على شخصيات جديدة، وهو امتياز يجب أن يضاف لمنتجات الشركاء الدوليين، في المشروع، حسباً لاتفاقات الترخيص - على سبيل المثال، كامي من جنوب إفريقيا، خوخا مصريه، إن هذه الشخصيات لم تتقابل أبداً على شاشة التلفزيون، ولكن مشروع "كامي، خوخا، بيرت وإرني (تراث العالم)" جَمَعهم بخلفياتهم المتنوعة مع بعضهم البعض في صالة تينستا للفنون. الفنان ساش سوف يطور "شخصية ستوكهولم"، بالتعاون مع طلاب وأساتذة من مدرسة آسكبي في رنكبي. سيتفاوض الأطفال، هم وشركاء آخرين، مع هذه الشخصيات عندما يجتمعون في تينستا. ما ينتج عن هذا اللقاء سوف يصبح عملاً مسرحياً، أو قافلة، أو برنامجاً تلفزيونياً، أو عملاً تركيبياً - أو شيئاً مختلفاً تماماً، سيقرره المشاركون بشكل جماعي.
مكتبة البدون
من 12 كانون الثاني وحتى 30 ايلول 2012
تأسست المكتبة عام 2009 من قبل مشروع البدون، وهي مكتبة متنقلة تتكون من كتب، ومجلات، وغيرها من المطبوعات.
مشروع مكتبة البدون: هو مشروع غير ربحي يقوم بتنظيم معارض، ويصدر منشورات، وينظم فعاليات مختلفة تهدف إلى دعم ثقافة الشرق الأوسط المعاصرة منذ مطلع القرن الماضي. ومصطلح "الشرق الأوسط" الذي صاغه الغرب أصبح يدل بشكل أكبر على إنه موضوع للمناقشة والدراسة أكثر من دلالته على منطقة جغرافية.
مكتبة البدون: هي محاولة لإحياء هذه المنطقة من خلال ما تصدره من مواد مطبوعة (كتب - مجلات) ومواد أخرى يتم التعامل معها على أنها موضوعات في الحقائق التاريخية والمعقدة، وتلتقي فيها الطموحات. وهذه المطبوعات ليست من بين المواد الأكثر تمثيلاً، أو الأكثر مرجعية، للشرق الأوسط. كما أنها مطبوعات على مواد هي الأرخص والأكثر قابلية للتلف. مكتبة البدون مكتبة متنقلة تتخذ شكلاً جديداً في أيّ مكان تتوقف فيه. في صالة تينستا للفنون تبحث المتبة في المطبوعات المتعلقة بالشرق الأوسط، والتي كانت قد نشرت في السويد. قبل أن تتوقف مكتبة البدون في تينستا ستكون المكتبة قد زارت أبو ظبي، وبيروت، والقاهرة، ودبي، ونيويورك، وفي مرحلة متأخرة ستكون قد زارت معرض سيربينتين في لندن.
المسؤولة: ماريا ليند.
المفهوم المكاني: نيكولاوس هيرش.
نشاط دائم
تم تطوير المفهوم المكاني لصالة تينيستا الجديدة، من قبل المهندس نيكولاوس هيرش. الذي كان مسؤولاً عن تغييرات استراتيجية، مثل طلاء السقف الأسود بالأبيض، وتركيب أضواءها، وإزالة الحائط القديم مما وفر المزيد من المساحة للعرض. كما طورت المهندسة المعمارية فيليبا ستالهن تفاصيل المكتب بما في ذلك التصميم الداخلي للمكتب وللمقهى.
مقهى T
نشاط دائم
في كانون الثاني 2012 سيفتتح مقهى Tفي صالة تينيستا للفنون، وسيقدم المقهى الخبز المنزلي الطازج، والأطباق الموسمية المأخوذة موادها مباشرة من مزرعة (Hästa farm at Järvfältet)، كما سيقدم القهوة والشاي الجيد من مكونات طبيعية أيضاً. يدار المقهى من قبل تعاونية (Blå Vägen) - الطريق الأزرق: بيئة عمل تعاونية في جميع أنحاء استوكهولم. هذه التعاونية تدير أيضاً عملاً تعاونياً واسعاً، شركة تنظيف، وشركة حياكة يدوية، ومنافذ للبيع ومقاهي، كما وتوفر خدمات الحدائق والبستنة، ورعاية يومية للكلاب، متاجر لملابس الأطفال المستعملة، وفي جميع هذه الأماكن تتاح للناس الفرصة لممارسة اللغة، ومهارات العمل، والعديد منهم يحصلون على الوظائف في نهاية المطاف.
نادي الغاليري
نشاط دائم
في ربيع 2011، تأسس نادي صالة تينستا للفنون، من قبل مجموعة من الفتيات ذوات الـ 11 عاماً، وهن من إحدى المدارس القريبة. يتوجه النادي للأطفال ما بين 10 إلى 13 عاماً، والذين يجتمعون مرة في الأسبوع لمناقشة الفن مع فنانين ضيوف ومع الموظفين .
تدور فعاليات النادي في الصالة ولكنها أيضاً تتم في مواقع أخرى من تينيستا. ينظم غاليري النادي أيضاً، رحلات إلى مناطق أخرى في استوكهولم، في إطار المشاريع والأنشطة. حيث يتناقش المشاركون بأنفسهم ويقررون هذه الأنشطة والمشاريع التي تتنوع بين الزيارات إلى المعارض، ومشاريع أفلام، وبناء البراكين.
مخيم الفن
أثناء العطل المدرسية
تنظم صالة تينستا للفنون مخيمات فنية للأطفال، والشباب الذين تتراوح أعمارهم من 10 إلى 19 سنة. يشارك المشتركون في مخيم يمتد لأسبوع، خلال النهار تحت إشراف وتوجيه فنان محترف. أحياناً يدور الموضوع الرئيسي للمخيم حول أوساط أو بيئات فنية ممتعة، أو مواضيع أو تجربة الفنان المسؤول. في نهاية الأسبوع تتم دعوة العامة لمشاهدة واختبار الأعمال التي تم انجازها خلال الأسبوع.
آلة الضجيج
مع أولا نيلسون (Nyckelviksskolan)
العمر من 10 الى 12 سنة
التاريخ من 2 الى 5 كانون الثاني 2012
دعونانبنيضجيجاً: ما هي الأصوات التي يمكننا انتاجها، صوت الرعد، والمدافع والصفارات، صوت متقطع أو متقلب، أو صوت الغليان. معا سنصنع آلات الضجيج مستعملين الخشب، والكرتون، والمعادن، ومواد متنوعة أخرى. سنجرب فكرة تشكيل الصوت، و تشكيل الضجيج؟؛ سنحتفل في اليوم الأخير من المخيم بجوقة ضجيج رائعة.
المساعد: علاء الدين بابيكر
رياضات + فن:
من 27 شباط إلى 2 آذار، 2012
مع فيكتوريا برنستروم (BI, Konstfack)
للبنات: بين عمر 11 إلى 14 عام.
سنكتشف على مدار أسبوع كيف يمكن أن نجمع بين الفن والرياضة. هل نستطيع أن نصمم رقصة من الملاكمة، أو أغنية من السباحة، أو صوراً من الألعاب البهلوانية؟. يمكن للرياضة أن تخلق روح الفريق والأخوة. الفن يعطينا حرية كسر القواعد، لا يهم إن كنت مهتماً بالرياضة أو لا. أحضر ثياباً مريحة وانضم لنا لنكتشف الرياضة مجدداً بطريقتنا الخاصة.
نستمر خلال عام 2012 بتعاوننا مع غاليري الحمم (the Lava)، خلال المهرجان الثقافي في بيت الثقافة (Kulturhuset)، إضافة لشراكتنا مع المعهد الملكي العالي للفنون الجميلة (Kungliga Konsthögskolan)، ومع المدرسة المعمارية في المعهد الملكي للتكنولوجيا (KTHs Arkitekturskola). مساهمون آخرون خلال العام 2012 (Gerlesborgsskolan)، و (Göteborgs Konstskola).
قيد النشر: ملكية عليها مسؤولية.
من 29 شباط إلى 24 أيار
تدعو هذه السلسلة من الندوات العامة كلا من الفنانين والمنظرين الفنيين كي يقدموا مشاريعاً ووجهات نظرٍ حول تقاطع طرق الفنون مع الملكية الفكرية، والاقتصاد السياسي والحقول العامة.
في الوقت الذي يتم فيه التدقيق والبحث والاعتراض على مسائلة الفرق بين ما هو ملكية خاصة وبين ما هو ملك للجميع في مجتمع ما، تسعى هذه الندوات لفتح المجال للتحقيق بشكل جماعي حول ماذا يمكن أن تعني لنا معايير الانتاج والملكية والتبادل والقيمة الفائضة ومعايير القيمة، الآن؟
حلقات بحث لكل من فلوريان شنايدر (29 شباط)، وأنتونيا هيرش (22 آذار)، مارينا فيشمدت (11 نيسان)، وماثيوستادلر (24 أيار). بإشراف: ماريسيا ليوندوسكا الأستاذة في Konstfack (مدرسة الفنون الجميلة، غرافيك وتصميم). المسؤولة: لاوريل بتاك.
الموديلالجديد ينطلق من المشروع الشهير ل"باله نيلسَن Palle Nielsen" من عام 1968، الموديل. موديللمجتمعنوعي(Modellen. En modell för ett kvalitativt samhälle). وذلك بتحويل متحف الفن الحديث إلى أرض للمغامرات. حيث أراد نيلسَن أن يمنح الأطفال فرصة أن يكونوا "أنفسهم" ويمتحنوا واقعهم الخاص. سيكون بمستطاع الأطفال اللعب في بيئة يكونون أحراراً فيها ومعزولين عن عالم البالغين بشكل عام وعن المحيط المتمدن بشكل خاص، وفي بيئة مُعدة لتناسب نشاطات طاقاتهم. مقابل ذلك، وفي أيامنا هذه، فإن كل جانب من جوانب حياتنا أصبح مرسملاً، والثقافة تحت هيمنة الترفيه. حياتنا في عام 2011 لا تشترك بالكثير من القواسم المشتركة مع اضطرابات المجتمع والثقافة منذ عام 1968. لم يعد اليوم حتى اللعب حرية بريئة، بل أصبح وضيفة ضمن الأبداع الأقتصادي. كيف لنا أن نجدد ونعيد صياغة الأسئلة التي طرحها نيلسَن في النموذج الذي قدمه؟؛ كيف لنا أن نخلق مجتمعاً نوعياً من واقعٍ مختلف تماماً؟. من خلال دورة تدريبية لمدة سنتين، فإن مشروع الموديل الجديد، سيتقصى في إرث الموديل (النموذج) وذلك من خلال عدد من المشاريع والتي تتضمن حلقات بحث، وورشات عمل، ومعارض.
جرت أول ندوة لحلقة بحث من قبل المشاركين في "البيت الأزرق - Blå huset" في تينيستا، وكان ذلك يوم السبت الموافق للثامن من تشرين الأول، وضمت اللقاءات الناقد لارش بانغ لارسن، وكلٍّ من الفنانين ماغنوس بارتوس، دافيد هولفش بايلي، هيتو ستيرل.
كتلة
من حزيران 2011
كتلة: هي شبكة من ثمانية معاهد للفن المعاصر، تقع في ضواحي المدن الأوروبية، وواحدة تقع في هولون (خارج تل أبيب). لكل معهد من هذه المعاهد نشاطها الفاعل ضمن محيطها المحلي. بدأت كتلة في حزيران 2011 لتسهيل تبادل المعرفة حول كيفية عمل المعاهد وتحديداً في علاقاتها مع محيط وجودها، وأيضاً لخلق عمل مشترك. تعتبر كتلة، على المدى الطويل، مصدراً هاماً في سياق النتاج المعرفي، وتبادل الخبرات، والمهارات على الصعيدين المحلي والعالمي. أعضاء كتلة إضافة إلى صالة تينيستا للفنون هم: Casco، مكتب للفن، واتصميم والدراسات النظرية، Utrecht،
CAC في مدينة بريتني، Les Laboratoires D’Aubervillers في باريس، وغرفة العرض في لندن، وC12M مركز Dos De في مدريد، والمركز الاسرائيلي للفنون الرقمية، ومتحف Holon och Parasite Museum of Contemporary Art في ليوبلينا.
كتلة مدعومة من مؤسسة الثقافة الأوروبية، والمعهد السويدي للفنون.
موقع الكتروني:
كانون الثاني 2012
تعمل صالة تينيستا للفنون مع كلٍّ من استديو ميتاهافن للتصميم في أمستردام، وجورجي مونغويا من صالون مكسيكو سيتي، على تطوير موقع الكتروني جديد، إضافة إلى استراتيجية تَواصل تتلاءم مع الفضاء الفني وبرنامجه. المسؤول: لاوريل بتاك.
تصميم الأزياء:
من شباط ولغاية أيار 2012
ما هي الموضة وكيف أتت إلى الوجود؟. في هذا المشروع توضع الموضة في إطار مفهوم أوسع يشمل قضايا فنية وسياسية. يبدأ المشروع في شباط ويستمر حتى نهاية أيار للعام 2012، مع مجموعة من 15 فتاة تتراوح أعمارهن بين 15 و 32 سنة. المجموعة ستلتقي كل أسبوعين للمشاركة في ورشة عمل لمدة ساعتين، وسيكون هناك عشرة لقاءات. حيث ستقوم صالة تينيستا للفنون بدعوة عدد من المحاضرين. على سبيل المثال، فنانون، وخبراء موضة، ومصممون، ومحللون سياسيون. للمشروع نقطتي انطلاق واحدة عملية والأخرى نظرية، مبنيتين على أفكار مرتبطة بالعناصر الفيزيائية، والمواد، واللباس، حيث سيتم التعاون بين إميلي فاهلن: وسيطة، وصوفيا غوليد: مرشدة من صالة تينستا للفنون، بالتعاون مع مركز دراسات الموضة في جامعة استوكهولم.
معهد المتابعة ـ القَصَّة
11 شباط 2012
مشروع مستلهم من الحراك الحالي للمتظاهرين، والمقاومة، حول العالم. يدعو معهد المتابعة العامة الجمهور لاختبار وتقصي مواقع معرفة بديلة: مواقع يمكن فيها المشاركة، والفهم، والتصرف حيال الأفكار، والتجربة الشخصية، والمخاوف حول الظروف الاجتماعية الحالية. سيتخذ منتدى الحوار، الذي سيجري ليوم واحد، من صالة تينستا للفنون شكل صالون حلاقة. وسوف يقوم مشروع "القصة" بدعوة العامة لقص شعورهم مجاناً، وإبداء رأيهم حول قضايا الساعة، والتقاليد المعرفية وحول الفرصة المتاحة للمعاهد الفنية أن تتحرك ضمن هذا السياق. فنانون شباب ـ نشطاء ومسؤولون ستتم دعوتهم لعمل (القصة) في موقع تبادل معرفة غير تراتبي عبر إعادة ترتيب المساحات المكانية. ومن بين العديد من المشاركين سيشارك الفنانان إيمانويل ألمبورغ، وينس ستراندبرغ ومن "قصة شعر قبل الحفلة" سيشارك كل من ريتشار هوغويز، وليويس باسيت. المسؤولون: كاترين إنجلستيدت، وإيجلي كولبوكايتي.
معهد المتابعة هو موقع للتعلم تم خلقه لأجل الفن وبواسطته، يقام كل ثاني يوم اثنين في الشهر، بعد الظهر في منصة استوكهولم في ليليهولمن (Liljeholmen). معهد المتابعة وُجد ليكون كموقع للحوار بين الفنانين الشباب الذين لديهم الرغبة في مشاركة وتوسيع معرفتهم في حقل الفنون المعاصرة. المواضيع التي تنجم عن الحوارات الإسبوعية قد تؤدي في بعض الأحيان الى عروض، أو برامج حوارية، أو معارض، في مواقع مختلفة من استوكهولم.
دومينيك غونزاليس - فورستر
أيار 2012
بالتعاون مع (كونست استوكهولم ـ Stockholm konst) و جامعة Danshögskolan للرقص و السيرك، تستضيف صالة تينستا للفنون عرضاَ للأداء من باريس ـ الفنان الرئيس، "دومينيك غونزاليس فورستر". يعتمد الاداء على فيلم فرانسوا تروفو، فهرنهايت 451، ويربط بعضاً لبعض كلا من بناء مكتبة اسبلاند، وأودينبلان ومترو الأنفاق، وبرج المياه، ومكتبة ومتحف تينستا.
ماري لويز ـ إيكمان : الفيما بعد، الدولي
تشرين أول وتشرين ثاني 2012
للمرة الأولى منذ عام 1998 سيقام تقديم شامل لعمل الفنانة ماري لويز ـ إيكمان المتعدد الأوجه. المعرض أقيم بالتعاون مع (Henie Onstad Kunstsenter) في أوسلو. يضع المشروع عمل ماري لويز ـ إيكمان في سياقه الدولي.
صالة تينستا للفنون: من 12 كانون الثاني حتى 22 نيسان 2012
بوكوفسكي: من 27 كانون الثاني حتى 12 شباط 2012
مركز دراسات الأزياء، جامعة استوكهولم: من كانون الثاني2012 حتى كانون الأول 2013
يعالج "التجريد ممكنٌ" مسألة التجريد والفن المعاصر. حيث سيتتبع هذا المعرض ثلاثة اتجاهات بارزة في الفن المعاصر، تمت دراستها وأصبحت إشكاليات وهي: التجريدية القياسية، والتجريدية الاقتصادية، والـ "انسحاب" (كلمة تجريد Abstract أصلها من اللاتينية من ab strahere التي تعني drag away "اسحب بعيداً" ومن هنا جاءت to withdraw، الـ "انسحاب"). تشمل التجريدية القياسية الرسم، والنحت، والتركيب التي تعكس أنماطاً تجريدية عدة، منها بشكل خاص التجريد الهندسي، الذي يُذّكر غالباً بتطور الكلاسيكية الطليعية لما جاء بعدها من تعبير بصري روائي كليّ. أما التجريدية الاقتصادية فتهتم بالفن والاقتصاد، فيتناول على سبيل المثال، قيمة حقيقية مجردة من المال. والـ "انسحاب" يشير إلى موجة من مبادرات الفنانين خلال السنوات الخمسة عشر الأخيرة، والتي اختارت بشكل مقصود أن لا تنضم إلى ما يمكننا تسميته بـ "التيار" وذلك من أجل خلق درجة كبيرةمن الإستقلالية للفنانين.
كجزء من "التجريد ممكن: أرباح استوكهولم" هو نشر تقرير عن الفن المعاصر وأسواقه التجارية: تقريرحولالأوضاعالراهنةوسيناريوهاتللمستقبل".تحرير: أولاف فيلزوس، وماريا ليندونشر، في كانون الثاني 2012. يصدر عن "ستيرنبرغ للصحافة" بمساهمات من كلٍّ من: ستيفانو بايا - كيروني، كارين فان دين بيرغ / أورسيلا باسيرو، إيزابيل غراو، غولدن+ سينباي، نوح هورويتز، سهيل مالك / أندريا فيليبس، ألاان غويمين، وأولاف فيلزوس. تصميم: ميتاهافن.
للوهلة الأولى لا يبدو سوق الفن المعاصر مختلفاً عما كان عليه في القرن التاسع عشر عند تأسيس أول معرض من معارض الفن المعاصر.
إن نظرة متمعنة لكفيلة بأن تكشف لنا إن سوق الفن قد تدرج خلال العديد من التطورات المؤسساتية المتتالية، في العقدين الأخيرين. والتي أثرت بشكل كبير على الطريقة التي يتم من خلالها تسويق الفن وتلقيه من قبل الجمهور. فعلى سبيل المثال، إن نشوء مهرجانات الفن التشكيلي، وبروز الانترنت ودوره في زيادة المنافسة من قبل دور المزايدات، على السوق المعاصرة. يعكس كلاهما، ويدفعان إلى حد بعيد، بمزيد من العولمة والتسويق ضمن عالم الفن. والكثير من هذا التسويق خاصةً، زاد من استياء الفنانين، والنقاد، الذين يرون بأن التجارة، بشكل أو بآخر، هي ذات علاقة مضطربة مع الانتاج الفني، والإدراك.
محاضرات كجزء من "احتمال مجرَّد": أرباح استوكهولم
19 كانون الثاني 2012 الساعة 18.30
دوغ أشفورد
9 شباط 2012 الساعة 18.30
واد غايتون
15 آذار 2012 الساعة 18.30
مايا - ذوبيرت
12 نيسان 2012 الساعة 18.30
سفين لوتيكن .
بالتعاون مع الجامعة الملكية / كلية الفنون الجميلة / "الفن التجريدي الآن وفي المستقبل".
25 كانون الثاني 2012
ماريا ليند
7 آذار 2012
ماريا ليند
21 آذار 2012
يحدد لاحقا
18 نيسان 2012
ماريا ليند بالتعاون مع ABF
ماذا تفعل المؤسسة الفنية ؟
من أيلول 2011 ولغاية أيار 2012
خلال فصل الربيع تستمر سلسلة اللقاآت الدراسية حول ماذا تفعل المؤسسة الفنية ؟
بالتعاون مع قسم الفنون في معهد كونستفاك (Konstfack) و"كوريتر لاب". كما سنستضيف :ريس دَركون مدير "تيت مودَرن"، وصوفيا هَرنانديز تشونغ غاي عضوة في فريق "كوريتر" ل"دوكِمَنتا 13" في كاسَلْ
تهدف هذه السلسلة المؤلفة من خمسة حلقات الى مناقشة الكيفية التي يتم بها اختيار المشاريع من قبل المؤسسات الفنية من أنحاء مختلفة من العالم، وما هو الدور الذي يقومون به محلياً وعالمياً. الحلقات الدراسية تتمحور بكل بساطة حول عمل تلك المؤسسات، ما نوع الفن الذي يشتغلون عليه، كيف يتم التمويل، ما هي قواعد صنع القرار عندهم، وأخيراً وليس أَخراً، كيف تأسسوا. من المهم، في وقت فيه يتعرض الفن الى ضغط ليصبح مفهوماً ومسلياً بسهولة، من المهم لفت الانتباه إلى كيف يمكن للمؤسسات الفنية أن تقدم بطريقتها الخاصة احتمالات أخرى لكلّ من الفنانين، والمجتمع المحلي. بعبارة أخرى، كيف يمكن للمؤسسات الفنية أن تؤدي دوراً نشطاً في الحياة العامة؟
13 أيلول 2011
هوهو: شوس مارتينيز عن "دوكمنتا، كاسَلْ"، وغافين واد عن مشاريع "أيست سايد" ، برمنغهام. المرجع المحلي: بيتينا بيرسون، مارابوباراكن، استوكهولم.: للعمل من/مع موقع محدد.
17 تشرين الثاني 2011
منالبدء: فاسيف كورتُن: من مؤسسة Salt in Istanbul، وأنتوني هوبرمان: من معهد الفنان (Artist’s Institute) في نيويورك. المرجع المحلي: ماجدلينا مالمو: من MAP. مسؤولة البدء بمؤسسة جديدة.
2 شباط 2012
أهميةالحجم: كريس ديركون: من مؤسسة "Tate Modern" في لندن. وغابي نجكوبو من مركز إعادة تمثيل التاريخ (Center for Historical Reenactments) في جوهانسبورغ.
المرجع المحلي: كيم إنارسون، من مركز (Konsthall C)، عن مشاكل وإمكانيات العمل المؤسساتي الكبير والصغير الحجم.
29 آذار 2012
فيكلمكان: صوفيا هيرنانديز تشونغ غاي، عن مؤسسة باتريشيا دي سيسنيروز فيلبس. وكيت فولى عن مؤسسة (Independent Curators International). المرجع المحلي: لينا فْروم من مؤسسة (Stockholm Konst)، عن المؤسسة المتنقلة التي تعمل مع مختلف الشركاء ومختلف المواقع.
13 أيار 2012
دورالمحيطالإجتماعيالأقرب:صوفيا فيكتوريون عن غاليري (Whitechapel) للفنون في لندن، وعبد الله كروم عن مؤسسة "الشقة 22" في الرباط. المرجع المحلي: يحدد لاحقا.
عن العمل المؤسساتي الذي يتصل مباشرة بالمجتمعات المحلية في المنطقة المجاورة للمؤسسة.
الأوقات
الأربعاء من 11 وحتى 9 مساء
الخميس من 11 وحتى 6 مساء
الجمعة من 11 وحتى 6 مساء
السبت من 12 وحتى 5 مساء
الأحد من 12 وحتى 5 مساء
للوصول:
تستقل المترو، الخط الأزرق باتجاه Hjulsta والنزول في محطة تينستا Tensta، تستغرق الرحلة حوالي 20 دقيقة من المحطة الرئيسية (T-Centralen). تقع صالة تينيستا للفنون مباشرة تحت مركز التسوق في تينستا، وهناك درج من تينيستا (Tensta Allé) إلى Taxingeplan، الساحة مباشرة أمام كونستهال konsthall.
البنية التحية
صالة تينيستا للفنون مدعومة من مجلس الفنون السويدي، ومن مدينة استوكهولم، ومجلس مقاطعة استوكهولم. صالة تينيستا للفنون هي مؤسسة خاصة مرخصة تحت الرقم 802409-6110.
إن صالة تينيستا للفنون تطمح لأن تكون مؤسسة لها مكانة معينة، في المجتمع المحلي، وتطمح في الوقت نفسه الى تقديم برنامجاً ذو نوعية عالية، لتكون ذات وجهة مستمرة واثقة، وواضحة للناس المهتمين بالفن. إن ما هو أساسي لها، هو تركيزها بصورة خاصة على أمرين اثنين، وهما الأشكال المتعددة من التعاون، والوساطة المركزة للأفكار الجديدة.
وساطة الفن، بشكل عام أو حتى على الصعيد العالمي، كانت قد تخلفت عن جوانب أخرى من الفن، وبالتالي يصبح من المهم توفير فرص متوازية لتنميتها. إن الأساسي لعمل صالة تينستا للفنون بالوساطة الفنية هو التأسيس في الفن المعاصر، والتطوير، اللذان يحفظان سلامة، واحترام الفن بذاته، وللجمهور كذلك على حد سواء. مما يعني، وبين العديد من الأشياء الأخرى، أن كل جانب من جوانب هذه الوساطة يجب أن يكون مصمماً خصيصاً ضمن إطار ارتباطه بالفن في ما يطرحه، وضمن توجهه إلى الأفراد والمجموعات المشتغلة في مجال التبادل، وكل مايعنيه هذا من جهود ووقت ثمين يبذل في هذا الإطار.
بالإضافة إلى المعارض المنجزة، والتكليف بالمشاريع الفنية، فإن صالة تينستا للفنون سوف تنفذ برنامجاً يركز على الأرشيف، من محفوظات ومكتبات. وسيتابع هذا البرنامج ويطور ثلاثة محاور ومواضيع رئيسية شملها البرنامج: أسئلة متعلقة بالصياغة الفنية، و التفسير والتنظيم للفن والاقتصاد، وظروف الفنانين في العمل والإنتاج.
المقهىT
في كانون الثاني 2012 يفتح المقهى أبوابه في كونستهال بإدارة Blå Vägen.
القائمة ـ Menu :
خبز وكعك المقهى: كعكة الشمندر، بنسن، الفطائر، كعكة الشوكولاتة مع الجوز، البقلاوة، الكورواسان، كعكة اليوم.
الاطباق الساخنة والباردة: المعكرونة ( السبانخ، اللحم، و الدجاج) الحساء والسلطة، فطر، الخبز المحمص و البيتزا الصغيرة.
الجولات الإرشادية للمجموعات: تقدم صالة تينيستا للفنون جولات إرشادية للمعارض الحالية لمجموعات كبيرة، مثل منظمات الفنون، مجموعات خاصة أو مجموعات الأعمال، تقدم الجولات باللغتين السويدية والإنكليزية.
الكلفة: 2000 كرون سويدي + تبرع الدخول الطوعي.
الوقت: 50 دقيقة للجولة
الحد الاقصى لعدد المشاركين: 30 شخصاً
الجولات الإرشادية للمدارس: نقوم بجولات مخصصة للمدارس الابتدائية وللهيئات الثانوية. حجز الجولات خلال النهار للمدارس مجاني وتستغرق الجولة حوالي 50 دقيقة، بالتزامن مع الجولات يستطيع مقهىT تقديم وجبات سريعة وخفيفة وبأسعار جيدة.
للحجز ولمزيد من المعلومات الإتصال بـ: إيميلي فاهلين.
emily [at] tenstakonsthall.se ، أو على الرقم: 08-36 07 63
أرشيفان: نسرين طباطبائي وبابك أفرسيابي 2013 2.6- 14.3 في 2011، بدأ كل من نسرين طباطبائي وبابك أفرسيابي مجموعة من الأعمال المستندة إلى أرشيفين/مجموعتين من القرن العشرين. إحداهما مجموعة الفن الغربي الحديث بمتحف طهران للفن المعاصر- وهي مجموعة ضخمة تم تدشينها …أكثر →
الماضي
↑
٢٧ حزيران - ١٩ آب
تفتح صالة تينستا أبوابها في الصيف، من السبت إلى الأربعاء بين الساعة ١١:٠٠ وحتى الساعة ١٧:٠٠. نعود إلى ساعات العمل المعتادة في ١٩ آب. تغلق الصالة أبوابها بين ٢٢ و ٢٤ حزيران.
تفتح صالة تينستا أبوابها في الصيف، من السبت إلى الأربعاء بين الساعة ١١:٠٠ وحتى الساعة ١٧:٠٠. نعود إلى ساعات العمل المعتادة في ١٩ آب. تغلق الصالة أبوابها بين ٢٢ و ٢٤ حزيران.
يستمد عمل دورا غارسيا الجديد بعنوان الحب الأحمر إلهاماً من الكاتبة الروسية والناشطة في حقوق الانسان واللاجئة السياسية والممثلة الدبلوماسية أليكساندرا كولونتاي (١٨٧٢-١٩٥٢)، والتي دعت تلك الأخيرة لتحول راديكالي في العلاقات التي تجمع النساء والرجال.
يتصدر فكرها مفهوما الحب الحر والصداقة المتينة حيث عبرت عنهما في رواياتها ومقالاتها. بدورها كشخصية مؤثرة في حزب البولشفيك و كمفوضة حكومية في خصوص التأمين الاجتماعي في حكومة الحزب الأولى، قامت أليكساندرا بتنصيب مراكز مجانية عناية بالأطفال و عدة دور للأمومة لكن لم تقتصر أعمالها على ذلك فحسب بل دافعت عن حقوق المرأة في الطلاق والإجهاض وحقوق الأطفال المولودون خارج منظومة الزواج. في حين كانت تلك إجراءات لا نظير لها قبل أن يدركها ستالين الذي لم يعجب بهذه المحاولة لإنهاء عبودية المرأة عالمياً من خلال تحدي العوامل الاقتصادية والسايكولوجية.
١٦ تموز - ٣٠ أيلول يستمد عمل دورا غارسيا الجديد بعنوان الحب الأحمر إلهاماً من الكاتبة الروسية والناشطة في حقوق الانسان واللاجئة السياسية والممثلة الدبلوماسية أليكساندرا كولونتاي (١٨٧٢-١٩٥٢)، والتي دعت تلك الأخيرة لتحول راديكالي في العلاقات التي تجمع النساء والرجال.
١٦ أيار - ٣٠ أيلول فضاء: مراقب عن بعد لتايلر كوبرن
مشروع “مستقبل ذو هندسة بشرية” هو مشروع من عدة أجزاء يطرح سؤال حول معيارية الجسد من منظور التطور التخميني. انطلق هذا المشروع من مقابلات تايلر كوبرن مع علماء بيولوجيا التطور ومهندسين جينيين و مصممين. سأل كلاً منهم: ما هي السيناريوهات المستقبلية لتخيل أنواع جديدة من الأجساد البشرية؟ وكيف لهذه الأجساد المستقبلية أن تحدث تغييراً إيجابياً في محادثاتنا عن “اللياقة” والمقدرة الجسدية في يومنا الحالي؟ انطلاقاً من هذه المقابلات يصنع كوبرن أنواعاً مختلفة من الأثاث المصمم للراحة البدنية حيث تجلس فيها تلك الأجساد المسقبلية. تم توظيف هذه المقاعد في متاحف للفنون وتاريخ الطبيعة.
فضاء هو منبر عبر الإنترنت لتنظيم المعارض. للوصول إلى هذا المنبر ماعليك إلا ضغط قائمة “main” في الزاوية اليمنى في الأعلى.
متحف تينستا هو مشروع صالة تينستا للفنون الذي امتد على مدار عدة سنوات والذي يتناول تاريخ وذاكرة تينستا كأحد ضواحي المدينة، تنتطلق رؤية المشروع من حياة الأفراد الذين يعيشون ويعملون في تينستا بالإضافة للمنطقة نفسها وما تحتويه من طبقات ملموسة. مشروع متحف تينستا هو محاولة لمركز الفنون بلعب دور المتحف، حيث يفتتح فرعاً في آركديس كجزء من معرض “الرفاهية العامة“ القائم حتى ١٣ كانون الثاني ٢٠١٩. نبت المشروع من معرض متحف تينستا: تقارير من السويد الجديدة (٢٠١٣-٢٠١٤) واستمر منذ ذاك الحين في صالة تينستا للفنون وخارجها في إطار برنامج يصب التركيز على الذاكرة والتاريخ المحلي كما يتطلّع إلى مستقبل الضواحي و مخططاتها المستقبلية.
↑
موطن لهلال التنديري
موطن لهلال التنديري
٢٠أكتوبر ٢٠١٦ - ١٥ يناير٢٠١٧
“ضاع الوطن. مات الوطن. الوطن ورائي الآن.” في فيديو هلال التنديري 'موطن'، يأخدنا الرابر محمد أبو حجر في رحلة بين سوريا التي أهلكها القصف إلى خزان البازيليكا في اسطنبول ثم نحو مطار تيمبيلهوف المهجور الذي أصبح الآن مخيماً مؤقتاً للاجئين. يسير العمل بتأثير شبيه بالفيديو كليب عبر قصة عنيفة عن حرب جارية، حيث يهرب الأشخاص فيها خوفاً على حياتهم ويصحبهم الأمل بأن تفتح أوروبا أبوابها لهم. يذكرنا تناوب الإيقاع والموسيقى التصويرية الألكترونية بالإضافة للمضمون الدرامي بدراماتوجيا أفلام هوليوود، لكن فيديو موطن يتنقل بين التوثيقي والمتخيل. يمتحن الفيلم السياج الشائك لمعقل أوروبا عبر لقطات من طائرة بدون طيار تم تصويرها من منظور علوي نحو الأسفل يتسم بالعنف.
“ضاع الوطن. مات الوطن. الوطن ورائي الآن.” في فيديو هلال التنديري 'موطن'، يأخدنا الرابر محمد أبو حجر في رحلة بين سوريا التي أهلكها القصف إلى خزان البازيليكا في اسطنبول ثم نحو مطار تيمبيلهوف المهجور الذي أصبح الآن مخيماً مؤقتاً للاجئين. يسير العمل بتأثير شبيه بالفيديو كليب عبر قصة عنيفة عن حرب جارية، حيث يهرب الأشخاص فيها خوفاً على حياتهم ويصحبهم الأمل بأن تفتح أوروبا أبوابها لهم. يذكرنا تناوب الإيقاع والموسيقى التصويرية الألكترونية بالإضافة للمضمون الدرامي بدراماتوجيا أفلام هوليوود، لكن فيديو موطن يتنقل بين التوثيقي والمتخيل. يمتحن الفيلم السياج الشائك لمعقل أوروبا عبر لقطات من طائرة بدون طيار تم تصويرها من منظور علوي نحو الأسفل يتسم بالعنف.
التغيرات من المناطق المتحررة Transmission from the Liberated Zones من انتاج فيليبا سيزار Filipa César
١٨ أكتوبر ٢٠١٥ - ١٠ يناير ٢٠١٦
الإفتتاحية هذا الخريف ستكون مع الفنانة ومنتجة الأفلام فيليبا سيزار حيث تقدم الفنانة المعرض الأول لها في السويد منفردا بعنوان الإنتقال من المناطق المتحررة . يركز العرض على نقطة البداية في خط سير البرنامج الذي بدأ منذ سنتين في معرض الفن في تنستا والذي يحقق في علاقة الفن المعاصر بحركات التضامن العالمية وفحص مفهوم التضامن ومايمكن لهذه الفكرة ان توحي في وقتنا الحاضر. منذ عام ٢٠٠٨ عملة الفنانة سيزار مع تاريخ المستعمرات البرتغالية سابقا و حركة التحرر في غينيا بيساو. عملها يعيد البحث في آلية التاريخ الكتابية من خلال الجمع بين القيم القائمة والغير موضوعية في المضمون الشعري للصور المتحركة. في الفلم الجديد الذي تم تحت إشراف معرض الفن في تنستا صورت الفنانة سيزار الحاضر السويدي في غينيا بيساو وذلك من خلال إجراء مقابلة مع مسؤول سياسي في الحزب الاشتراكي الديمقراطي يدعى Birgitta Dahl و والدبلوماسي في هيئة الامم المتحدة Folke Löfgren ومنتج الافلام الوثائقية Lennart Malmer. خلال فترات متباينة وضع كل من هؤلاء الشخصيات السويدية في الغابة الاستوائية حيث حرب العصابات كانت على أشدها خلال فترة ١٩٦٩ حتى ١٩٧٣. وقد سمح هذا الحضور الدولي من القاء نظرة في تفاصيل النزاع في غينيا بيساو وكان هذا العمل مثلا للعديد من حركات التحرر الافريقية المعاصرة . في الحوارات التي تمت مع كل من Dahl و Löfgren و Malmer كانت الصور والوثائق والذاكرات تتخلل خيوط القصة. ذاكرتهم احتفظت بكل شئ من روائح ومشاهد خلال عرض الرقص و ماهو شعورك عندما ترتدي زي العصابات. لقدم تم نقل هذه الذكريات من خلال الأشياء المحسوسة والصور وأشرطة الفيديو وتم ربطها سوينا من خلال تجربة المجسم المتضامن.
قائد حرب التحرير كان شحصا ذا كريسما يدعى Amilcar Cabral وهومؤسس PAIGC وهو حزب سياسي هدف لتحرر غينيا و كابي فيردي من استعمار الحكومة البرتغالية، سعى كابرل لثورة قوية وقصيرة الامد ، والتي تضمنت الكفاح المسلح ولكن أيضا بنية اجتماعية جديدة كل مدارس والنظام البيروقراطي في كل من غينيا بيساو و وكابي فيردي واللتان حصلتا على استقلالهما في عام ١٩٧٤. إن البحث الواسع الذي قامت به سيزار ركز على وجه الخصوص في تأثير أماكن الصور المتحركة في غينيا بيساو وكيف استخدم الفلم في الدعاية والتصورالذهني لبناء المجتمع.في مشروع Luta ca caba inda عملت سيزار بالتعاون مع عدد من منتجي الأفلام وذلك بهدف تجديد الفلم وجعل أرشيف الفلم وتاريخه متاحا.
المشروع ذاته فيليبا سيزار فنانة ومنتجة أفلام مهتمة في البحث في العلاقة بين الصور المتحركة والتقبل العام لها ، وفي النواحي الخيالية في أسلوب السرد الوثائقي، و دورالسياسة والشعر في تعزيز إنتاج الصورالمتحركة. بين عامي ٢٠٠٨ و ٢٠١٠ العديد من أفلام سيزار التجريبية ركزت على الفترة التاريخية الأخيرة من تاريخ البرتغال،السعي لفهم آلية الإنتاج التاريخي والساحات المقترحة لتقديم المعرفة الذاتية . منذ عام ٢٠١١ قامت سيزار في البحث في أصول السينما في غينيا بيساو وجغرافيتها السياسية الفريدة والعمل على تطوير هذا البحث لإلحاقه ببحثها السابق Luta ca caba inda . سيزار من المشاركين في مشرع Visionary Archive ٢٠١٣-١٥ والذي نظم من قبل معهد ارسنال Arsenal Institute و برلين Berlin. الحفل الذي اقيم لختيار فلم تضمن Kurzfilmtage Oberhausen عام ٢٠١٣ و Forum Expaded - Berline عام ٢٠١٣و IFFR ، و Rotterdam ٢٠١٠ ، ٢٠١٣، و Indie Lisboa ٢٠١٥ و DocLisboa ٢٠١١ و اما العرض المختار فقد تضمن 8th Istanbul Biennial ٢٠٠٣ و Serralves Museum , Porto ٢٠٠٥ و TateModern, London ٢٠٠٧ و SFMOMA ٢٠٠٩ و 29th Sao Paulo Biennial ٢٠١٠ و Manifesta 8 , Cartagena ٢٠١٠ و Haus der Kulturen der Welt , Berlin ٢٠١١ و Jeu de Paume , Paris ٢٠١٢ و Kunstwerke, Berlin ٢٠١٣ و Festival Meeting Point 7 ٢٠١٣-١٤ و NBK, Berlin ٢٠١٤ و Hordaland, Art Center, Bergen ٢٠١٤ و SAAVY Contemporary, Berlin ٢٠١٥.
الإفتتاحية هذا الخريف ستكون مع الفنانة ومنتجة الأفلام فيليبا سيزار حيث تقدم الفنانة المعرض الأول لها في السويد منفردا بعنوان الإنتقال من المناطق المتحررة . يركز العرض على نقطة البداية في خط سير البرنامج الذي بدأ منذ سنتين في معرض الفن في تنستا والذي يحقق في علاقة الفن المعاصر بحركات التضامن العالمية وفحص مفهوم التضامن ومايمكن لهذه الفكرة ان توحي في وقتنا الحاضر. منذ عام ٢٠٠٨ عملة الفنانة سيزار مع تاريخ المستعمرات البرتغالية سابقا و حركة التحرر في غينيا بيساو. عملها يعيد البحث في آلية التاريخ الكتابية من خلال الجمع بين القيم القائمة والغير موضوعية في المضمون الشعري للصور المتحركة.
متحف تينستا يستمر: ٦.١١ - ٩.٢٨ متحف تينستا: تقارير من السويد الجديدة هو مشروع عن التاريخ والذاكرة في تينستا، وعلاقتهما بالمكان والناس الذين يعيشون ويعملون فيه. فبعد متحف تينستا - جزء الخريف (١٠.٢٦ / ٢٠١٣-١.١٣ / ٢٠١٤) وجزء الربيع ( ١،١٨ - ٥،١٨ / ٢٠١٤) بالاضافة الي اجزء فرعيه آخري في نفس الفترة في متحف مدينة ستوكهولم، ومتحف ستوكهولم القرون الوسطى، يستمر متحف تينستا علي شكل 'صالون تينستا'، فصل دراسي لتعليم اللغة السويدية، ورسومات أصلية لتينستا من قبل المهندس المعماري ايغور درجالين وبوستر للفنان جاكوب كولدينج، وجولة فنية وادبية في تينستا، ومؤتمرات. المنصة الالكترونية والمؤسسة العربية للصورة ببيروت يقدمان مجموعة رفعت شدرجي من الصور الفوتوغرافية للعمارة الحداثية والناس في الاماكن العامة في العراق في الفترة من حوالي ١٩٥٠ الي ١٩٧٥. بالاضافة الي مقهي لغوي من تنظيم"الجامعة الصامتة".
SFI Västerort في صالة تينستا: من الإثنين إلى الجمعة ٦،٣٠ - ٧،٢٥، من ٩:٠٠ الي ٠٠:٠٠ خلال شهر يوليو سوف تقام في صالة تينستا الدورات الصيفية ل SFI Västerorts. الأربع فصول التي ستعقد في هذه الدورة الصيفية ستقام في صالة العرض لمدة اسبوع واحد في كل مرة. الجدول الدراسي المنتظم سيدمج مع ورش عمل فنية وجولات للمعارض الحالية بقيادة فريق عمل صالة تينستا. باستخدام فكرة "المشاع" كنقطة انطلاق لاكتشاف وبحث Järvafältet نموقع و رسم المناظر الطبيعية كوسيلة للتعبير. SFI (السويدية للمهاجرين) Västerort هي مدرسة عامة تقع في تينستا وتقدم مختلف دورات ال SFI، ولكن مع التركيز بشكل خاص على الطلاب ذو الخلفية التعليمية محدودة. حوالي ما يقرب من ٥٠٠ طالب وطالبة يدرس في SFI Västerort وأكثر من 30 شخصا يعملون هناك
جولة فنية وادبية في تينستا: الخميس ٧،٣ ١٥.٠٠ والخميس ٧،٣١ ١٥.٠٠ جولة فنية وادبية في تينستا مع اميلي فاهلن وتل لوينسكي في مترو انفاق تينستا، هيلغا هنثشن تستدعي صورة من السبعينات باستخدام كلمات مثل التضامن والتآخي. عندما قدم الشاعر ميرون منجاشة صورة معاصرة لنفس الموقع، آصبح الخط الأزرق للمترو هو الدم الملكي. على جانب اخر اقامت اسرة تايكون معسكرهم ذات مرة في Järvafältet وهو جزء من ذاكرة الطفولة لشباب ال Katitzi. تظهر تينستا وتقدم من خلال خليط متعدد الالوان ومثير من الروايات الأدبية والفنية. شاركنا في هذة الجولة الفريدة في مساكن تينستا ، ونقاط مراقبتها وأماكنها العامة. بالتعاون مع مكتبة تينستا. تبدأ الجولة من صالة تينستا للفنون.
الجامعة الصامتة, المقهى اللغوي: الأربعاء ٧،٢ - ٨،١٥ ١٥:٠٠ كل اربعاء بعد الظهر سوف يتم ترتيب المقهى اللغوي بقيادة فهيمة النابلسي. المقهى اللغوي يرحب بأولئك الذين يرغبون في تعلم أساسيات اللغة السويدية والتعرف على اصدقاء جدد وتبادل الخبرات والأفكار. نرحب بشكل خاص بالطلاب الذين هم حاليا خارج النظام التعليمي السويدي وفي فترة انتظار اللجوء. خلال هذة اللقاءات سوف نمارس اللغة والنحو، وقراءة الكتب والقيام بتمارين تخاطب بسيطة بالاضافة الي التعرف علي بعضنا البعض. للتسجيل والمعلومات يرجى الاتصال ب fahyma@tenstakonsthall.se المقهى اللغوي هو جزء من الجامعة الصامتة، وهي منصة معرفية مستقلة لطالبي اللجوء واللاجئين والمهاجرين غير الشرعيين. www.thesilentuniversity.org
صالون تينستا: العمل تحت المجهر: الأربعاء ٧،٢٣ ١٩.٠٠ والخميس ٨،٢١ ١٩.٠٠ صالون تينستا: العمل تحت المجهر. تدعو صالة تينستا للفنون شبكة الفنانين المحلية الجديدة والفنانين الذين يقيمون في Järva، بالاضافة الي مشاركين اخرين من مشروع تينستا ٢٠١٣. خلال الاجتماعات سوف يتم التركيز علي الممارسات الفنية لكل فنان من خلال زيارات استوديو موسعة. هل تريد أن تتحدث مع مجموعة من الفنانيين عن عمل فني تعمل عليه حاليا الا انك تواجه بعض الصعوبات في تطويره؟ أو ربما كنت بحاجة الى بعض ردود الفعل على مقترح جديد لمشروع فني؟ هل تبحث عن جمهور لتختبر تجربة أداء جديدة؟ كل هذا ممكن. يتشكل هذا الصالون من قبل المبادرات الفردية والطاقة الجماعية. سوف تعقد الاجتماعات في صالة تينستا للفن وفي أماكن أخرى في المدينة. هل ترغب في المشاركة؟ يرجى الاتصال بأولريكا فلينك ulrika@tenstakonsthall.se
خطة ايغور ديرجالين المدينية لتينستا: الاربعاء ٨،٢٧ ١٨.٣٠ مناقشة حول ايجور ديرجالين بين أولف ميلاندر وماريا ليند. المهندس ايجور ديرجالين (١٩٢٩-٢٠١٣) انشيء الخطة المعترف بها لتينستا بالتعاون مع جوزيف ستاك (١٩١٨-١٩٩٨)، بما في ذلك طرق الفصل المتماسكة وجسور مستوحاة من مدينة البندقية. تم بناء ٥،٦٠٠ وحدة سكنية بين ١٩٦٧-١٩٧٢ بمساعدة العديد من المهندسين المعماريين والحلول التقنية للبناء . وشارك في هذا المشروع ما لا يقل عن عشرين شركة بناء، وتكمن الفوضى التي اعقبت فشل المدينة في التنسيق بينهم وبين تخطيط البنية التحتية وراء السمعة السيئة التي سرعان ما اكتسبتها تينستا. الرسومات الأصلية المعروضة هنا تم انقاذها في عام ٢٠٠١ من قبل المهندس المعماري أولف ميلاندر، وهو من سكان تينستا، عندما كانوا على وشك التخلص منهم في مكتب التخطيط المديني.
جاكوب كولدينج: بوسترات اوفست: بدون اسم (٢٠٠٠)، بدون اسم (٢٠٠٠)، بدون اسم (٢٠٠١)، بدون اسم (SCHLACHTHOF / برلين) (٢٠٠٤)، بدون اسم (كوبنهاغن) (٢٠٠٧) جزءا هاما من متحف تينستا قد شكل بواسطة أعمال فنية من مختلف أنحاء العالم تتعامل مع ظاهرة عالمية حديثة وهي المشاريع السكنية الحداثية. جاكوب كولدينج (كوبنهاغن / برلين) هو واحد من الفنانين الذين طوروا منذ التسعينيات هذة اللغة الفنية التي تنظر إلى العمارة والمناطق المعنية كظواهر اجتماعية معقدة ومثيرة للاهتمام بدلا من التعامل معها كشيء مرعب، خطير وقبيح. الاداة الفنية الاولية لكولدينج هي الكولاج، بجذوره في الفيلم التجريبي والرسومات الطليعية وأيضا في تاريخ الفنون والحرف والدعاية. تناقض اعماله كلا من الطرز المعمارية وأيديولوجياتها التي عادة لا يوجد مجال للشك فيها والتفسيرات العرضية الغريزية التي تهيمن على طريقة للنظر لما يسمي بالإسكان الاجتماعي كنوع من التهميش و العزل للجماعات المستضعفة اجتماعيا. في اعمال كولدينج لا يهيمن المبني علي الشعب بل أنهم يستخدمونه بالطريقة الخاصة بهم. والحداثة المدينية التي برزت في اعمال كولدينج ليست يوتوباوية فقط من حيث كيفية تصور (او سؤ تصور) خططها وأفكارها الاجتماعية، ولكن أيضا لأننا في هذه الأيام نادرا ما نرى اي رؤى اجتماعية واسعة على الإطلاق.
متحف تينستا يستمر: ٦.١١ - ٩.٢٨ متحف تينستا: تقارير من السويد الجديدة هو مشروع عن التاريخ والذاكرة في تينستا، وعلاقتهما بالمكان والناس الذين يعيشون ويعملون فيه. فبعد متحف تينستا - جزء الخريف (١٠.٢٦ / ٢٠١٣-١.١٣ / ٢٠١٤) وجزء الربيع ( ١،١٨ - ٥،١٨ / ٢٠١٤) بالاضافة الي اجزء فرعيه آخري في نفس الفترة في متحف مدينة ستوكهولم، ومتحف ستوكهولم القرون الوسطى، يستمر متحف تينستا علي شكل 'صالون تينستا'، فصل دراسي لتعليم اللغة السويدية، ورسومات أصلية لتينستا من قبل المهندس المعماري ايغور درجالين وبوستر للفنان جاكوب كولدينج، وجولة فنية وادبية في تينستا، ومؤتمرات. المنصة الالكترونية والمؤسسة العربية للصورة ببيروت يقدمان مجموعة رفعت شدرجي من الصور الفوتوغرافية للعمارة الحداثية والناس في الاماكن العامة في العراق في الفترة من حوالي ١٩٥٠ الي ١٩٧٥. بالاضافة الي مقهي لغوي من تنظيم"الجامعة الصامتة". أكثر →
↑
السيولة المساهمة (.Liquidity Inc) من إنتاج هيتو شتيرل Hito Steyerl
١٠ أكتوبر ٢٠١٥ - ١٠ يناير ٢٠١٦
إن الفلم الذي يحمل اسم السيولة المساهمة من إنتاج هيتو شتيرل جزء من معرض النمط الجديد. "كن مثل الماء ياصديقي" هذ هو التعبير الاستهلالي للفلم. في عام ٢٠١٤ تمحورت تركيبة الفلم حول اللا شكلية و المطلق والعنف مختلط بالماء المفعم بالنشاط. في الفلم يتدفق الماء من شاشات التلفاز والهاتف الجوال والتي تعمل كسائل و تعبير مجازي لا ينضب وهما المال المسال ونقاط الفقاعات عندما تنفجر. إن استخدام العبارات الإصطلاحية كمادة انتاجية في فلم السيولة المساهمة يخبرنا قصة الفنان الشجاع المفعم بالحيوية يعقوب وود Jacob Wood والذي خسر عمله عندما أعلنت شركة Lehman Brother إفلاسها خلال الأزمة الاقتصادية التي اجتاحت العالم عام ٢٠٠٨. ولد الفنان يعقوب خلال الحرب الفتنامية ومن ثم نقل الى امريكا من خلال البرنامج التي عرف وقتها باسم نقل الأطفال خلال زمن الرئيس الأمريكي جيرارد فورد. وبرنامج نقل الأطفال كان عبارة عن برنامج واسع لتبني آلاف الآطفال الذين فقدو منازلهم ويتمو ونقلهم من فيتنام الى الولايات المتحدة.انتشرت قصة الفنان يعقوب من خلال فلم من علب الثقاب واالكوارث الجوية.قامت الفنانة هيتو شتيرل باستوحاء المحادثات والصور من المحيط والافق التي تعكس صورة و كآنما الماء يتحدث من خلال وجوده الخاص " أنا ادعى ماء ولست من هنا ". أثارت الصورالرقمية ترابطات لم تكن متوقعة من التآنق وأحيانا مشاعر الحزن. الصورة التواترية رسمت صور كرتونية متحركة سقطت دون حراك في القاع. أما العنصر السريالي الآخر فقد كان حالة الطقس أو ربما حالة العالم حيث يقف الانسان متقتع بقناع أسود يصرخ بشكل ثائرعلى الرياح التي تسير العالم." إن عواطفك تؤثر على حالة الطقس" جملة قالتها المرساة أمام خريطة العالم حيث جميع الحدود واضحة ومرسومة بشكل عاري كاشفة الدول المنهارة والتشرد والنهب.
مع فلم السيولة المساهمة عززت شتيرل مكانتها كفنانة مرحة وذات قاعدة تواصل ومتشوقة. إن الفلم الذي مدته ثلاثون دقيقة و يحكي قصة الضعف في التخطيط والسيطرة والمحدودية والإندماج. حيث الماء عبارة عن عنصر والعنصر عبارة عن حركة في الماء الذي اخترق كل الآجسام وغسلها.
فلم السيولة المساهمة تعرض كجزء أخيرمن مشروع النمط الجديد الذي بدأ في ٢٠١١ بإشراف معرض الفن في تنستا. كانت نقطة البداية من الفنان بالي نيلسين Palle Nielsen حيث عرض فيه الفنان نموذج للمجتمع النوعي والذي عرض في المتحف العصري من خريف ١٩٦٨. من خلال تحويل المتحف لساحة لعب مشوقة للأطفال كان نيلسن بمشاركة جونيلا لوندهال Gunilla Lundhal ومع عدد من نشطاء المناطق السكانية يهدفون لتقديم الفرصة لآنفسهم ليكونوا أنفسهم كما هم في الواقع. إن السمات الأساسية للنمط ومفاتيح المواضيع كانت آبحاث فنانين و الحق في الحصول ع الحياة الحضرية و والطفل كونه مادة تاريخية فعالة واستخدام الأسلوب النقدي لمعهد الفن. المشاركين في مشروع النمط الجديد لارس بانج لارسن Lars Bang Larsen و ماجنوس بارتوس Magnus Bärtås و اني يورت جوتو Ane Hjort Guttu و دايف هولفيش بايلي Dave Hullfish Bailey و هيتو شتيرل Hito Steyerl تم دعوتهم جميعا للتحقيق في الميراث المآخوذ من النمط وذلك من خلال العديد من المشاريع والندوات وورشات العمل والمعارض(مساهمة شتيرل موجودة حاليا على أرض الواقع). بعض الآسئلة المركزية هي كل تالي: كيف يمكن للجهد الفني كشكل من آشكال المعرفة اكتشافه من خلال الحالات الإجتماعية المعاصرة؟ ماهي الآنماط الإجتماعية االتي يمكن للفن أن يقدمها؟.وكيف يمكن لشكل الجمال النمطي أن يبدو؟.
كجزء من مشروع النمط الجديد أقيمت ندوتان و معرض جماعي و ثلاث لجان وذلك باشراف كل من ماجنوس بارتوس Magnus Bärtås و آني يورت جوتو Ane Hjort Guttu و دايف هولفيش بايلي Dave Hullfish Bailey.
تحدثت الندوة الاولى عن بلو هوسيت Blå Huset في تنستا وذلك من يوم السبت الي وافق ٨/١٠/٢٠١١ وتضمنت مشاريع من عمل الناقد لارس بانج لارسن Lars Bang Larsen و الفنانين ماجنوس بارتوس Magnus Bärtås و دايف هولفيش بايليDave Hullfish Bailey و هيتو شتيرلHito Steyerl. أما الندوة الثانية فاكانت في تاريخ ٣/١١/٢٠١٢ وكانت بعنوان النمط والمدينة وكانت مادة الندوة من من عمل الفنان بالي نيلسون Palle Nielsen اما القسم الآخر فاكان بعنوان النمط ( المتحف العصري ١٩٦٨) و تينستا وذلك بمشاركة بالي نيلسون Palle Nielsen و جونيلا لوندهال Gunilla Lundhal و ايرك ستين باري Erik Stenberg. إن المعرض الذي حمل عنوان مجتمع من دون كفاءات كان برعاية لارس بانج لارسون Lars Bang Larsen جزء من مشروع النمط الجديد وذلك من تاريخ شباط حتى ايار من عام ٢٠١٣ وتضمن المعرض أعمال لعديد من الفنانين مثل سورن آندراسن Soren Andreasen من كوبنهاجين و ارشزوم Archizoom من ميلان و آني يورت جوتو Ane Hjort Guttu من اوسلو و يعقوب ياكبسون Jakob Jakobsen من كوبنهاجين و ستوري وآنا شارلوت يوهانسون Sture and Ann Charlotte Johannesson من مالمو و ليرنينج سيت Learning Site من كوبنهاجن ومالمو، و شارون لوك هارت Sharon Lockhart من لوس انجلوس و يوننا لومبارد Joanna Lombard من استوكهولم وبالي نيلسون Palle Nielsen من كوبنهاجين.
في ستنيات القرن الماضي كانت فكرة المجتمع من غيركفاءات محط اهتمام يقصد بالكفاءات كل من التعليم والخبرة العسكرية والتخطيط العمراني والطفل كمادة تاريخية فعالة والأسلوب النقدي لمعهد الفن. على خلاف النمط الأسطوري لبالي نيلسون Palle Nielsen في المتحف العصري من عام ١٩٦٨، غير أن المجتمع من دون كفاءات تسائل ماذا ستكون الغاية من الاستمرار من دون نمط أو صورة يقدمها المجتمع، وماذا ستكون الغاية اذا لم تقدم اي كفاءات رمزية للمستقبل.
المعجزة في تنستا (نظرية) من عمل الفنانة ماجنوس بارتوس Magnus Bärtås وقد تم عرض العمل في صيف ٢٠١٤.
العالم كله في مكان واحد من عمل الفنانة آني يورت جوتو Ane Hjort Guttu وقد تم العرض في خريف ٢٠١٥.
القسم المدرسي من عمل دايف هولفيش بايلي Dave Hullfish Bailey وقد تم العرض ايضا في خريف ٢٠١٥.
هيتو شتيرلHito Steyer منتجة افلام وكاتبة مع شغف للصور المتحركة من خلال طريقة انتاجهم وتغليفهم و توزيعهم و استهلاكهم. ومع الدقة الفريدة تقوم شتيرل بفحص الحالة الرقمية وارتباطها بالعنف والرآسمالية. تدرس شتيرل الاعلام الحديث في جامعة الفن في برلين. قامت شتيرل بالعديد من المعارض مثل مساهمتها في الجناح الآلماني في فنيسيا باينيلا ٢٠١٥ ، و الموثيقة ١٢ ، و باينيلا في شانج هاي، و جوانجو Gwangju و تايبي Taipieو برلين و كذلك البيان رقم ٥ Manifesta 5. شاركت شتيرل في العديد من المحافل العامة مثل خلف التمثيل Beyond Representaion 2012 و لون الحقيقة The colour of truth 2008 و الغرفة الخضراء The Greenroom والتي تضمنت اعادة التفكير في البرنامج الوثائقي والفن المعاصر( تم التدقيق سويتا مع ماريا ليند Maria lind 2008). في سنة ٢٠٠٦ اكملت شتيرل ستة اشهر في التخصص في Iaspis.
السيولة المساهمة (Liquidity Inc) من إنتاج هيتو شتيرل Hito Steyerl ١٠ أكتوبر ٢٠١٥ - ١٠ يناير ٢٠١٦
إن الفلم الذي يحمل اسم السيولة المساهمة من إنتاج هيتو شتيرل جزء من معرض النمط الجديد. "كن مثل الماء ياصديقي" هذ هو التعبير الاستهلالي للفلم. في عام ٢٠١٤ تمحورت تركيبة الفلم حول اللا شكلية و المطلق والعنف مختلط بالماء المفعم بالنشاط. في الفلم يتدفق الماء من شاشات التلفاز والهاتف الجوال والتي تعمل كسائل و تعبير مجازي لا ينضب وهما المال المسال ونقاط الفقاعات عندما تنفجر. إن استخدام العبارات الإصطلاحية كمادة انتاجية في فلم السيولة المساهمة يخبرنا قصة الفنان الشجاع المفعم بالحيوية يعقوب وود Jacob Wood والذي خسر عمله عندما أعلنت شركة Lehman Brother إفلاسها خلال الأزمة الاقتصادية التي اجتاحت العالم عام ٢٠٠٨. ولد الفنان يعقوب خلال الحرب الفتنامية ومن ثم نقل الى امريكا من خلال البرنامج التي عرف وقتها باسم نقل الأطفال خلال زمن الرئيس الأمريكي جيرارد فورد. وبرنامج نقل الأطفال كان عبارة عن برنامج واسع لتبني آلاف الآطفال الذين فقدو منازلهم ويتمو ونقلهم من فيتنام الى الولايات المتحدة.انتشرت قصة الفنان يعقوب من خلال فلم من علب الثقاب واالكوارث الجوية.قامت الفنانة هيتو شتيرل باستوحاء المحادثات والصور من المحيط والافق التي تعكس صورة و كآنما الماء يتحدث من خلال وجوده الخاص " أنا ادعى ماء ولست من هنا ".
السبل الالنهائية للمشاع (ات) ٦ . ١١ - ٢٨ . ٩ ٢٠١٤ السبل الالنهائية للمشاع (ات) هو محاولة من قبل الفنانين ايرين انستاس ورنيه جابري اللذان يعيشان في نيويورك لتبادل العديد من التساؤلات والخبرات وتتبع أثر اللقاءت والمواقف التي دفعتهم للتساؤل حول وضع المشاع (ات). ترجع فكرة المشاعات تاريخياً إلي الرعاية والاهتمام والملكية المشتركة للاراضي والمياه في العصور الوسطى على سبيل المثال إلى أن معني المشاع اليوم أوسع بكثير إذ يشمل المجال الثقافي والبرمجيات والمنافع العامة كالتعليم الحكومي، الرعاية الصحية والبنية التحتية. ويعتبر الفنانين أن ممارسات التشييع والنضال من أجل المشاع (ات) موجودة في كل مكان نتيجة لانتشار السياسات الصارمة للخصخصة والاقتصاد أكثر من أي وقتٍ مضى إلى أن هذه الممارسات غير محسوسة ولم تقدم نفسها على هذا النحو، إذ سريعاً ما تفقد تمسكها وغالباً ما يتم امتصاصها من قبل المنطق التراكمي لرأس المال ao المنطق الاصلاحي المرتبط بحالة الليبرالية الجديدة المتزايدة. "المشاع (ات) يمكن تعريفه بالفرضيات المشتركة للحياة التي تمتد من الأفكار والمعرفة والتاريخ إلى البذور والغابات والاشجار، وبالنسبة للاخرين يمكن وصفه أيضاً كوسيلة لاعادة إنتاج حياتنا اليومية (على سبيل المثال يحتاج كل شخص إلى غذاء غير سام، مياه نظيفة، هواء غير ملوث، مسكن، سهولة وحرية في الوصول للمعرفة والمعلومات وفرصة عمل لكسب الرزق) ولكن في نموذج الملكيات (العامة والخاصة) ومع السلطة المتزايدة لتحصيل المال من كل جانب من جوانب الحياة نجد أن تلك الفردية تصبح منغلقة ومحدودة، مخصخصة، تجارية ومتدهورة. حتي مع زيادة الاحتجاجات واعمال الشغب والغضب المشتعل على الصعيد العالمي ضد تلك العمليات الضمنية نجد أن الخيال واللغة السياسية للمشاركين والقائمين على تلك الثورات واقعة وبشدة في قبضة ثنائية الملكية العامة/الخاصة أو الدولة/الشعب" ايرين انستاس ورنيه جابري. كيف يمكن لهذه الصراعات أو حتى الثورات أن تقدم نفسها كنضال من أجل المشاع (ات)؟ وماهو مكان الفن والفنانين اليوم في هذه الصراعات التي هي على نفس القدر من المادية كما هي على مستوى اللغة والافكار والتصور؟ علاوة على ذلك كيف لهذه الأسئلة أن تجد اهمية في السياق السويدي وتينستا اليوم؟ السبل الالنهائية للمشاع (ات) سوف يعالج ويطرح هذه التساؤلات بطرق مختلفة إذ سيتضمن المعرض رسومات، محاضرات ورسوم بيانية، فيديوهات، عروض ادائية وأشياء أخرى.. كومونينج تايمز هو الجزء الخاص بستوكهولم في مشروع السبل الالنهائية للمشاع (ات) الذي إستمر منذ عام ٢٠١٠ والذي لن يتوقف فقط في تنيستا بل سيتوجه إلى نيويورك ، ديتريوت، لندن، اوتريخت وفينا. ويأمل الفنانين في إستوكهولم أن يستطيعوا إستخدام كلاً من سياق المعرض في صالة تينيستا وفترة عملهم في إستديو IASPIS (كما فعلو في دكومنتا ١٣ في كاسل في ٢٠١٢) لاقتراح، مشاركة وتحفيز المناقشات والمواقف من الصراعات المعاصرة حول المشاع (ات). المناقشات، والاجتماعات، و(الا) ورش العمل التي سوف تعقد هي أيضا جزء من السبل الالنهائية للمشاع (ات). بدلا من العمل الفردي لأي فنان، تشكل هذه القطع المختلفة إطارا للبحث الجماعي المنظم مع أفراد وجماعات في مدن مختلفة حول مفاهيم المشاع (ات) وممارسات التشييع. للراغبين في المشاركة أو المساهمة في هذه العملية الجماعية، يرجى التواصل مع commoner@commoningtimes.org. كما سيتم العمل على قائمة بريدية خاصة بستوكهولم؛ للاشتراك يرجى الكتابة إلى stockholm-join@commoningtimes.org. بالإضافة إلى عملهم كفنانين، كان لأنستاس وجابري مساهمات منتظمة في جماعة 16 Beaver في الحي المالي في نيويورك منذ عام ١٩٩٩. جماعة 16 Beaver هي عبارة عن منصة جماعية للإنتاج، والعرض، ومناقشة الفن والسياسة والاقتصاد. وقد تم تنظيم هذه المساحة دون قيود أو تدخل من قبل الممولين والخطط التمويلية (ما أطلق عليه البعض المجمع الصناعي الغير هادف للربح) من خلال تقاسم المساحة وتأجيرها لأفراد ومنظمات أخرى. هذه الجماعة وأعضائها كان لها دور أساسي في تحويل المناقشات في المجال الفني وكذلك الفكر الاقتصادي / السياسي، لتصبح جزءا من شبكه غير متوقعة من الجماعات، الشخصيات، والمساحات التي دعمت فكرة احتلال وول ستريت. الأفتتاح: الخميس ٦،١٠، ١٦:٠٠ حتي ١٩:٠٠
السبل الالنهائية للمشاع (ات) ٦ . ١١ - ٢٨ . ٩ ٢٠١٤ السبل الالنهائية للمشاع (ات) هو محاولة من قبل الفنانين ايرين انستاس ورنيه جابري اللذان يعيشان في نيويورك لتبادل العديد من التساؤلات والخبرات وتتبع أثر اللقاءت والمواقف التي دفعتهم للتساؤل حول وضع المشاع (ات). ترجع فكرة المشاعات تاريخياً إلي الرعاية والاهتمام والملكية المشتركة للاراضي والمياه في العصور الوسطى على سبيل المثال إلى أن معني المشاع اليوم أوسع بكثير إذ يشمل المجال الثقافي والبرمجيات والمنافع العامة كالتعليم الحكومي، الرعاية الصحية والبنية التحتية. ويعتبر الفنانين أن ممارسات التشييع والنضال من أجل المشاع (ات) موجودة في كل مكان نتيجة لانتشار السياسات الصارمة للخصخصة والاقتصاد أكثر من أي وقتٍ مضى إلى أن هذه الممارسات غير محسوسة ولم تقدم نفسها على هذا النحو، إذ سريعاً ما تفقد تمسكها وغالباً ما يتم امتصاصها من قبل المنطق التراكمي لرأس المال ao المنطق الاصلاحي المرتبط بحالة الليبرالية الجديدة المتزايدة.أكثر →
↑
المعجزة في تينستا (ثيوريا)
المعجزة في تينستا (ثيوريا) ٦.١١ - ٢٨. ٩ ٢٠١٤ فيلم ماغنوس بارتاس الجديد، المعجزة في تينستا (ثيوريا) هو تصوير عبثي لكيفية ظهور العذراء مريم في تينستا في صيف عام ٢٠١٢، استنادا إلى شهادات على شبكة الانترنت. بمساعدة من سكان تينستا، وقد تم تصوير تلك الشهادات في نفس الغرفة في صالة تينستا حيث سيتم عرض الفيلم كجزء من مشروع النموذج الجديد. ثيوريا هي كلمة يونانية للحديث عن شيء قد شهد بالفعل. حيث في العصور القديمة إذا حدث شيئاً غير عادي لشخص ما ، مثل الألعاب الأولمبية أو الطقوس الدينية، هنا يظهر أداء الثيوريا عندما يعودون الى منازلهم. وتكونت كلمة ثيوريا من رحلة، ومشاهدة، وموقف اجتماعي عندما يحكي الشخص تجربته. وتحدث الفلاسفة في العصور القديمة عن الأهمية السياسية ل"الطقوس البصرية" في المكان الذي عاش فيه الشخص. الثيوريا التي يتعامل معها العمل هنا هي مستندة على الحدث الذي وقع في تينستا في آب ٢٠١٢. في ٢٢ آب، شهد الناس في تينستا أنهم رأوا مريم العذراء تظهر في السماء. وقد كتب كليس سفاهن الخبير في الأجسام الغريبة في جريدة Dagens Nyheter حول الحدث، وتجمع الآلاف في مساء اليوم التالي في الكنيسة السريانية الأرثوذكسية (Sankta Maria Kyrka) في تينستا. وقد شهدت تلك المعجزة مرة أخرى على النوافذ والأشجار خارج الكنيسة. ثيوريا هو جزء من مشروع بحثي أكبر "النموذج الجديد": وهو مشروع بدأته ماريا ليند ولارس لارسن في عام ٢٠١١. المشاركون في النموذج الجديد، ماغنوس بارتاس، أناهيورت جيوتو ، ديف هلفش بيلي وهيتو شتير، قد تم دعوتهم لإنتاج أعمال جديدة لهذا المشروع. تم تمويل هذا الفيلم جزئيا من المشروع البحثي Mikrohistorier من خلال Konstfack وبتمويل من مجلس البحوث السويدية.... الافتتاح: الخميس ٦.١٠، ١٦:٠٠ حتي ١٩:٠٠أقل ←
المعجزة في تينستا (ثيوريا) ٦.١١ - ٢٨. ٩ ٢٠١٤ فيلم ماغنوس بارتاس الجديد، المعجزة في تينستا (ثيوريا) هو تصوير عبثي لكيفية ظهور العذراء مريم في تينستا في صيف عام ٢٠١٢، استنادا إلى شهادات على شبكة الانترنت. بمساعدة من سكان تينستا، وقد تم تصوير تلك الشهادات في نفس الغرفة في صالة تينستا حيث سيتم عرض الفيلم كجزء من مشروع النموذج الجديد.أكثر →
bag
Svenska som andraspråk Ali Mahmoudi Bifogat finns tredjepristagaren Ali Mahmoudis text Svenska som andraspråk. Klicka på rubriken för att läsa hela texten (pdf)!
"I vuxen ålder fick jag lära mig att språk befriar barnets tankar genom att göra det mer abstrakt och därför bättre på att förstå kategorier och skillnader. Vi lär oss tidigt vad som är rätt och vad som är fel. Vad som är rent, respektive smutsigt. Vilka man ska leka med och vilka man ska hålla sig borta ifrån. Att lära sig ett språk innebär också att tillägna sig ett tankesätt. I mitt fall fick jag lära mig två tankesätt från början. Ett av dessa gjorde att jag blev som alla andra, att jag passade in. Det andra fick mig att stå ut, bli främmande och farlig. En som du inte fick bjuda på ditt kalas när vi båda var sju år. För att lika barn leka bäst och jag tog med mig ?Ghorme sabzi ?till skolutflykterna istället för pastasallad, riskakor och en falsk nyfikenhet om min “matkultur”. Jag visste vad de egentligen menade. Anpassa dig."more →
2020 Adina Edfelt Adina Edfelts långdikt 2020 bifogad som dokument. Klicka på rubriken för att läsa hela texten (pdf)!
"
- Mars Sprutar
Faller dagg över mig
Regnar faller
Smakar regnvatten
Schwlu schwlu
Vattenspridare
Slang som vattnar
Silkesdroppar slungas sedan istid Shtu shtu
Spola från kranen
Munstycke vrids åt om runt
Utskick till utsidan chic
Insidan sidan om sidan slidan till kniven Schlopp schlopp
Putsigt putsa slussa inte sussa pussa Skvimpa över kanten in i kanten in Inget svinn sinne med sinne
Sppprrr sppprr ut ut
Tömmas
Sen ska det ömmas sömmas
Schling schlang sssl sissel
Det var ett jävla drissel
Fart på sprutan
Spruta på rutan över i ur
Hur?
Sinnligt sinsemellan själv simma Genom mig själv
Är en älv
Sluta snaldrig aldrig
Swup svep swipa snurra smörj smacka Sen snacka vackla inombords tacka Sen redan sprutat
Slutat" more →
Perestrojka Jana Paegle Jana Paegles bidrag till Tensta konsthalls textpris, långdikten Perestrojka (Renovering pågår). Klicka på rubriken för att läsa hela texten (pdf)!
"hur ska jag rulla ut ur 120-sängen köpt på hästens på kredit
så trojansk och ståtlig
brännmärka namnlappar på alla mina ägodelar inget är vårt
var kan jag hyra en cirkelsåg
och erövra delen av sängen som är min
skärmarbronx i folkmun
vill att jorden ska kläcka en ny ö — ett surtsey reserverat för en
__
denna inhägnad kväver mig en labbråtta på astrazeneca notifikationerna
cementerar mina fingeravtryck karlssons pedofilklister
armarna klibbar på QWERTY hej? vladimir
jag ser ditt ansiktslyft
talgproduktionen behöver en guldskål att tömma sina reservoarer i
råkar ta colgate istället för hudkräm och hela världen har tagit en shuttlebus
lämnat mig i badrummet
avdankade elscootrar i fatbursparken
konkurrenterna kluckar berusade på batterisyra vid mälarens botten. "more →
"Även om Helena tagit bort en stol känns Amirs stol tom. Han finns kvar på något sätt. Ibland tror jag att jag ser honom i klassrummet, i matsalen, på idrotten och till och med i bildsalen trots att han hatade bild. Han är ju också med på klassfotot som hänger på dörren. Förra veckan, när vi fick en gruppuppgift och Helena sa att vi fick välja grupper själva, skrek Caspian rakt ut: ?Jag, Ryan och Amir. ?Det blev tyst i några sekunder men det kändes längre. Jag tycker om att det är såhär. Det betyder att vi inte kommer glömma Amir. Det blev bara jag och Caspian i en grupp, någon var frånvarande, minns inte vem. Vi hade svårt med uppgiften trots att den var lätt.
Jag hoppade av arabiskan. Det var bara roligt när Amir var med. Han brukade alltid skälla ut mig när jag sa hummus. Han tyckte att jag svenskifierade ordet och skrattade åt att jag inte sa som man säger på arabiska, ?HÅ-MÅS?, artikulerade han högt och tydligt."more →
Juryns motivering:
Med starkt och konkret tilltal, snygga rim och en politisk indignation. Och en dröm om förändring. Dagspolitik på samtida vers i innovativ språkdräkt. more →
Juryns motivering:
Genom tid och rum, med ett stort grepp om världen, beskrivs samtiden som dystopi på ett lekfullt sätt. Personer ur ett nära förflutet får liv och röst och ger dikten en mustig klang. more →
Tensta konsthalls Textpris för unga - 2019 års vinnare Amar Jasarevic Förstapristagaren Amar Jasarevic har skrivit en kortpjäs för tre roller. Stämningen är spänd, många ouppklarade händelser har ägt rum. Ändå är det något ännu mer fasansfullt som hänt.
Juryns motivering:
Med skärpa och en dos svart humor rullas en tragisk historia upp. Vardagligheten i dialogen förstärker situationens smärtgräns med en imponerande träffsäkerhet. En pjäs att se fram emot att se på scen.more →
How have artists over the past 150 years related to the concepts of exile and migration? By following their traces in a museum’s collection, in this case that of Malmo? Konstmuseum, we discover compelling answers to this question. This exhibition focuses on various experiences of migration and displacement from the perspective of art, and on the museum as a source of knowledge.
Artists: Meriç Algün, Muhammad Ali, Sahar al-Khateeb, Albin Amelin, Pia Arke, Kärlis Baltgailis, Maja Berezowska, Carlos Capelán, Sonia Delaunay-Terk, Eduards D Dzenis, Ewa Einhorn / Jeuno JE Kim, Sven Xet Erixson, Öyvind Fahlström, Jörgen Fogelquist, Luca Frei, Leon Golub, Jäzeps Grosvalds, Isaac Grünewald, Maxime Hourani, Charlotte Johannesson, Björn Jonson, Käthe Kollwitz, Jakob Kulle, Runo Lagomarsino, Lotte Laserstein, Lars Laumann, Franco Leidi, Per-Oskar Leu, Janis Karlovic Liepins, Lage Lindell, Sven Ljungberg, Sirous Namazi, Endre Nemes, Gerhard Nordström, Minna Rainio / Mark Roberts, Ninnan Santesson, Vassil Simittchiev, Jadwiga Simon Pietkiewicz, Niklavs Strunke, SUPERFLEX, Olle Svanlund, Paola Torres Nuñez del Prado, Birgitta Trotzig, Ulf Trotzig, Tage Törning, Peter Weiss, Jacques Zadig och Anders Österlin.
Hur har konstnärer under de senaste 150 åren förhållit sig till begreppen exil och migration? Genom att söka spåren i en museisamling, i det här fallet Malmö Konstmuseums, finner vi tankeväckande svar på den frågan. I den här presentationen, den första i större format i Stockholm, riktas ljuset på olika erfarenheter av migration ur konstens perspektiv, och på museet som kunskapskälla.
Medverkande: Meriç Algün, Muhammad Ali, Sahar al-Khateeb, Albin Amelin, Pia Arke, Kärlis Baltgailis, Maja Berezowska, Carlos Capelán, Sonia Delaunay-Terk, Eduards D Dzenis, Ewa Einhorn / Jeuno JE Kim, Sven Xet Erixson, Öyvind Fahlström, Jörgen Fogelquist, Luca Frei, Leon Golub, Jäzeps Grosvalds, Isaac Grünewald, Maxime Hourani, Charlotte Johannesson, Björn Jonson, Käthe Kollwitz, Jakob Kulle, Runo Lagomarsino, Lotte Laserstein, Lars Laumann, Franco Leidi, Per-Oskar Leu, Janis Karlovic Liepins, Lage Lindell, Sven Ljungberg, Sirous Namazi, Endre Nemes, Gerhard Nordström, Minna Rainio / Mark Roberts, Ninnan Santesson, Vassil Simittchiev, Jadwiga Simon Pietkiewicz, Niklavs Strunke, SUPERFLEX, Olle Svanlund, Paola Torres Nuñez del Prado, Birgitta Trotzig, Ulf Trotzig, Tage Törning, Peter Weiss, Jacques Zadig och Anders Österlin.
Curatorer: Maria Lind och Cecilia Widenheimmore →
Tre systrar: Tanja Muravskaja Tensta konsthall 5.2-22.4 2019
Tre systrar. Tanja Muravskaja har uppmärksammat hur konflikten i östra Ukraina har kommit att påverka släkt- och familjerelationer med utgångspunkt från sin egen familj – vissa familje-medlemmar bosatta i Ukraina, och andra bosatta i Ryssland och Estland, efter att ha flyttat dit under Sovjettiden. Med sin film visar hon hur Euromajdan har kommit att politisera familjerelationer, genom att synliggöra skilda existerande politiska intressen inom familjen och på så sätt befästa konflikten. I sitt verk ställer Muravskaja djupt mänskliga och eviga frågor, såsom: Vad är orsaken bakom att fientlighet uppstår mellan familjemedlemmar och släktingar? more →
Three Sisters: Tanja Muravskaja Tensta konsthall 5.2–22.4 2019
Three Sisters. Tanja Muravskaja explores how the conflict in Eastern Ukraine has affected relationships between relatives, using her own family as a point of departure, some of whom live in Ukraine, and others in Russia and Estonia, having moved there during the Soviet era. Her film shows how the Euromaidan has managed to politicise family relations by revealing existing political divisions within the family – and in so doing, cementing the dimensions of the conflict. Muravskaja’s piece poses an eternal and deeply human question: For what reason does hostility arise among family members?more →
Let the River Flow. The sovereign will and the making of a new worldliness Tensta konsthall 5.2–22.4 2019
Let the River Flow is the result of three years of discussions with artists, academics, and other cultural sources of knowledge from Sápmi, an area that stretches across four countries: Norway, Sweden, Finland, and Russia. The exhibition features rare historical artworks that otherwise fall outside of the Nordic art historical canon, as well as material from the Altasaken-archive and commissioned contemporary works that deal with the legacy of the Alta conflict. Simultaneously, let the River flow Flow places Sami art in a context among new museal methods that aim to turn the art historical canon into something global and all-encompassing.more →
Låt älven leva. Viljan till självbestämmande och en ny världslighet. Tensta konsthall 5.2–22.4 2019
”Låt älven leva” är resultatet av tre års samtal med konstnärer, akademiker och andra kulturella kunskapskällor från hela Sápmi, som sträcker sig över fyra länder: Norge, Sverige, Finland och Ryssland. Den presenterar sällsynta historiska arbeten vid sidan av den nordiska konsthistoriska kanon och dessutom material från Arkivet för folkaktionen mot utbyggandet av Alta-Kautokeinovassdraget och nya samtidskonsthistoriska beställningsuppdrag samt tar sig an arvet efter Alta-händelserna. Samtidigt sätter ”Låt älven leva” den samiska konsten i en kontext bland nyare globala och moderna museala metoder som går in för att utvidga konsthistoriens kanon till att bli världsomfattande.more →
Art and Shops Tensta konsthall 1.6 2018–4.3 2019
Illustrations of fables behind the meat counter, fantastical sea animal water colours at the tailor’s and wall paintings using ancient aboriginal mouth painting techniques at the barber’s - these are examples of the art that can be seen just now in Tensta centrum. During this year Tensta konsthall will expand into new spaces with thirteen art projects resulting from collaboration between artists, shop owners, Tensta konsthall and Tensta centrum/Fastpartner. In the project, Art and Shops, art moves into the shelves, in the windows, on the counters of shops in and around Tensta centrum’s building. In this way, art is presented in ordinary, everyday situations - for instance, when people buy their lunch, cut their hair - which gives opportunities for other forms of contact and exchange.more →
Konst och affärer Tensta konsthall 1.6 2018–4.3 2019
Sagoteckningar bakom köttdisken, fantasieggande havsdjursakvareller hos skräddaren och väggmålning med uråldrig aboriginsk munmålningsteknik hos barberaren är något av det som just nu kan upplevas i Tensta Centrum. Under året expanderar Tensta konst-halls verksamhet in i nya rum med tretton konstprojekt som presenteras i samarbete mellan konstnärer, butiks-
ägare, Tensta konsthall och Tensta centrum / Fastpartner. I projektet Konst och affärer flyttar konsten in i butikshyllor, skyltfönster och affärsdiskar, i och kring centrumbyggnaden. På så vis presenteras konsten i de mest vardagliga situationer, när en handlar sin lunch eller klipper sitt hår, och ger därmed möjlighet till andra former av kontakt och utbyte. more →
Black Mat Oriole & Chi-Cha by Suki Seokyeong Kang Tensta konsthall 2018 22.9 – 4.11 Rågsved Nya Folkets Hus
The starting point for the project Black Mat Oriole by Seoul-based artist Suki Seokyeong Kang is Chunaengmu, a traditional Korean court dance. Chunaengmu partly creates a new context for her sculptures and paintings, partly opens an investigation into how people relate to the spaces we inhabit – physically speaking. Is it possible for individuals to expand the limits for the areas within which they move? Rågsved Nya Folkets Hus screen her new video work, titled Black Mat Oriole and made especially for the site in question.
2018 21.9-4.11 Hembygdsgården Lerkrogen
Contemporary art from Korea meets the cultural heritage of the Brännkyrka parish when Suki Seokyeong Kang (born 1977 in Seoul) shows sculpture and video at the homestead of Lerkrogen at Älvsjö station. There are skillfully handicraft items made of hand-painted threads and metal and wood in ancient techniques. The theme is, among other things, the meaning of the word cogwheel, chi-cha, about how something can only exist by constantly joining something else.more →
Black Mat Oriole & Chi-Cha av Suki Seokyeong Kang Tensta konsthall 2018 22.9 – 4.11 Rågsveds Nya Folkets Hus
Konstnären Suki Seokyeong Kang, baserad i Seoul, utgår från traditionell koreansk hovdans i projektet Black Mat Oriole, (Black Mat: svart matta, Oriole: gylling, fågelart). Hovdansen utgör dels ett nytt sammanhang för hennes skulpturer och målningar och dels en undersökning av hur vi människor - rent fysiskt - förhåller oss till våra utrymmen. Kan vi som individer utöka gränserna för ytorna vi rör oss på? På Rågsveds Nya Folkets Hus visas hennes nya film med titeln Black Mat Oriole, gjord särskilt för platsen.
2018 21.9-4.11 Hembygdsgården Lerkrogen
Samtida konst från Korea möter kulturarvet i Brännkyrka socken när Suki Seokyeong Kang (född 1977 i Seoul) visar skulptur och video på hembygdsgården Lerkrogen vid Älvsjö station. Det är hantverksskickligt utförda objekt av handfärgade trådar och metall och trä i ålderdomliga tekniker. Temat är bland annat innebörden av ordet kugghjul, chi-cha, om hur något bara kan existera genom att ständigt fogas in i något annat.more →
Tensta Museum Branch at ArkDes Winter department Tensta konsthall 1.6 2018–13.1 2019 Tensta Museum is Tensta konsthall’s multiyear project about history and memory in the Stockholm suburb of Tensta, seen through people living and working there as well as the location itself with its many physical layers. Tensta Museum is the art centre “playing museum”, which has now opened a branch at ArkDes, as part of the exhibition Public Luxury, which will stay open until 13.1 2019. Born out of the exhibition Tensta Museum: Reports from New Sweden (2013/2014), Tensta Museum has since continued at the konsthall and beyond in the form of a programme focusing on local history and memory, while looking forward and proposing future scenarios for the suburb.more →
Tensta museums filial på ArkDes vinteravdelningen Tensta konsthall 26.9 2018–13.1 2019 Tensta museums filial på ArkDes vinteravdelningen. Som en del av Public Luxury. Tensta museum är Tensta konsthalls fleråriga projekt med fokus på historia och minne i Tensta, sett genom de människor som bor och arbetar där, samt platsen i sig med sina många fysiska lager. Tensta museum är ett projekt där konsthallen ”leker museum”, nu med en filial på ArkDes, som en del av utställningen Public Luxury som pågår till 13.1 2019. Sedan utställningen Tensta museum: Rapporter från Nya Sverige ägde rum på konsthallen 2013/2014 har Tensta museum fortsatt i form av en ständigt pågående serie aktiviteter med inriktning på lokal historia, samtidigt som det är en samtidsrapport med inslag av scenarier för framtiden.more →
My Room is Another Fishbowl by Philippe Parreno Tensta konsthall 9.12 – 13.1 2019 My Room is Another Fishbowl: Philippe Parreno
December 2018, Tensta konsthall, populated by over four hundred metallic, glossy, free-floating exotic fish. This is Philippe Parreno’s My Room is Another Fishbowl, a free-standing component of the artist’s installation that was displayed in the Turbine Hall at Tate Modern two years ago. Uncontrollability, natural cycles, and im-pressions of wonder are the focus of this year’s final exhibition. The exhibition also includes the work Snow Dancing, in which all the door knobs at Tensta konsthall are replaced by Christmas baubles.more →
My Room is Another Fishbowl av Philippe Parreno Tensta konsthall 9.12–13.1 2019 Philippe Parreno: My Room is Another Fishbowl
December 2018 intas Tensta konsthall av över fyra hundra metallglänsande fritt svävande exotiska fiskar. Det är Philippe Parrenos My Room is Another Fishbowl som även var en fristående tematisering i den uppmärksammade installationen i turbinhallen på Tate Modern i London för två år tidigare. Det okontrollerbara, organiskt cykliska och upplevelsen av förundran står i fokus i årets sista utställningsöppning som även blir Maria Linds sista som chef för konsthallen. Utställningen på Tensta konsthall inkluderar även verket Snow Dancing, i vilken konsthallens samtliga dörrhandtag ersätts med julgranskulor.more →
The Final (Crime Weekly): housing piffle with Leif PG Tensta by Bernd Krauss Tensta konsthall 30.10 2018–20.1 2019 In the reception gallery, we display the result of this autumn’s collaboration between the artist Bernd Krauss and students from an elementary school in Tensta, Elinsborgsskolan. The title of the exhibition, The Final (Crime Weekly): housing piffle with Leif PG Tensta, focuses on the school building’s architectural history beginning in the 1960s, which is tightly intertwined with the history of Tensta. To give the viewer more in-depth access to the process, this retrospective work is presented through the eyes of a crime detective. And who could be a better suited for this role than Sweden’s most famous TV detective?
more →
Allra Sista Veckans Brott: bostads-trams med Leif PG Tensta av Bernd Krauss Tensta konsthall 30.10 2018–13.1 2019 I entrégalleriet visas resultatet av ett arbete som pågått under hösten mellan konstnären Bernd Krauss och elever från Elinsborgs-skolan i Tensta. Utställningen heter Allra Sista Veckans Brott: Bostads-Trams med Leif PGTensta och tar ett grepp om skolans arkitektoniska historia från sextiotalet, som är tätt sammantvinnad med bostads-områdets historia. I den här tillbakablicken används kriminologens glasögon och infallsvinklar för att nå djupare in i processen, så vem kan vara ett bättre bollplank än Sveriges mest kände TV-kriminolog?more →
Cosmism by Anton Vidokle, Arseny Zhilyaev Tensta konsthall 30.10 2018–13.1 2019 A Russian Orthodox nineteenth-century philosopher’s idea of a visionary resurrection of the dead; the flow of energy; capitalist and socialist historical eruptions; our modern-day obsessions with artificial intelligence and colonial dreams of dominating the universe: all of these things, and the bewildering connections between them, combine to form the starting point for our upcoming exhibition featuring artists Anton Vidokle and Arseny Zhilayev. more →
Kosmism av Anton Vidokle, Arseny Zhilyaev Tensta konsthall 30.10 2018–13.1 2019 De dödas återuppståndelse, energiflöden i rymden och drömmar om att dominera universum är viktiga delar i utställningen Kosmism. Konstnären Anton Vidokle iscensätter den svindlande kopplingen mellan en rysk-ortodox 1800-talsfilosofs visioner om de dödas återuppståndelse, rymdens energiflöden, kapitalistiska och socialistiska eruptioner i historien och samtidens besatthet av artificiell intelligens och koloniala drömmar om att dominera universum. more →
Ingen titel Clara Olausson Tredjepristagare i Tensta konsthalls textpris 2018.
I juryn: Lena Andersson, Rouzbeh Dialaie, Björn Linnell, Meron Mangasha, Nawroz Zakholy och Makda Embaie. more →
Jag Nicole Charro Tredjepristagare i Tensta konsthalls textpris 2018.
I juryn: Lena Andersson, Rouzbeh Dialaie, Björn Linnell, Meron Mangasha, Nawroz Zakholy och Makda Embaie. more →
Ingen bryr sig om du inte kommer till festen Fares Hamed Andrapristagare i Tensta konsthalls textpris 2018.
I juryn: Lena Andersson, Rouzbeh Dialaie, Björn Linnell, Meron Mangasha, Nawroz Zakholy och Makda Embaie. more →
Förenade Massor Viktor Boström Vinnande (förstapristagare) bidrag i Tensta konsthalls textpris 2018.
I juryn: Lena Andersson, Rouzbeh Dialaie, Björn Linnell, Meron Mangasha, Nawroz Zakholy och Makda Embaie. more →
Art and Shops Tensta konsthall 1.6 2018–6.1 2019
During 2018 Tensta konsthall will expand into new spaces with thirteen art projects resulting from collaboration between artists, shop owners, Tensta konsthall and Tensta centrum/Fastpartner. In the project, Art and Shops, art moves into the shelves, in the windows, on the counters of shops in and around Tensta centrum’s building. In this way, art is presented in ordinary, everyday situations - for instance, when people buy their lunch, cut their hair - which gives opportunities for other forms of contact and exchangmore →
Konst och affärer Tensta konsthall 1.6 2018–6.1 2019
Under 2018 expanderar Tensta konsthalls verksamhet in i nya rum med tretton konstprojekt som presenteras i samarbete mellan konstnärer, butiksägare, Tensta konsthall och Tensta centrum / Fastpartner. I projektet Konst och affärer flyttar konsten in i butikshyllor, skyltfönster och affärsdiskar, i och kring centrumbyggnaden. På så vis presenteras konsten i de mest vardagliga situationer, när en handlar sin lunch eller klipper sitt hår, och ger därmed möjlighet till andra former av kontakt och utbyte.more →
Sometimes It Was Beautiful by Christian Nyampeta Tensta konsthall Premiering Saturday 24.11 2018 16:00 at Folkets Hus in Hallstavik
Screening Wednesday 28.11 2018 17:30 at Stockholm’s Museum of Ethnography
The film relates to a meeting between improbable friends, gathered to review I fetischmannens spår (In the Footsteps of the Witch Doctor), the first of six films by the Swedish cinematographer Sven Nykvist (1922-2006) that he made in Congo between 1948 and 1952. Common to these unlikely friends is their past visit to Stockholm’s Museum of Ethnography, where an archive of Sven Nykvist’s parents is kept, docu-menting their life in Congo as Swedish missionaries, alongside the artefacts they brought back to Sweden.
Nyampeta’s film is part of Sites of the Future.more →
Det var vackert ibland av Christian Nyampeta Tensta konsthall Premiär: Lördag 24.11 2018, 16.00 på Folkets Hus i Hallstavik
Filmvisning: Onsdag 28.11 2018, 17.30 på Etnografiska Museet i Stockholm
Filmen skildrar ett möte mellan ett osannolikt sällskap som har samlats för att recensera I fetischmannens spår – den första av sex filmer som den svenska filmfotografen Sven Nykvist (1922-2006) producerade i Kongo mellan 1948 och 1952. Gemensamt för de här osannolika vännerna är att de tidigare har besökt Etnografiska Museet i Stockholm, där det finns ett arkiv över Sven Nykvists föräldrar. Arkivet är en sammanställning över deras liv i Kongo som svenska missionärer, tillsammans med de artefakter de förde med sig tillbaka till Sverige.
Nyampetas film är en del av projektet Den futuristiska orten.more →
Art Treasures: Grains of Gold from Tensta’s Public Schools Tensta konsthall 7.2–31.12 2018 An exhibition that shines light on art in the public schools of Tensta. Around thirty works by artists such as Berta Hansson, Sven X:et Erixson, Carl Larsson, and Randi Fisher will be moved from their permanent location and hung salon style at Tensta konsthall. Meanwhile, the emptied spaces will be filled with works by Bernd Krauss (Nürnberg/Rotterdam), Mats Adelman (Stockholm), Nina Svensson (Timrå/Stockholm), Peter Geschwind (Stockholm), Thomas Elovsson (Stockholm), and Ylva Westerlund (Stockholm). As a part of Tensta museum: Continuesmore →
Konstskatten: Guldkorn från Tenstas kommunala skolor Tensta konsthall 7.2–31.12 2018 En utställning som uppmärksammar den offentliga konsten i Tenstas kommunala skolor. Ett trettiotal verk av Berta Hansson, Sven X:et Erixson, Carl Larsson, Randi Fisher med flera, lånas in och visas på konsthallen i en salongshängning. Tenstas alla skolklasser bjuds under året in till visningar och workshops. Den utlånade konsten ersätts tillfälligt på skolorna med samtidskonst av Bernd Krauss (Nürnberg/Rotterdam), Mats Adelman (Stockholm), Nina Svensson (Timrå/Stockholm), Peter Geschwind (Stockholm), Thomas Elovsson (Stockholm), och Ylva Westerlund (Stockholm). Som en del av Tensta museum: Fortsättningmore →
Tensta Museum Branch at ArkDes, The Summer Department Tensta konsthall 16.–23.9 2018 With Adam Tensta, Ahmet Ögüt, Emily Fahlén, Erik Stenberg, Lili Reynaud- Dewar, Magnus Bärtås, Marie-Louise Ekman, Meron Mangasha, Senay Berhe, Sergio Montero Bravo, Spånga Local Heritage Association, Stockholm City Museum with works by Carl Larsson and Veronica Nygren from the Tensta gymnasium collection, StreetGäris, Tensta konsthall’s Women’s Café, Ylva Westerlund
Tensta Museum is Tensta konsthall’s multiyear project about history and memory in the Stockholm suburb of Tensta, seen through people living and working there as well as the location itself with its many physical layers. Tensta Museum is the art centre “playing museum”, which here has opened a branch at ArkDes, as part of the exhibition Public Luxury, which will stay open until 13.1 2019. more →
Tensta museums filial på ArkDes, sommaravdelningen Tensta konsthall 1.6–23.9 2018 Med Adam Tensta, Ahmet Ögüt och Emily Fahlén, Erik Stenberg, Lili Reynaud Dewar, Magnus Bärtås, Marie- Louise Ekman, Meron Mangasha och Senay Berhe, Sergio Montero Bravo, Spånga fornminnes- och hembygdsgille, Stockholms stadsmuseum med verk av Carl Larsson och Veronica Nygren från Tensta gymnasium, StreetGäris, Tensta konsthalls Kvinnocafé? och Ylva Westerlund.
Tensta museum är Tensta konsthalls fleråriga projekt med fokus på historia och minne i Tensta, sett genom de människor som bor och arbetar där, samt platsen i sig med sina många fysiska lager. Tensta museum är ett projekt där konsthallen ”leker museum”, här med en filial på ArkDes, som en del av utställningen Public Luxury som pågår till 13.1 2019.more →
Agencies of Art Jonatan Habib Engqvist, Nina Möntmann 23.8 2018 Rapportrelease på Tensta konsthall.
Initiativtagare till rapporten är ett nystartat nordiskt nätverk för små och medelstora konsthallar där de drivande varit Tensta konsthall och Marabouparken i Stockholm, Fotografisk Center och Nikolaj Konsthall i Köpenhamn samt Oslo Kunstforening. Rapporten bygger på enkäter och intervjuer med ett trettiotal institutioner i de tre länderna. Den är skriven av Nina Möntmann, kritiker och professor i konstteori och Jonatan Habib Engqvist, curator och skribent. more →
Red Love by Dora García Tensta konsthall 16.5–7.10 2018 Dora García’s new work Red Love is inspired by the Russian author, feminist, activist, political refugee and diplomat Alexandra Kollontai (1872–1952) who propagated for radically transformed relationships between women and men. Free love and camaraderie were at the core of her thinking, as expressed in her novels and essays. As an influential figure in the Bolshevik party and commissar for social welfare in their first government, she not only set up free childcare centres and maternity houses, but also pushed through the rights for women including divorce, abortion, and full rights for children born out of wedlock. At the time these were unique measures which were soon overhauled by Stalin, who did not appreciate this attempt at ending “the universal servitude of woman” by challenging both economic and psychological conditions. more →
Röd kärlek av Dora García Tensta konsthall 16.5–7.10 2018 Varför är kärlek så mycket på tapeten just nu? Har det att göra med att samhällsstrukturer vittrar sönder och att kärleken då blir en välbehövd stödmekanism? Eller hänger det ihop med att vi lever i en orolig värld där varma, nära relationer blir allt viktigare? Dora Garcías utställning Röd kärlek tar avstamp i den ryska författaren, aktivisten, feministen, politiska flyktingen och diplomaten Aleksandra Kollontajs (1872-1952) liv och gärning. Hennes roman Röd kärlek från 1923 handlar om kärlek under åren runt den ryska revolutionen. Hon förespråkar både fri kärlek, och kamratskap, något som hon hävdar endast kan ske bortom borgerliga kärleks- och familjerelationer och deras inbyggda föreställningar om ägande. Själv levde hon som hon lärde och hade ett flertal kärleksrelationer och blev under åren som Sovjetunionens ambassadör i Stockholm nära vän med flera av kvinnosakskvinnorna i Fogelstadgruppen.more →
En vägg blir ett bord med ljusstakeben av Anne Low Tensta konsthall 19.6–7.10 2018 Anne Lows installation är ett möte med sekelgamla textila hantverk och samtidskonstens metoder. Arbetskläder från förra sekelskiftet, handtryckta tapeter och bord som lånat sin form från väggarna i författaren Moa Martinsons torp i Ösmo ingår i installationen. Low kombinerar alla delarna i en fängslande installation, med titeln En vägg blir ett bord med ljusstakeben, som knyter samman dåtid, samtid och framtid.more →
A Wall Becomes A Table With Candlestick Legs by Anne Low Tensta konsthall 19.6–7.10 2018 Anne Low’s installation is an encounter between craft traditions, which are centuries old, and methods of contemporary art. Her contribution includes hundred year-old worker’s clothes, hand-printed wall paper, and a table that has been modelled on a wall of the author Moa Martinsson’s cottage in Ösmo, creating a captivating installation entitled A Wall Becomes A Table With Candlestick Legs that links together the past, the present and the future.more →
Art Treasures: Grains of Gold from Tensta’s Public Schools Tensta konsthall 7.2–31.12 2018 An exhibition that shines light on art in the public schools of Tensta. Around thirty works by artists such as Berta Hansson, Sven X:et Erixson, Carl Larsson, and Randi Fisher will be moved from their permanent location and hung salon style at Tensta konsthall. Meanwhile, the emptied spaces will be filled with works by Bernd Krauss (Nürnberg/Rotterdam), Mats Adelman (Stockholm), Nina Svensson (Timrå/Stockholm), Peter Geschwind (Stockholm), Thomas Elovsson (Stockholm), and Ylva Westerlund (Stockholm). As a part of Tensta museum: Continuesmore →
Snart nog: Konst och handling Tensta konsthall 7.2–29.4 2018 Snart nog: konst och handling handlar om framtider. Den är inspirerad av vår tids mest akuta frågor, och en övertygelse om att konstnärliga praktiker kan kommunicera komplexa problem och samordna handling. Vissa konstverk i utställningen riktar sig direkt till framtiden, andra pekar på fenomen, ämnen, färdigheter eller attityder som kommer att bli viktigare i framtiden. Självorganisering, hantverk och manuell kompetens, spelar alla en roll i utställningen. Likaså gör samarbetsmetoder, forskningsbaserade metoder, landsbygden och rymden. I utställningen ingår måleri, skulptur, video, fotografi, installation, performance, föreläsningar m m.more →
Soon Enough: Art in Action Tensta konsthall 7.2–29.4 2018 Soon enough: art in action is an exhibition about futures. It is inspired by the urgencies of our time, and a conviction that artistic practice can communicate complex problems and coordinate resistance. Some art works in the exhibition address the future directly, others point to phenomena, topics, skills or attitudes which will be more important in days to come. Self-organisation, craft and manual skills, play a certain role in the exhibition. So do collaborative methods, research-based practices, the rural, and cosmos. Media such as painting, sculpture, video, photography, performance and installation will be featured.more →
Magisk byråkrati av Måns Wrange Tensta konsthall 11.10 2017–14.1 2018 Den Stockholmsbaserade konstnären Måns Wrange har sedan 1980-talet på ett unikt sätt korsbefruktat konstnärligt arbete med curating som social praktik. Utställningen Magisk byråkrati är en mindre curatorisk retrospektiv som lyfter fram Wranges curerade projekt under perioden 1983–1998. Den byggs upp utifrån skilda fenomen som utopisk byråkrati, magisk realism och immaterialitet och involverar projekten The Aerial Kit och The Stockholm Syndrome. Wranges initiativkraft, självorganisering och roll som introduktör av både konstnärskap och curatoriska metoder är viktiga aspekter. Utställningen är gestaltad i samarbete med arkitekten och formgivaren Igor Isaksson (Stockholm) och är curerad av Nina Möntmann (Hamburg).more →
Magic Bureaucracy by Måns Wrange? Tensta konsthall 11.10 2017–14.1 2018 Since the 1980s, the Stockholm-based artist Måns Wrange has cross-fertilized his artistic work with curating as a social practice. The exhibition at Tensta konsthall is a smaller “curatorial retrospective” which highlights Wrange’s curated projects during the period 1983–1998. The exhibition is based on issues regarding utopian bureaucracy, magical realism, and immateriality and includes the projects The Aerial Kit and The Stockholm Syndrome. Wrange’s initiative, self-organization, and contribution to the development to both artistry and curatorial methods are important aspects of the exhibition. This presentation is designed in collaboration with the architect and designer Igor Isaksson and is curated by Nina Möntmann (Hamburg). more →
New Eelam av Christopher Kulendran Thomas Tensta konsthall 11.10 2017–14.1 2018 New Eelam: Tensta är ett långsiktigt verk som handlar om framtidens boende och medborgarskap utformat som ett teknikföretag i fastighetsbranschen, skapat av konstnären Christopher Kulendran Thomas i samarbete med Annika Kuhlmann. Syftet med företaget är att ta fram ett flexibelt, globalt bostadsabonnemang som ska göra hemmen lika strömningsbara som musik och film. Det här post-kapitalistiska startup-företaget bygger på kollektiv tillgänglighet i stället för enskilt ägande och planerar att omformulera äganderelationer genom att låta en slags lyx-kommunalism ersätta den privata egendomen. more →
New Eelam by Christopher Kulendran Thomas Tensta konsthall 11.10 2017–14.1 2018 New Eelam: Tensta is an exploration into the future of housing and citizenship. Conceived by the artist Christopher Kulendran Thomas, in collaboration with Annika Kuhlmann, the long-term artwork takes the form of a real-estate technology company that intends to develop a flexible, global housing subscription that aims to make homes as streamable as music or movies. Based on collective access rather than individual owner-ship, the post-capitalist startup plans to rewire property relations through the luxury of communalism rather than of private property. more →
The Annotated Friends of Interpretable Objects by Mariana Silva Tensta konsthall ?1.6–3.9 2017 In Space, Tensta konsthall’s?platform online, the artist Mariana Silva (Lisbon/New York) examines the second wave of digitalization?that is sweeping through western museums. Silva filters them through both fact and fiction and poses?timely questions about digitalization in a time when we are being confronted by the destructive consequences of climate change?and war. Crucial are questions concerning how digitalization?distorts ideas about ownership in relation to the acquisition of main attractions in museum collections which are coloured by circumstances now viewed in terms of colonial encroachment. Critics mean that such objects are stolen goods and should be returned to their country of origin. more →
The New Hird by Ylva Westerlund Tensta konsthall 1.6–24.9 2017 Borderlands, the future, and the relationship between the countryside and the suburb are the focus of artist Ylva Westerlund’s watercolors and pen-and-ink drawings in the Tensta gallery entrance. The images depict depopulated environments in and around a paper mill community in western Norrland, and a well-known suburb and surrounding green areas of the Järva Field (Järvafältet). Every day, Westerlund walks through the forest between her home in Tensta and her studio at Eggeby Farm. The landscape of her commute forms the background for some of her drawings, and others depict creatures that form a new kind of troop ready to make contact with a changed landscape. more →
Discrepancies with G.G. by Leonor Antunes Tensta konsthall 1.6–24.9 2017 The minimalist and yet sensual installations of Leonor Antunes reveal traces of twentieth-century modernist architecture as well as how materials move across the world. Antunes’ works often allude to figures that for many different reasons have been neglected within the context of art history or architecture, while also re-creating shapes and patterns from specific sites. In her research-based installations, furniture designed by for instance Eileen Moray Gray (1878–1976) and buildings by the architect Lina Bo Bardi (1914–1992) function as points of reference for new work. The atmospheric installations are also inspired by the specific context in which they are staged, the characteristics of the space itself. Another recurring feature is how techniques and materials which travel long distances and thus become?part of global trading appear in the work, for example hemp, cork and wood. At one and the same time, the installations activate the space and act as tactile and evocative en- counters between the architectural memory and craft history of certain places, and patterns of movement. more →
Den nya hjorden av Ylva Westerlund Tensta konsthall 1.6–24.9 2017 Gränsområden, framtid och förhållandet mellan landsbygd och förort står i fokus när konstnären Ylva Westerlunds akvareller och tuschteckningar presenteras i konsthallens entré. Bilderna skildrar avbefolkade miljöer i och omkring?ett pappersbruk i Västernorrland samt en välbekant förort med det närliggande grönområdet Järvafältet som mittpunkt. Varje dag promenerar Westerlund från Tensta genom skogen till ateljén på Eggeby gård. Det omgivande landskapet bildar fonden för en del av teckningarna, i andra finns varelser som skulle kunna vara början till en annorlunda trupp som vill etablera kontakt med en förändrad natur. more →
Discrepancies with G.G. av Leonor Antunes Tensta konsthall 1.6–24.9 2017 Leonor Antunes minimalistiska men sinnliga installationer bär spår av modernistisk 1900-talsarkitektur och vittnar om hur material fraktas världen runt. Antunes verk refererar ofta till gestalter som av många olika skäl har försummats i konst- och arkitekturhistoriska sammanhang, samtidigt som de återskapar former och mönster från specifika platser. I hennes installationer, som grundar sig på noggrann research, fungerar exempelvis möbler designade av Eileen Moray Gray (1878–1976)? och byggnader ritade av arkitekten Lina Bo Bardi (1914–1992) som referenspunkter för nya verk. De stämningsmättade installationerna är även inspirerade av den särskilda kontext i vilken de iscensätts, av själva rummets egenskaper. Ytterligare ett återkommande inslag är hur material – och tekniker – som färdats lång väg och därmed kommit att ingå i den globala handeln sedan framträder i konsten, exempelvis hampa, kork och trä. Installationerna aktiverar rummet och fungerar?på samma gång som taktila och associationsväckande förbindelseled där platsernas hantverkshistoria och arkitektoniska minne möter olika rörelsemönster. more →
Autonomy Cube av Trevor Paglen Tensta konsthall 1.2–7.5 2017 Idag vet alla att varje klick, kommentar, like och delning som go?rs online ocksa? o?vervakas och registreras av vad som liknar ett allseende o?ga, i form av fo?retag, myndigheter eller na?got annat. Autonomy Cube (2014) a?r ett verk av Trevor Paglen (San Francisco/ Berlin) som a?r framtaget i sam- arbete med civilra?ttsaktivisten, datasa?kerhets-forskaren och konstna?ren Jacob Appelbaum fo?r att motverka den situationen. Tanken a?r att kuben placeras i konstinstitutioner, gallerier eller offentliga platser och da?r erbjuder beso?karna ett sa?kert wifi-na?tverk. Pa? sa? sa?tt a?r kuben en skulptur som kan la?sas ba?de estetiskt och konceptuellt och dessutom anva?ndas praktiskt.more →
Autonomy Cube by Trevor Paglen Tensta konsthall 1.2–7.5 2017 Today, it is common knowledge that any activity online is being tracked. Every click, comment, like, share that we do is noticed by what seems to be an all-seeing gaze, be it an authority or marketer. Autonomy Cube (2014) is a work by Trevor Paglen (San Francisco/Berlin)made in collaboration with digital civil liberties activist, computer secrity researcher, and artist Jacob Appelbaum, which subverts that situation. The cube is intended to be placed in art institutions, galleries, and other public spaces, and provides a secure Wi-Fi network to visitors. In this way, it is a sculpture which can be both aesthetically and conceptually appreciated, and practically used. more →
It is Not Necessary to Understand Everything av Naeem Mohaiemen Tensta konsthall 1.2–7.5 2017 Konstna?ren Naeem Mohaiemen (Dhaka/New York) tar sig an den globala va?nsterns fo?rha?llande till visioner och misslyckanden genom essa?er, fotografier och film. Utsta?llningen It is Not Necessary to Understand Everything kretsar kring United Red Army (2011), en film som tar sin utga?ngspunkt i 1977 a?rs kapning av Japan Airlines flygning 472, da? planet omdirigerades till Dhaka, Bangladesh. En tidsaxel och en bangladeshisk tidning fra?n tiden som bera?ttar om ha?ndelsen och ackompanjerar filmen i Tensta konsthalls stora utsta?llningsrum.Som en del av Eros-effekten: Konst, solidaritetsro?relser och kampen fo?r social ra?ttvisamore →
It is Not Necessary to Understand Everything by Naeem Mohaiemen Tensta konsthall 1.2–7.5 2017 Naeem Mohaiemen (Dhaka and New York) takes on the global left’s relationship to visions and failures through essays, photographs, and films. The exhibition It is Not Necessary to Understand Everything centers around United Red Army (2011), a film essay which departs from the 1977 hijacking of Japan Airlines flight 472, in which the plane was forcefully redirected to Dhaka, Bangladesh. An annotated Bangla- deshi magazine that covered the event at the time, and a timeline accompany the film in Tensta konsthall’s main exhibition space. As part of The Eros Effect: Art, Solidarity Movements and the Struggle for Social Justice.more →
Guide to Standard Length of a Miracle Goldin+Senneby Standard Length of a Miracle was a mutating retrospective by Goldin+Senneby. Over the past ten years, the Stockholm-based artist duo has explored virtual worlds, offshore companies, withdrawal strategies, and subversive speculation. In a unique and subtle way, they combine artistic practice, financial theory, and performative methods, which are sometimes borrowed from the world of magic. The retrospective was presented as installations and performances at Tensta konsthall as well as at other places not primarily associated with contemporary art. Stockholm School of Economics, the Third Swedish National Pension Fund, the Financial Supervisory Authority, the clothing store A Day's March, Cirkus Cirkör, and the historical art museum Prince Eugen’s Waldemarsudde all serve as stages for reactivations of Goldin+Senneby’s oeuvre from the past ten years. Introducing the artistic field to public institutions and commercial centers enables a shift of perspective about where art takes place and who the audience is. more →
Fuel to the Fire med Natascha Sadr Haghighian Tensta konsthall 20.10 2016–15.1 2017 I Natascha Sadr Haghighians nya installation Fuel to the Fire (Bränslet på elden) lyfts aktuella ämnen som militarisering av förorten, fotografier som vittnesmål och institutionalisering av rasism och våld. Centralt i utställningsrummet är screentryckta filtar med bilder på polisvåld som alla orsakat stora protester i olika delar av världen. I installationen ingår även delar av en balkong från ett hus i ett miljonprogramsområde, ett ljudverk med läckande hörlurar och tidningsurklipp som återger både mediastereotyper och alternativa berättelser. En nyproducerad tidning innehåller historiskt material kring piketpolisens historia och om hur ögonvittnens videoinspelningar skapar en legitimitetskris för polisen.more →
Fuel to the Fire with Natascha Sadr Haghighian Tensta konsthall 20.10 2016–15.1 2016 Natascha Sadr Haghighian’s new installation Fuel to the Fire raises topical issues like the militarization?of the police, images as testimonies, and institutionalized racism and violence. In one area, the blankets carry screen-printed images of incidents of police violence that have evoked significant protests. The installation also includes parts of a balcony from a million program housing unit, a sound piece with leaking headphones, and newspaper clippings echoing media stereotypes and alternative narratives. A newly produced newspaper contains material on the history of SWAT police and on the role of eyewitness video that creates a legitimacy crisis for the police. more →
Viet Nam Diskurs Stockholm av Marion von Osten med Peter Spillmann Tensta konsthall 10.6–25.9 2016 Viet Nam Diskurs Stockholm. Marion von Osten i samarbete med Peter Spillmann, Center for Post-Colonial Knowledge and Culture, som en del av Eros-effekten: Konst, solidaritetsrörelser och kampen för social rättvisa. I utställningen Viet Nam Diskurs Stockholm återvänder konstnärerna och forskarna Marion von Osten och Peter Spillmann till Peter Weiss och Gunilla Palmstierna-Weiss pjäs Viet Nam Diskurs (1968) och dess komplexa produktionshistoria, samt det politiska och kulturella sammanhang i vilket den tillkom. Deras pågående forskning introducerar samtida perspektiv på 1960-talets radikala politik och hur den blev en del av filmen, teatern och konsten. På Tensta konsthall antar Viet Nam Diskurs Stockholm formen av en växande samling. Vietnamdiskurs legendariska scenografi, av Gunilla Palmstierna-Weiss, presenteras i form av skisser, fotografier, texter och vittnesmål.more →
Viet Nam Discourse Stockholm by Marion von Osten with Peter Spillmann Tensta konsthall 10.6–25.9 2016 Viet Nam Discourse Stockholm by Marion von Osten with Peter Spillmann The Center for Post-Colonial Knowledge and Culture (CPKC).As part of The Eros Effect: Art, Solidarity Movements and the Struggle for Social Justice. For the project Viet Nam Discourse Stockholm, the artist and researcher Marion von Osten and Peter Spillmann have revisited Peter Weiss's and Gunilla Palmstierna-Weiss's drama Viet Nam Diskurm complex production history as well as the political and cultural context in which the play was created. Their ongoing research is creating a virtual archive of the radical politics of the 1960s and how they became a part of film, theater, and art. During the summer Viet Nam Discourse Stockholm at Tensta konsthall is creating a platform for conversations, interpretations, and readings about and of the entangled histories of art practice and solidarity movements. The play’s legendary set design by Gunilla Palmstierna-Weiss will be presented in the form of sketches, photographs, texts, and testimonies.more →
Halvmånsformade ärr Evin Cherif Andrapristagare Tensta konsthalls textpris 2016. more →
Nioosha Shams En värld som färgas röd Tredjepristagare Tensta konsthalls textpris 2016.more →
Standardlängden av ett mirakel av Goldin+Senneby Tensta konsthall 27.1–15.5 2016 Standardlängden av ett mirakel är en muterande retrospektiv av Goldin+Senneby. Den Stockholmsbaserade konstnärsduon har under de senaste tio åren utforskat virtuella världar, offshore-företag, strategier för undandragande och subversiv spekulation. På ett ovanligt och underfundigt vis kombinerar de konstnärlig praktik, finansiell teori och performativa metoder som bl a lånats från magins värld. Retrospektiven presenteras genom installationer och performance dels på Tensta konsthall, dels på platser som inte specifikt förknippas med samtidskonst. Handelshögskolan, Tredje AP-fonden, Finansinspektionen, klädbutiken A Day’s March, Cirkus Cirkör och det konsthistoriska museet Prins Eugens Waldemarsudde fungerar som scener där verk från Goldin+Sennebys tioåriga praktik återaktiveras. Genom att låta det konstnärliga fältet möta offentliga institutioner och kommersiella aktörer förskjuts perspektiven för var konsten kan ta plats och vem som är publik. more →
Standard Length of a Miracle by Goldin+Senneby Tensta konsthall 27.1–15.5 2016 Standard Length of a Miracle is a mutating retrospective by Goldin+Senneby. Over the past ten years, the Stockholm-based artist duo has explored virtual worlds, offshore companies, withdrawal strategies, and subversive speculation. In a unique and subtle way, they combine artistic practice, financial theory, and performative methods, which are sometimes borrowed from the world of magic. The retrospective will be presented as installations and performances at Tensta konsthall as well as at other places not primarily associated with contemporary art. Stockholm School of Economics, the Third Swedish National Pension Fund, the Financial Supervisory Authority, the clothing store A Day's March, Cirkus Cirkör, and the historical art museum Prince Eugen’s Waldemarsudde all serve as stages for reactivations of Goldin+Senneby’s oeuvre from the past ten years. Introducing the artistic field to public institutions and commercial centers enables a shift of perspective about where art takes place and who the audience is.more →
Standardlängden av ett mirakel Jonas Hassen Khemiri Författaren Jonas Hassen Khemiri svarar på Goldin+Sennebys tioåriga praktik genom en litterär meta-fiktion som läses upp på konsthallen varje dag kl 14:12. I novellen Standardlängden av ett mirakel tar berättarjaget namnet Anders Reuterswärd, med förhoppningen om att kunna få jobb på en konsthall. I ett rappt berättartempo utan punktion och möjlighet att hämta andan, slungas läsaren in i en medvetandeström där alla associationer är lika viktiga. Monologen kopplas också samman med en ek-installation på konsthallen.more →
Standard Length of a Miracle Jonas Hassen Khemiri The author Jonas Hassen Khemiri’s meta-fictional response to Goldin+Senneby’s ten-year practice will be read out loud at the konsthall every day at 14:12. In the short story The Standard Length of a Miracle, the narrator changes his name to Anders Reuterswärd, hoping to increase his chances of getting hired at a konsthall. At a brisk pace without punctures or breathing space, the reader gets thrown into a stream of consciousness where all associations are equally important. The short story’s monologue is connected to the installation of an oak in the gallery space. more →
Standard Length of a Miracle (Arabic) Jonas Hassen Khemiri The author Jonas Hassen Khemiri’s meta-fictional response to Goldin+Senneby’s ten-year practice will be read out loud at the konsthall every day at 14:12. In the short story The Standard Length of a Miracle, the narrator changes his name to Anders Reuterswärd, hoping to increase his chances of getting hired at a konsthall. At a brisk pace without punctures or breathing space, the reader gets thrown into a stream of consciousness where all associations are equally important. The short story’s monologue is connected to the installation of an oak in the gallery space. more →
New Visions med Rana Begum, Nadia Belerique, Monir Farmanfarmaian, David Maljkovic, Philippe Parreno, Adam Pendleton, Yelena Popova Tensta konsthall 27.1–15.5 2016 Hur ser vi? Med vilken blick och från vilken horisont? I grupputställningen New Visions ingår verk där seendets mekanismer och förutsättningar står i fokus. I målningar, reliefer och fotografier av Rana Begum, Nadia Belerique, Monir Farmanfarmaian, David Maljkovic, Philippe Parreno, Adam Pendelton och Yelena Popova riktas uppmärksamheten till mötet mellan verket och den som betraktar. Som betraktare bidrar en till att formulera verket, påverka vilka mönster som framträder och vilka associationer som väcks. I New Visions uppmanas betraktaren att skärpa blicken och kroppsligt erfara såväl verken som deras plats i utställningsrummet.more →
New Visions with Rana Begum, Nadia Belerique, Monir Farmanfarmaian, David Maljkovic, Philippe Parreno, Adam Pendleton, Yelena Popova Tensta konsthall 27.1–15.5 2016 How do we see? With what gaze and from what horizon? In the group exhibition New Visions, seven artists with interests in the mechanisms and conditions of seeing address these questions. In paintings, prints, and photographs, the attention is pointed back to the observer. Thus, the observer contributes to the formulation of the work, affecting the patterns that appear and the associations that come forth. By refocusing and refiguring the way the eye apprehends a given space, New Visions contests the habits of seeing and the methods of directing the eye. more →
Transmission from the Liberated Zones by Filipa César Tensta konsthall 18.10 2015–17.1 2016 Opening this fall is the artist and filmmaker Filipa César's new work Transmission from the Liberated Zones. The show marks the starting point of a two-year program line at Tensta konsthall that investigates contemporary art’s relation to international solidarity movements and examines the notion solidarity can imply today. Since 2008, César has worked with the post-colonial history of Portugal and the liberation movement in Guinea-Bissau. Her work renegotiates the mechanisms of history writing by combining established and subjective perspectives with the poetics inherent in moving images.more →
Transmission from the Liberated Zones av Filipa César Tensta konsthall 18.10 2015–17.1 2016 I höst visas konstnären och filmaren Filipa Césars nya verk, Transmission from the Liberated Zones (Sändningar från befriade områden). Den utgör startpunkten för en två år lång programlinje på Tensta konsthall som undersöker samtidskonstens förhållande till internationella solidaritetsrörelser och vad begreppet solidaritet kan betyda idag. César har sedan 2008 arbetat med Portugals postkoloniala historia och befrielserörelsen i Guinea-Bissau. Hennes verk omförhandlar historieskrivandets mekanismer genom att kombinera vedertagna och subjektiva perspektiv med filmens poetiska potential. more →
Symposium Eros-effekten: Konst, solidaritetsrörelser och kampen för social rättvisa Tensta konsthall Symposium: Eros-effekten: Konst, solidaritetsrörelser och kampen för social rättvisa som ägde rum lördag 17.10, 10:00–18:00. Symposiet utgjorde startpunkten för Eros-effekten: Konst, solidaritetsrörelser och kampen för social rättvisa, en flerårig studie av förhållandet mellan konst och solidaritetsrörelser som manifesteras i form av utställningar, workshops, presentationer, filmvisningar m m. I en tid då fascistiska partier vinner mark i Europa och samhällsklimatet blir allt hårdare, vill vi återvända till begreppet solidaritet för att pröva dess giltighet idag. Har solidaritetsbegreppet en framtid eller måste vi hitta nya sätt för att beskriva samtidens politiska organisering och kamper? Vad innebär det att inse allvaret i en situation och hur agerar man därefter?
Bland de inbjudna deltagarna fanns Mathieu Kleyebe Abonnenc (Metz), Filipa César (Berlin), Kodwo Eshun (London), Peo Hansen (Norrköping), Ingela Johansson (Stockholm), Stefan Jonsson (Norrköping), Kristine Khouri (Beirut), Doreen Mende (Berlin), Bojana Piškur (Ljubljana), Natascha Sadr Haghighian (Berlin/Tehran), Rasha Salti (Beirut), Rojda Sekersöz (Stockholm), Gulf Labor/Natascha Sadr Haghighian (Ashok Sukumaran (Mumbai)), Dmitry Vilensky (S:t Petersburg), Marion von Osten (Berlin), Mathias Wåg (Stockholm) och Aleksandra Ålund (Norrköping).more →
Liquidity Inc. av Hito Steyerl Tensta konsthall 10.10 2015–10.1 2016 Liquidity Inc. av Hito Steyerl, som en del av Den nya modellen. ”Be water, my friend.” Så inleds Hito Steyerls videoinstallation Liquidity Inc. (2014) om det formlösa, flytande, våldsamma och samtidigt livsnödvändiga som är vatten. I Liquidity Inc. strömmar vattnet fram över tv-skärmar och iPhone- skärmsläckare. Vattnet är på samma gång en faktisk vätska och en outtömlig metafor, kapitalets flytande form, It- bubblan när den spricker.more →
Symposium The Eros Effect: Art, Solidarity Movements and the Struggle for Social Justice Tensta konsthall Symposium: The Eros Effect: Art, Solidarity Movements and the Struggle for Social Justice, was held Saturday 17.10, 10:00–18:00. The symposium is the starting point of a multi-year inquiry into the relationship between art and solidarity movements, performed in a series of commissions, exhibitions, workshops, presentations, and film screenings. Faced with fascist parties gaining ground in Europe and an increasingly tough social climate, we see the necessity to return to the notion of solidarity in order to try its validity today. Will solidarity still be relevant in the future, or is it a historical concept? Do we need to find new ways to describe the political movements of today and their struggles, sympathies, and commitments? What does recognizing the urgency of a situation imply, and how do we act upon it?
The invited speakers were Mathieu Kleyebe Abonnenc (Metz), Filipa César (Berlin), Kodwo Eshun (London), Peo Hansen (Norrköping), Ingela Johansson (Stockholm), Stefan Jonsson (Norrköping), Kristine Khouri (Beirut), Doreen Mende (Berlin), Bojana Piškur (Ljubljana), Natascha Sadr Haghighian (Berlin/Tehran), Rasha Salti (Beirut), Rojda Sekersöz (Stockholm), Gulf Labor/Natascha Sadr Haghighian (Ashok Sukumaran (Mumbai)), Dmitry Vilensky (S:t Petersburg), Marion von Osten (Berlin), Mathias Wåg (Stockholm) and Aleksandra Ålund (Norrköping).more →
Liquidity Inc. by Hito Steyerl Tensta konsthall 10.10 2015–10.1 2015 Liquidity Inc. by Hito Steyerl, as part of The New Model. “Be water, my friend” reads the initial phrase in Hito Steyerl’s Liquidity ?Inc. (2014), a video installation about the formless, floating, violent, and simultaneously vital water. In Liquidity Inc., water gushes out of television screens and iPhone screen savers. It functions both as a liquid and as an inexhaustible metaphor: the liquefied form of capital, the dot-com bubble when it bursts.more →
Tensta museum: Fortsättning Tensta konsthall 17.6–4.10 2015 Tensta museum: Fortsättning följer upp den uppmärksammade utställningen Tensta museum: Rapporter från nya Sverige, om historia och minne i Tensta. Efter höstavdelningen (26.10 2013–13.1?2 014) och våravdelningen (18.1–18.5 2014) samt filialer under samma period på Stockholms Stadsmuseum och Stockholms Medeltidsmuseum, fortsätter ortens eget museum att vara en integrerad del av konsthallens verksamhet. I konsthallens entré visas utställningen Det träden ser av Tenstabaserade konstnären Mats Adelman. I klassrummet visas videoverket Porto 1975 av konstnären Filipa César och kortfilmen Rehearsals. I det sinnrika Tenstaskåpet får vi ta del av material från de projekt och utställningar som konstnärerna Nina Svensson och Bernd Krauss gjort i samarbete med konsthallen de senaste åren. På onlineplattformen Space presenteras radioprogrammet SR Urbania där rapparen Adam Tensta befinner sig i ett framtida Tensta. more →
Tensta Museum Continues Tensta konsthall Tensta Museum Continues follows up on the highly acclaimed exhibition Tensta Museum: Reports from New Sweden, about history and memory in Tensta. After Tensta Museum Fall Department (26.10 2013–13.1 2014) and Spring Department (18.1–18.5 2014) as well as branches during the same period at the Stockholm City Museum, and Museum of Medieval Stockholm, the suburbs’ own museum now continues as an integrated part of Tensta konsthall. On view in the entrance of the konsthall is the Tensta-based artist Mats Adelstam’s exhibition, What the Trees See. The classroom space features the video Porto 1975, by the artist Filipa César and the short film Rehearsals. The ingenious Tensta Cabinet features material from projects and exhibitions made in recent years by the artists Nina Svensson and Bernd Krauss in collaboration with Tensta konsthall. The online platform Space presents the radio program SR Urbania in which the rapper Adam Tensta resides in a future Tensta.more →
Here We LTTR: 2002–2008 Tensta konsthall 23.5–27.9 2015 LTTR är namnet på ett queerfeministiskt konstnärskollektiv med hjärtat i New York. I början på 2000-talet bedrev gruppen ett ambitiöst redaktörsarbete och kunskapsinsamlande som bl a resulterade i en årlig tidskrift, performancer och filmprogram. Genom samarbeten, organisering, föreläsningar och tidsskriftsskapande, kopplade LTTR samman ett vibrerande queer community. Tidskriften, som kan beskrivas som å ena sidan ett konstverk och å andra sidan en politisk händelse, antog för varje nummer en ny skepnad – så som spiralblock med guldinskription, manillakuvert och LP-omslag. LTTR skapade ständigt nya dialoger och utmanade givna former, även sina egna. Förkortningen LTTR befann sig i konstant rörelse och kom under åren att betyda allt från Lesbians To The Rescue, Listen Translate Translate Record, Lesbians Tend To Read till Lacan Teaches To Repeat. more →
Here We LTTR: 2002–2008 Tensta konsthall 23.5–27.9 2015 LTTR is a feminist, genderqueer artist collective originally based in New York. In the early 2000s, the group engaged in ambitious editorial work and knowledge gathering that resulted in an annual journal, performance events, and video programs, among other things. LTTR catalyzed a vibrant queer community in formation through collaboration, organizing, explicit discourse, journal making, and distribution. The journal, half work of art, half political event, took on a new guise for each issue, ranging from spiral notebooks with golden inscriptions to manila envelopes to LP covers. LTTR constantly created new dialogues and challenged given forms, including their own. The acronym LTTR was in constant motion and was to be read in a multitude of ways, including Lesbians To The Rescue, Listen Translate Translate Record, Lesbians Tend To Read, and Lacan Teaches To Repeat. more →
Jag är en Tensta-katt Marianne Al-Ghorabi Vinnande (förstapristagare) bidrag i Tensta konsthalls textpris 2015. more →
Untitled Lema Shansab Hederspristagare av Tensta konsthalls textpris 2015.more →
Frederick Kiesler: Visions at Work. Annotated by Céline Condorelli and Six Student Groups Tensta konsthall 11.2–2.5 2015 In collaboration with the Austrian Frederick and Lillian Kiesler Private Foundation in Vienna, Tensta konsthall shows the first exhibition in Sweden of Frederick Kiesler's genuinely transdisciplinary work. Frederick Kiesler (1890–1965) was an architect, artist, scenographer, pedagogue, theorist and - not least - a groundbreaking exhibition designer.more →
Frederick Kiesler: Visioner i arbete. Med tillägg av Céline Condorelli och sex studentgrupper Tensta konsthall 11.2–2.5 2015 Frederick Kiesler: Visioner i arbete, med tillägg av Céline Condorelli och sex studentgrupper. I samarbete med Austrian Frederick and Lillian Kiesler Private Foundation i Wien, visas den första utställningen i Sverige med Frederick Kieslers genuint transdisciplinära arbeten. Frederick Kiesler (1890–1965) var arkitekt, konstnär, scenograf, pedagog, teoretiker och – inte minst – banbrytande utställningsdesigner.more →
Life as a Full-Scale Demonstration: Konsument i oändligheten:1971 Helena Mattsson One particular aspect of the exhibition will be treated in this article, the use of "real full-scale architecture" as a curatorial practice, and how architecture, framed by the museum, becomes a tool for constructing a critical space based on corporeal experiences. The environments play with the reality and realism not only by their full scale but also by mirroring existing environments outside the museum. more →
A Canon of Exhibitions Bruce Altshuler Discussion of an exhibitionary canon is something new. And it is new because the serious study of exhibitions is something new, or at least relatively new. The two factors have driven recent research and publication on exhibitions: the changing landscape of art history, with its expanding interests in social and institutional histories, and, perhaps more importantly, the curatorial boom of the late 1980's and 1990s. more →
A Short Organum for the Theatre Bertold Brecht The following sets out to define an aesthetic
drawn from a particular kind of theatrical performance
which has been worked out in practice
over the past few decades. In the theoretical statements,
excursions, technical indications occasionally
published in the form of notes to the writer’s
plays, aesthetics have only been touched on casually
and with comparative lack of interest. There
you saw a particular species of theatre extending or
contracting its social functions, perfecting or sifting
its artistic methods and establishing or maintaining
its aesthetics — if the question arose — by rejecting
or converting to its own use the dominant conventions
of morality or taste according to its tactical
needs. more →
Monogamy Tirdad Zolghadr Monogamy is something you endure. It marks a sustained condition, rather than a rational decision or a natural impulse. In the best of cases, by highlighting the idea of commitment as an institution, monogamy denaturalizes commitment even as it consolidates it.more →
The Undercommons - Fugitive Plannings & Black Study Stefano Harney & Fred Moten In this series of essays Fred Moten and Stefano Harney draw on the theory and practice of the black radical tradition as it supports, inspires, and extends contemporary social and political thought and aesthetic critique. more →
Research by Drawing Dieter Bogner Frederick Kiesler was one of the 20th century’s most radical exhibition designers. To this day, the concepts he developed over four decades in Vienna, Paris, and New York redefine the relationships between exhibition object, spatial design, and spectator. Most importantly, Kiesler proposed that in every period of art, artists relate to specific aspects of the complex process of perception. more →
Det här är alla ställen av Ane Hjort Guttu Tensta konsthall 22.10 2014–11.1 2015 Det här är alla ställen av Ane Hjort Guttu, del av Den nya modellen. Filmen Det här är alla ställen består främst av en dialog mellan två kvinnor i Stockholmsförorten Tensta. Den arabiska våren utgör en bakgrund för dialogen och filmen kopplar ihop de tre senaste årens globala proteströrelser med protesterna i Husby, Tensta och på andra platser i Sverige i maj 2013. Det här är alla ställen är samtidigt en förföriskt vackert filmad studie av förhållandet mellan politiska och personliga kriser. Den Oslobaserade konstnären Ane Hjort Guttu arbetar poetiskt med grundläggande existentiella och politiska förhållanden, ofta i video- och installationsform. http://www.anehjortguttu.netmore →
This Place is Every Place by Ane Hjort Guttu Tensta konsthall New ModelThis Place is Every Place essentially consists of a dialogue between two women in the suburb of Tensta in Stockholm. The Arab spring is a backdrop for their conversation, and the film puts forward a connection between the global protest movements of the past three years and the riots in the Swedish suburbs. This Place is Every Place is a seductive, beautifully shot study of the relationship between political and personal crises, pointing to widespread lost faith in alternative social organization. The Oslo-based artist Ane Hjort Guttu works poetically with fundamental existential and political conditions, often in the form of video and installation. http://www.anehjortguttu.netmore →
School Section av Dave Hullfish Bailey Tensta konsthall 22.10 2014–11.1 2015 School Section av Dave Hullfish Bailey, del av Den nya modellen. Med utgångspunkt i 1960-talets utopiska idéer hittar konstnären Dave Hullfish Bailey i installationen School Section verkliga och påhittade samband mellan hur mark används i USA och det offentliga skolsystemet där. Han söker sig ut i ett landskap fyllt med sociala, politiska och ekonomiska spänningar. Drop City i Colorado, USA, var en sorts hippiekollektiv som låg i närheten av en nedlagd kommunal skola. Skolan hade byggts trettio år tidigare, som en följd av depressionen. Här valde progressiva amerikaner att satsa på den offentliga utbildningen och lokalt möta den ekologiska och ekonomiska ödeläggelsen som kom i spåren av sandstormar i regionen. Genom att utgå från skolan, ”det institutionella spöket", som ett villkor för livet i Drop City, finner Hullfish Bailey historiska - möjliga eller omöjliga - samband emellan dem båda. more →
School Section by Dave Hullfish Bailey Tensta konsthall 22.10 2014–11.1 2015 School Section by Dave Hullfish Bailey, as part of The New Model. Bailey's practice is rooted in close observation, cross-disciplinary analysis and the experimental mapping of specific places, often sites where geographical edges coincide with cultural and economic margins. Sculptural processes and forms—including models, improvised devices, working prototypes, provisional architectures and sited interventions—play multiple roles in his projects, not only as conceptual motors and concretely experienced objects, but as means for speculative realignments of social patterns.more →
No Exceptions Mickael Löfgren Inga undantag (No Exceptions) is the name of a new report authored by Mikael Löfgren and developed by Klister, a nationwide network of small and medium-sized contemporary art centers in Sweden. In the report, Löfgren argues that the demand for measurability and immediate statistics that characterizes contemporary cultural discourse is not suitable for evaluating the work of the country's smaller art institutions. Such a pragmatic and economically-driven model of analysis is taken from New Public Manegement (NPM) and only works if the primary goal of a business is to generate profit. But as cultural institutions in general, and smaller art galleries in particular, work towards other objectives, evaluations must also adapt to their language and methods. more →
Rapport: Inga undantag Mikael Löfgren Inga undantag är namnet på en ny rapport författad av Mikael Löfgren, och framtagen av Klister, ett rikstäckande nätverk för små och medelstora samtidskonsthallar i Sverige. I rapporten argumenterar Löfgren för att de krav på mätbarhet och omedelbara siffror som kännetecknar vår tids kulturdiskurs inte lämpar sig för att utvärdera det arbete som bedrivs på landets mindre konstinstitutioner. Löfgren menar att det som framför allt kännetecknar konsthallarnas arbete är deras förmåga att etablera fungerande nätverk, både lokalt, regionalt, nationellt och globalt.more →
The Paths to the Common(s) Are Infinite Tensta konsthall 11.6–28.9 2014 The Paths to the Common(s) Are Infinite utgår från de New York-baserade konstnärerna Ayreen Anastas och Rene Gabris frågeställningar och formuleringar kring begreppet the common(s) och utgörs av olika undersökningar, erfarenheter och materiella spår av möten. Med commons (allmänningar) har man historiskt sett avsett delat ägande och nyttjande av land och vatten, som t ex i medeltida England, men idag har begreppet vidgats avsevärt för att innefatta även kultursfären, programvara och allmännyttans grundskola, sjukvård och infrastruktur. Konstnärerna finner otaliga exempel på Commoning (att "göra det gemensamma") och en strävan efter the Common(s) i vår tid av privatiseringar och ekonomiska nedskärningar.more →
The Paths to the Common(s) are Infinite Tensta Konsthall 11.6-28.9 2014 The Paths to the Common(s) are Infinite is an attempt by the New York-based artists Ayreen Anastas and Rene Gabri to situate and share various inquiries, experiences, and material traces of encounters, which have brought them to questions of the common(s). The commons have historically referred to shared ownership and care of land and water, for example in Medieval England, but what is commonly held today is much wider encompassing the cultural sphere, software, and public goods such as public education, health care, and infrastructure. For the artists, the practices of commoning and struggles for common(s) in an ever more privatized and economized existence are everywhere today.more →
Miraklet i Tensta (Theoria) Tensta konsthall 11.6–28.9 2014 Magnus Bärtås nya film Miraklet i Tensta (Theoria) är en egensinnig skildring av hur Jungfru Maria uppenbarade sig i Tensta sommaren 2012, baserad på vittnesmål från internet. Med hjälp av boende i Tensta har vittnesmålen gestaltats och filmats i samma rum på konsthallen där filmen kommer att visas. Del av Den nya modellen.more →
The Miracle in Tensta (Theoria) Tensta Konsthall 11.6–28.9 2014 Magnus Bärtås' new film, The Miracle in Tensta (Theoria) is a wayward depiction of how the Virgin Mary appeared in Tensta in the summer of 2012, based on testimonies on the internet. With the help of Tensta residents, the testimonies have been visualized and shot in the same room in the gallery where the film will be shown. A part of The New Model.more →
META och regina: Två tidskrifter i systerskap Tensta konsthall 11.6–28.9 2014 Arkivutställning. META och regina är två tidskrifter som grundades oberoende av varandra på 1990-talet av två kulturproducenter. Båda använde sitt förnamn som titel på tidningen och därmed hade de skapat sig varsitt verktyg för att nå ut till allmänheten med en institutionskritisk hållning till rådande normer i tidens konstvärld. De två tidningarna har olika karaktär och arbetar utifrån var sin strategi men utgår båda från ett feministisk perspektiv.??more →
META and regina: Two (Magazine) Sisters in Crime Tensta Konsthall 11.6–28.9 2014 Archive exhibition. META and regina: Two (Magazine) Sisters in Crime. META and regina are both magazines founded independently in the 1990’s by two female cultural producers. Using their first names as titles of the magazines they made a public statement as a tool of institutional critique on normative concepts within the art system at the time. Although distinguished by their unusual characters and strategies, the two magazines - META and regina - share a common feminist position and subversive approach that make them 'sisters in crime'.more →
Tensta museum: Fortsättning Tensta konsthall 11.6–28.9 Tensta museum: Rapporter från nya Sverige handlar om historia och minne i Tensta, i förhållande till platsen och till människor som bor och verkar här. Efter Tensta museums höstavdelning (26.10 2013–13.1 2014) och våravdelning (18.1–18.5 2014) samt filialer under samma period på Stockholms Stadsmuseum och Stockholms Medeltidsmuseum fortsätter nu ortens eget museum i form av Salong Tensta, ett klassrum för svenskalektioner, originalritningar av Tenstas planarkitekt Igor Dergalin, affischer av konstnären Jakob Kolding, konst- och litteraturvandringar och seminarier. På onlineplattformen Space presenterar Beiruts Arab Image Foundation Rifat Chadirji Collection med fotografier av senmodernistisk arkitektur och människor i det offentliga rummet i Irak under perioden ca 1950–75. Medborgare till medborgare, en mötesplats för nyanlända som behöver stöd och kunskap om samhället i Sverige, äger rum varje tisdag. Genom The Silent University arrangeras språkcafé.more →
Tensta Museum Continues Tensta Konsthall 11.6–28.9 Tensta Museum: Reports from New Sweden is about history and memory in Tensta, both in relation to the place and to the people who live and work here. After Tensta Museum Fall Department (26.10 2013–13.1 2014) and Spring Department (18.1–18.5 2014) as well as branches in the same period at the Stockholm City Museum, and Museum of Medieval Stockholm, the suburbs own Museum is now continuing in the form of Salon Tensta, a classroom for Swedish lessons, original drawings of Tensta by architect Igor Dergalin, posters by artist Jakob Kolding, an Arts and Literature walk in Tensta and seminars. The online platform Space and Beirut’s Arab Image Foundation present Rifat Chadirji’s Collection of photographs with late modernist architecture and people in public space in Iraq from the period around 1950–75. Citizen to Citizen, a venue for newcomers who need support and knowledge of the community in Sweden takes place every Thuesday and a language café is organized through The Silent University.more →
Rifat Chadirji’s work: building modern Iraqi identity and hadara Caecilia Pieri Rifat Chadirji is considered to be one of the major 20th century Iraqi architects, not only through his realizations but also through the considerable bulk of his work in the fields of architectural practice, theory, teaching and photography. The text was first published in Modern Heritage Observer, Beirut (2013). more →
Doing the Dirty Work?: The Global Politics of Domestic Labour (2000) Editor: Bridget Jane Anderson Pages 1-27. There has been a tendency amongst feminists to see domestic work as the great leveller, a common burden imposed on all women equally by patriarchy. This unique study of migrant domestic workers in the North uncovers some uncomfortable facts about the race and class aspects of domestic oppression. Based on original research, it looks at the racialisation of paid domestic labour in the North - a phenomenon which challenges feminsim and political theory at a fundamental level.more →
Reverberation: A film portrait of Megafonen by Behzad Khosravi Noori and René León Rosales Tensta Konsthall 13.6–29.9 2013 In the 30 minute long documentary Reverberation (2012), the artist Behzad Khosravi Noori (Teheran/Stockholm) and the ethnologist René León Rosales (Stockholm) follow some of the members of Megafonen on a trip to Gothenburg. Megafonen is an organization that works for social justice and the rehabilitation of the Swedish suburbs. During the trip many questions are asked regarding the processes of segregation and integration in Sweden today. more →
Vad hände med strejkkonsten? Ett konstprojekt av Ingela Johansson (2010-) Tensta konsthall 14.3–26.5 2013 Utgångspunkten för konstnären Ingela Johanssons projekt är den vilda strejk som utbröt i december 1969 i malmfälten i Norrbotten. strejken spred sig från Kiruna till Svappavaara och Malmberget och efter några dagar hade ca 5000 gruvarbetare lagt ner arbetet. Genom FNL-grupperna, och andra politiska grupperingar kom många kulturarbetare att solidarisera sig med gruvarbetarna, och engagera sig i deras situation. Projektet rymmer olika undersökningar av strejken och de materialiseras på skilda sätt. En del består av visandet av Gruvarbetarnas strejkkonstsamling, en konstsamling som kom till under strejken som stöd till strejkkassan, till vilken cirka åttio konstnärer skänkte verk.more →
Göra som man vill: Marie-Louise Ekman i sällskap med Sister Corita Kent, Mladen Stilinovic och Martha Wilson Tensta konsthall 18.10 2012–13.1 2013 Göra som man vill fokuserar på Marie-Louise Ekmans verk från sent 1960-tal till sent 1980-tal och inkluderar på samma gång arbeten från samma period av Sister Corita av Kent, Mladen Stilinovic och Martha Wilson. För första gången i Sverige presenteras nu Ekmans tidiga verk tillsammans med samtida utomsvenska konstnärer vars intressen och arbetssätt är besläktade med hennes.more →
Doing what you want: Marie-Louise Ekman accompanied by Sister Corita Kent, Mladen Stilinovic and Martha Wilson Tensta Konsthall 18.10 2012 –13.1 2013 Doing what you want focuses on Marie-Louise Ekman’s work from the late-1960s to the late-1980s and also includes work from the same period by Sister Corita of Kent, Mladen Stilinovic and Martha Wilson. For the first time in Sweden, Tensta konsthall will present Ekman’s early work together with contemporary non-Swedish artists with kindred interests and spirits.more →
Katitzis resa genom Sverige Tensta konsthall 25.10 2012–27.1 2013 Utställningen handlar om Katarina Taikons självbiografiska romanfigur Katitzi som är huvudpersonen i tretton böcker och åtta seriealbum publicerade 1969-1982. Den lyfter fram och diskuterar en unik flickkaraktär, vars romska bakgrund är central i berättelsen, från barn- och ungdomslitteraturens värld. Utställningen består av originalutgåvor av böcker, serietidningar och album samt illustrationer, artiklar, recensioner, TV-inspelningar, fotografi och annat arkivmaterial.more →
Katitzi: A Literary Character Rooted in Reality Tensta konsthall 9.10–5.12 2013 The exhibition Katitzi - A Literary Character Rooted in Reality, was first shown at Tensta konsthall in 2012 and will now be on view at Gallery8, the contemporary art space of the European Roma Cultural Foundation in Budapest.??The exhibition deals with Katarina Taikon’s (1932-1995) autobiographical figure Katitzi, who is the main character of thirteen books and eight comics published from 1969 to 1982. The exhibition consists of original editions of books, comic books and albums, as well as illustrations by Björn Hedlund, articles, reviews, TV recordings, photography, and other archival materials.more →
Conceptualismo y Economía Sofía Hernández Chong Cuy, Lee Lozano, Seth Price, Mario García Torres & Aaron Schuster, Joe Scanlan "El título es puntual: Conceptualismo y Economía. La publicación reúne proyectos artísticos--en forma de ensayo, propuesta, guión y manifiesto--que tratan sobre la relación del arte conceptual y la economía. Esta pequeña publicación intenta introducir un puñado de obras que hacen una reflexión crítica y creativa de estos temas." Published by Murmur, 2009.more →